المسؤولون بمنطقة الحدود الشمالية يعبرون عن مشاعر الفخر والاعتزاز بالذكرى المجيدة

قال محافظ طريف فارس بن نجر العتيبي إن اليوم الوطني للمملكة العربية السعودية يعيد لنا مجد البطولات التي خاضها المؤسس العظيم جلالة الملك عبدالعزيز - طيب الله ثراه-، وأضاف إن مناسبة اليوم الوطني وبدون أدنى شك يجعلنا نتأمل بصدق الجهد والتضحية والولاء الذي قام به رجالات الوطن الأوفياء من بعده سائلا الله أن يحفظ لهذه البلاد قائد المسيرة المباركة وباني النهضة سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين وسمو ولي ولي العهد وأن يديم على بلادنا نعمة الأمن والأمان.

وتحدث محافظ رفحاء المكلف بدر الهزاع، وقال إن الأمم والشعوب في مختلف دول العالم لها تاريخ مجيد وماضي عريق ولابد لهذه الدول من يوم تتذكر فيه الماضي وتقارنه بالحاضر ترسم وتخطط للمستقبل ومن هذا المنطلق رأت قيادتنا الحكيمة بقيادة سيدي خادم الحرمين الشريفين حفظه الله أن يكون هناك يوم للاحتفال باليوم الوطني للمملكة لما له من أهداف سامية تتمثل في أن يراجع كل مواطن نشأ وترعرع في البلد الغالي نفسه خلال هذه الفترة التي مضت، ويسأل ماذا قدم لوطنه من واجبات وحقوق فرضت عليه كما يجب عليه أن يحاسب نفسه عن كل تقصير حصل منه، وذلك مقابل ما حظي به من ثروات هذا الوطن وعند احتفالنا باليوم الوطني للمملكة إنما نتذكر فيه ذلك اليوم الذي تم فيه توحيد المملكة العربية السعودية ولم الشمل على هذه الأرض الطاهرة، وذلك على يد المغفور له إن شاء الله الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود ومن معه من الرجال الأوفياء المخلصين.

من جانبه وصف وكيل إمارة منطقة الحدود الشمالية صالح بن عبدالكريم المحيميد اليوم الوطني الرابع والثمانين بأنه يوم تاريخي وذكرى مجيدة نعتز ونفتخر بها، وتذكرنا بالأعمال البطولية والمعارك الباسلة التي خاضها الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن الفيصل آل سعود هو ومن معه من رجاله الأبطال حتى استطاع بفضل الله وتوفيقه من لم الشمل وتوحيد أجزاء هذا الكيان العظيم المملكة العربية السعودية بعدما كانت تعج فيها الحروب مشيرا إلى أن اليوم الوطني يعد من الأيام الخالدة بالنسبة لنا كسعوديين ولم لا ونحن أصبحنا بفضل الله ثم بفضل تلك الأعمال البطولية للملك عبدالعزيز يرحمه الله نعيش بأمن ورخاء ورغد من العيش الهاني تحت راية التوحيد الخالدة منذ ذلك الوقت وحتى يومنا هذا عهد خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز الذي تشهد فيه مملكتنا الغالية تطور مطردا في شتى مجالات الحياة ودعا وكيل الإمارة المساعد الله أن يديم على بلادنا نعمة الأمن والأمان وأن يحفظ خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز وان يديم على بلادنا نعمة الأمن والأمان.

كما وصف المستشار الإداري ووكيل الإمارة المساعد للشئون الأمنية المكلف محمد بن سليمان الربدي اليوم الوطني الرابع والثمانين بأنه يوم عظيم شهدت فيه بلادنا انتصارا عظيماً وفتوحات متتالية على يد المغفور له الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن الفيصل آل سعود يرحمه الله الذي خاض مع إخوانه المخلصين عدد من المعارك والغزوات حتى استطاع بشجاعته بتوفيق من الله عز وجل أن يسترد ملك آبائه وأجداده ويوحد أجزاء وطننا العزيز تحت راية التوحيد والقضاء على الجهل والعصبية القبلية وأصبحت بلادنا المملكة العربية السعودية تعيش بأمن وأمان وعيشه هانئة داعيا الله أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز وان يد يم على بلادنا نعمة الأمن والرخاء.

من جانبه أعرب وكيل إمارة منطقة الحدود الشمالية المساعد مرشد بن عبدالله الحسين عن سروره وسعادته باليوم الوطني للمملكة العربية السعودية الرابع والثمانين، وقال إن اليوم الوطني لتوحيد أجزاء الوطن المترامية الأطراف يعد معجزه من معجزات التاريخ التي تحققت على يدي المغفور له أن شاء الله جلالة الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن الفيصل طيب الله ثراه عندما استطاع هو ومن معه من رجاله المخلصين من استرداد ملك آبائه وأجداده تكلأه عناية المولى جلت قدرته ومن ثم تمكن القائد البطل من توحيد أجزاء هذا الكيان العظيم المترامية الأطراف تحت راية التوحيد والسنة المحمدية وأصبح المواطن السعودي يعيش بأمن وأمان ورغد من العيش.

أما مدير عام المراسم بالإمارة صالح بن حمود القاران فقال إن ذكرى يوم التأسيس للمملكة العربية السعودية الرابع والثمانين عزيزة على قلوبنا جميعا كسعوديين لما تحمله من معان سامية وأعمال بطوليه مشرفه لذلك البطل العملاق والمؤسس جلالة الملك عبدالعزيز طيب الله ثراه عندما خاض مع إخوانه المخلصين من رجاله الأبطال المعركة تلو الأخرى في سبيل استرداد ملك أبائه وأجداده وهو ما تحقق له بفضل وتوفيق من الله ثم ببسالة وشجاعة الملك عبدالعزيز يرحمه الله ومن معه من رجاله المخلصين حتى عم الأمن أرجاء البلاد وأصبح المواطن يعيش بأمن ورخاء واستقرار وبحبوحة من العيش وحتى عصرنا الذهبي الذي نعيشه اليوم في ظل قيادة مولاي خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز أمد الله في عمره وأسبغ عليه الصحة والعافية وصاحب السمو الملكي سيدي الأمير سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد ونائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الدفاع وسمو ولي ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز يحفظهم الله.

أما أمين عام مجلس منطقة الحدود الشمالية عبدالعزيز بن فهد الزمام فقال: احتفالنا باليوم الوطني للمملكة إنما نتذكر فيه ذلك اليوم الذي تم فيه توحيد المملكة العربية السعودية ولم الشمل على هذه الأرض الطاهرة، وذلك على يد المغفور له إن شاء الله الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود ومن معه من الرجال الأوفياء المخلصين، كما أننا نستعيد ماضينا المجيد ونسعد بيومنا الحاضر الزاهر المليء بالانجازات المتواصلة في شتى المجالات التنموية وأهمها توفر الأمن والاستقرار في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين وسمو ولي ولي العهد حفظهم الله، وقد لمسنا هذه الانجازات لدينا بمنطقة الحدود الشمالية بمتابعه من قبل صاحب السمو الأمير عبدالله بن عبدالعزيز بن مساعد آل سعود أمير المنطقة حفظه الله.. وبهذه المناسبة يسرني أن أرفع آيات التهاني لولاة الأمر ولكل مواطن في هذا البلد المعطاء.

من جانبه، قال مدير عام التطوير الإداري بإمارة منطقة الحدود الشمالية عبدالله بن عبدالعزيز التويجري إنه منذ أن وحد الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن - طيب الله ثراه- هذا الكيان العظيم وبلادنا منذ ذلك الحين تنعم بكل سبل الخير والنماء ولله الحمد، وأهمها نعمة الأمن والأمان التي عمت المملكة من شمالها إلى جنوبها ومن شرقها وغربها عكس ما كانت عليه في أوقات سابقة عندما كان الفقر والجهل والأمراض تركز أطنابها في كل شبر من مساحة أرضه، وقد غيرت عبقرية وإنسانية وحنكة هذا الرمز الخالد تاريخ تلك الحقبة وأصبحت المملكة العربية السعودية هي الرائدة في المقدمة، ومضرب المثل ونحن هنا نجدد العهد والولاء والوفاء لسيدي خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين وسمو ولي ولي العهد حفظهم الله بمناسبة اليوم الوطني لوطننا العزيز.

من جانب آخر، قال مدير عام الطرق والنقل بمنطقة الحدود الشمالية المهندس/ مطلق بن الأسمر الشراري إن ذكرى اليوم الوطني ذكرى مجيدة؛ ففي هذا اليوم استرجاع لتاريخ مهم جداً في حياة كل مواطن سعودي يعيش على هذه الأرض المباركة (المملكة العربية السعودية) نتذكر في هذا اليوم موحد هذا الكيان العظيم المغفور له بإذن الله الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن الفيصل آل سعود طيب الله ثراه الذي استطاع بإيمانه وحنكته وشجاعته ومن معه من الرجال المخلصين أن يجمع الشتات ويقضي على النزاعات القبلية ويوحد الجميع على قلب واحد ويتخذ من الإسلام دستوراً ومنهجاً في إدارة شئون البلاد.

من جانبه، تحدث مدير عام التربية والتعليم بمنطقة الحدود الشمالية عبدالرحمن بن سعد القريشي، وقال: نحتفل في المملكة العربية لسعوديه باليوم الوطني بذكرى عطرة وتاريخ مجيد وحاضر مشرق، ومستقبل زاهر وذلك عبر مسيره خالدة تحققت معها أروع وحدة وأعظم إنجاز في نموذج متفرد على المستوى المحلي والعالمي قادها بطل محنك استطاع أن يعمل المعجزة الفذة إنه البطل الموحد والمؤسس الملك عبدالعزيز آل سعود طيب الله ثراه منطلقاً من ثوابت الدين العظيم والحنكة المتميزة والبصيرة الثاقبة والرؤية الصائبة؛ حيث استطاع رحمه الله أن يوحد هذا الكيان المترامي الأطراف في وطن واحد ودولة واحدة وجمع الناس في أسرة تحيطها المحبة والتعاون والألفة.

من جانبه قال الدكتور/ محمد بن علي الهبدان مدير عام الشؤون الصحية بمنطقة الحدود الشمالية في اليوم الوطني لعام 1435هـ تحتفل بلادنا الغالية بالذكرى الرابعة والثمانين لتوحيد المملكة العربية السعودية حيث أعلن في مثل هذه اليوم من عام 1351هـ 1932م قيام هذا الكيان الشامخ، وعلى أثر ذلك عم الرخاء والتطور والازدهار على كافة الأصعدة الأمنية والسياسية والاقتصادية وهذه الذكرى الوطنية الهامة تمثل لجميع أبناء الوطن ماضيهم المجيد منذ عهد المؤسس الملك عبدالعزيز - طيب الله ثراه - ومن بعده أبناؤه الذي انتهجوا نهج والدهم - رحمه الله - فواصلوا المسيرة إلى حاضرنا الزاهر ومستقبلنا المأمول في ظل حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله -.

كما تحدث مدير تلفزيون منطقة الحدود الشمالية خلف بن حمود القاران، وقال إن ذكرى اليوم الوطني المجيد لبلادنا الرابع والثمانين هي ذكرى عزيزة وغالية تعيد للأذهان ملحمة التاريخ التي صنعها باني كيان هذه المملكة المؤسس المغفور له الملك عبدالعزيز طيب الله ثراه.. وحقيقة أن هذه الذكرى عزيزة على قلوب الجميع.

هذه الذكرى التي تترجم ما كان عليه الملك عبدالعزيز من شجاعة وحكمه حيث أرسى الأمن والاستقرار بعد الخوف والنهب والسلب.. وتمتد يد العطاء في هذا الوطن الغالي لتصل بلادنا وبحكمه وسياسة قادة الوطن عبدالعزيز فسعود ثم فيصل فخالد وفهد ثم خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز إلى أعلى ما وصلت إليه الأمن من تقدم ورقي وازدهار وأمن ورخاء واستقرار فحفظ الله هذا الوطن الشامخ وأهله من أي مكروه.