البخور والعطور من العربية للعود «عبق الأصالة ورونق الحداثة»
قدَّمت الشركة العربية للعود على مدار أيام الشهر الكريم وأيام عيد الفطر المبارك عروضاً مميزة على منتجاتها من البخور والعود، والتي تعتبر من الأمور المحببة للمسلم والمسلمة في كل وقت، وخصوصاً حين الذهاب إلى المساجد، من منطلق قول الله تعالى {يا بني آدم خذوا زينتكم عند كل مسجد}، ومن منطلق سنة الرسول صلى الله عليه وسلم، الذي حبب للمسلم أن يعتني بشكله ومظهره ورائحته؛ ليكون مرتباً وأنيقاً ونظيفاً كما أمره الله.
ولأنها تُحرك المشاعر الإيجابية، نجد البخور على شكل عطور خاصة بالنساء والرجال، وروائحها تسجل في ذاكرتنا أجمل اللحظات والذكريات؛ إذ يتميز خشب العود بسهولة الحمل، ولا يحتاج إلى طاقة حرارية لاستعماله كالبخور، ورائحته القوية تظل على الملابس لفترة طويلة، وتعطر الأجواء، وتطرد جميع الروائح التي حولها.
كما تمتاز بخور العود برائحتها الزكية التي لا مثيل لها، ونجدها تفوح في عدد كبير من المنازل الخليجية والعربية، وهي الأكثر استخداماً في المنطقة الخليجية والعربية، وهي رفيقهم في أعيادهم ومناسباتهم؛ لأنها تمثل عبق الأصالة ورونق الحداثة. ويعرف الخليجيون أكثر من غيرهم أن استخدام النوعيات الفاخرة من بخور العود يضمن الاستمتاع بالرائحة الفاخرة.
ومن مواصفات البخور الجيدة كثرة فقاعات الدهن عند احتراقها، ولا تؤذي أو تدمع العيون عند استنشاقها، وتتميز بكثرة وجود عروق، لونها يميل إلى اللون البني الغامق أو الأسود.
هذا، وتُعرف العربية للعود باختيارها لأجود وأرقى العطور التي تُحضر خصيصاً لبهجة عملائها مهما كانت أذواقهم وخياراتهم من العطور الشرقية والغربية، والعود والمعجون والمبثوث والزيوت العطرية والبخاخ.. لذا تعتز بثقة عملائها محلياً وعالمياً، وتعتبرها وساماً يسبق كل الجوائز والمراكز العالمية التي حصلت عليها.
