نشرت مجلة نادي السيارات في عددها رقم 42 تعليقا للأخ عبدالله بن عبدالعزيز المطرود ذكر فيه أن المشكلة المرورية تكمن في الطرق الضيقة ولكن المشكلة من وجهة نظري هي في أنظمة المرور وليس من الطرقات أبدا بدليل أن مدنا عالمية ومزدحمة جدا ولكن السير فيها يتم بانسيابية تامة. وأذكر له مثالا على ذلك: طريق الدائري الشرقي لمدينة الرياض دائما ما يشهد تعطل الحركة بسبب

اطلعت على الحوار الجريء والجميل الذي أجراه الزميل إبراهيم السحيم مع الأخ سلطان الدغيلبي (أبو زقم) في العدد رقم (37) من نادي السيارات الصادر يوم الأربعاء 2-8-1428هـ وكم كنت أتمنى لو قرأه كل شاب وخصوصا المفحطين ليعرفوا مدى خطورة التفحيط من شخص كان أبرز مفحط بالمملكة، فالتفحيط فيه إلقاء بالأنفس إلى التهلكة وإهدار للأموال والأوقات وإزعاج للآخرين خصوصاً

نشرت مجلة نادي السيارات تقريرا عن سيارة كاديلاك اسكاليد وميزاتها المتعددة وفي الحقيقة اتيحت لي تجربة هذه السيارة من خلال شركة الجميح في الرياض ووجدت أن محركها يتمتع بأداء فعال واستجابة قوية مما يؤكد وجود 441 حصانا تحت تحكم السائق على جميع السرعات, وناقل حركة سلس ذي استجابة سريعة في نقل السرعات.وعندما ذهبت للتجربة كانت درجة الحرارة الخارجية 45 درجة

من الملاحظ على بعض السيارات وجود رشات مؤقتة (تغبير أو ترميل) توضع أمام السيارة وتحت جوانبها، وهذا يعد بحد ذاته مخالفة يتوقع من المرور منعها لخطرها الأمني؛ حيث يمكن أن يستخدمها أصحاب الجرائم في التخفي عند التبليغ عنهم؛ فعندما يبلغ عن مواصفات سيارة قد يقوم صاحبها بتغيير هذه الرشة المؤقتة فتكون سيارة بمواصفات غير المبلغ عنها.هذه الملاحظة أضعها أمام المسؤولين