Friday 21/03/2014 Issue 15149 الجمعة 20 جمادى الأول 1435 العدد
كَمْ أُحِبُكْ
كَمْ أُحِبُكْ

كل صباح يطرق نافذتي ذلك الجميل، أسمع صوته فأنهض مسرعة كي أتأمله. يبلله المطر وهو يغني حتى

إليْها في خِدْرهَا
إليْها في خِدْرهَا

وَتَسْألُ ما هَذهِ الرَّمْلُ ؟ وَتِيكَ السَّنَابلُ؟ ما القَطْرُ؟ وما التِّبْرُ؟ مَا المُزْنُ؟

«محمود ود الحلال»
«محمود ود الحلال»

يلقاك دائماً مبتسماً يداعبك، ويقول: «ما فيها ميتة» - أي ما عندك حاجة لله. فتُدخل يدك في جيبك،

قصتان قصيرتان
قصتان قصيرتان

(1) (اجتهاد) يسير في شوارع العاصمة الرياض.. وفي التحديد عبر شارع الوزير وفجأة وإذا به يشاهد

الأشجار .. العارية
الأشجار .. العارية

لطالما بحثت بين الوجوه.. عن وجوه.. لطالما عشت تائهاً.. ألتقط أنفاس المسافرين.. أستمع لأصوات

الهدف النبيل
الهدف النبيل

في يوم شديد البرودة، علا صخب الشوارع، حتى أنحنت له الأشجار إجلالاً واحتراماً، هرباً من غضبة

«أمي في أحضان الموت»
«أمي في أحضان الموت»

تركت عكازي ومنديلي ودفتر هاتفي لعلكم عند الرحيل تذكروني تركت أهلي وجيراني وأرضي العابسة ينعون