* مدير الفريق يعيش في الخفاء! لماذا لا يظهر كالآخرين؟! هل هناك أسباب تدعو لإخفائه؟!
* * *
* لم يسترد حسابه الشخصي منهم فلا يزالون يغردون منه حتى الآن!
* * *
* لا أحد يصدق أن حسابه يغرد بعد منتصف الليل، فيما هو يغط في نوم عميق منذ ساعات!
* * *
* رغم أن فريقه كان مهزوماً إلا أن حديثه توجه نحو النادي الكبير! وهذا دوره في البرنامج المرسوم له.
* * *
* نصف القوة تضخيم إعلامي!
* * *
* بعد المدرب سيغادر قريباً النجم العالمي، وسيخلفه عالمي آخر بشكل عاجل.
* * *
* في مباراة يتم التغاضي عن طرد لاعب من الفريق! وفي مباراة أخرى يتم طرد حارس فريق! المتابع يقول حدثني عن المباراة القادمة!
* * *
* أي شائعة هدفها الإساءة للرئيس السابق تجد وراءها المطرود.
* * *
* فريقه مهزوم ويسقط على الفريق الكبير!
* * *
* لا يستطيع الخروج من عقدة الهزائم الثمان!
* * *
* لولا وجود المصور المرافق لم يعرف أحد عن وصولهم!
* * *
* يزعمون أن إقالة المدرب العربي فضحت من كان يرفض إقالة المدرب العاصمي! بينما الحقيقية أن من كان يرفض مسؤولهم!
* * *
* كان اللاعب العالمي محبطاً بعد إقالة المدرب.
* * *
* النتائج المخيبة خارجياً سببها عراقيل الآخرين داخلياً.
* * *
* إذا لم ينتبه اللاعب لنفسه ويتخلى عن أفكاره التي لم تعد تنفعه في هذه المرحلة فسيلحق بمن قبله قريباً!
* * *
* في كرة القدم إذا لم يعمل الذهن بنفس قدرة القدم من الإبداع فستكون النهاية وخيمة!
* * *
* يستحق كل ما وصل إليه من مجد بتعبه وإبداعه وجهده. ولا ينتقده إلا من عجز عن فعله.
* * *
* هل يمكن الاستعانة بالحكم المحلي في البطولة القارية؟!
* * *
* الفريق ضحية لقرارات يتخذها قليل خبرة فتكون نتائجها كارثية! فما ذنب الجماهير التي تتألم؟!
* * *
* لو كان اللاعب يملك إحساساً بالمسؤولية لقدم شيئاً يحفظ له تاريخه!
* * *
* الأسطورة سيضيف قريباً إنجازاً كبيراً يتوج به مسيرته المضيئة.
* * *
* التأخر في تجديد عقود النجوم الأجانب يفتح مساحة لوكلاء أوروبيين للدخول، فهل تتنبه الإدارة لذلك!
* * *
* واضح أنه لا يملك أي صلاحيات أو إمكانية لاتخاذ أي قرار! فلا يزال مختفياً وبعيداً عن الأنظار.
* * *
* وجوده مؤقت استعداداً لفترة انتقالية قادمة، حيث قبل التواجد وتحمل المسؤولية رغم الظروف غير المناسبة.
* * *
* لن ينقذ النادي إلا صاحب الخبرة، أما الهواة فسيغرقون السفينة بمن فيها.
* * *
* هندسة الجداول تخصص جديد من الصعب فهم أسراره وخفاياه، رغم وضوح آثاره.
* * *
* المدرب العاصمي قريباً إلى بلاده في قرار تصحيحي.
* * *
* في بعض الأندية رأي الوكلاء والسماسرة أقوى من رأي الخبراء!
* * *
* الفريق هو الفريق وكذلك اللاعبون وأيضاً المدرب، الذي اختلف هو الاستفادة من التحديات التي كانت توضع للمنافسين غير موجودة هذا الموسم!
* * *
* أهم الشروط الواجب توافرها في مدير الفريق أن يكون «كتوماً» فقط. لا تهم الكفاءة ولا الشهادة ولا الخبرة!
* * *
* الأمور في النادي «مقلوبة فوق تحت» والمسؤول مشغول بالرد على المغرّدين!
* * *
* نشر حساب النادي خبر فوز الفريق الكروي والنتيجة واسم الفريق الآخر دون أن يذكر اسم البطولة! يبدو أنها مخجلة!
* * *
* لم يتحصل على متطلباته بعد جهوده في إبعاد المسؤول الأول، فالتكليف تجاوزه إلى آخر!
* * *
* ذهب خبر مواجهة ريال مدريد مع فريق ألماني في كازخستان أدراج الرياح! وكأن شيئاً لم يكن! على الأقل أخفوه فترة حتى ينسى المشاهد تلك الفضيحة!
* * *
* بلغ بهم الخروج عن أدب النقد تجاه اللاعب الإفريقي إلى درجة نشر رموز تعبيرية عنصرية! فعلهم هذا يسيء لهم ولمدرجهم.
* * *
* ما يميز الجيل الجديد من جمهور النادي أنه منفصل تماماً عن إعلامي المصالح، وحبهم لناديهم نقي وغير مرتبط بالمصالح، أو بالتخندق مع آخرين.
* * *
* الخلاف في النادي خرج للعلن بين الإدارة المحلية والأجنبية! حول هوية المدرب القادم. وستكسب الأجنبية الموقف وتنفذ قرارها.