تعتبر حوادث المرور من أخطر الكوارث غير الطبيعية التي تهدِّد حياة الملايين من البشر، وأنَّ عدد الكوارث والضحايا من الأرواح البريئة في تزايد مستمر، والسلامة على الطريق مشكلة معقدة ولها أبعاد متنوّعة، كما أنَّ لها تأثيرات بعيدة لا تقف عند حد المجال الإنساني والاجتماعي والاقتصادي، بل تمتد إلى المجالات البيئية والصحية.ولعله من المؤسف أنَّ موضوع هذا العدد
أغلب الناس ليس عندهم خبرة كافية فيما إذا كانت السيارة مصدومة أو (مهرقلة) أو (مخبطة).. لأن اللمعة والصراخ والأيمان الكاذبة كفيلة أن تسوق لأي نوع من أنواع السيارات سالفة المواصفات.وكثير من الجمهور مع الأسف وبعد استعماله السيارة لمدة يوم أو يومين يكتشف أنها لا تساوي ربع المبلغ الذي دفعه. أما لماذا..؟ فقد اطلعت على عدة تقارير صحفية ومتلفزة وقابلت عدداً
كنت قد طالبت الإدارة العامة للدفاع المدني في عدة مقالات سابقة بعمل دراسة مستفيضة لوضع محطات الوقود ومحل بيع اسطوانات الغاز داخل الأحياء السكنية وبجوار المنازل على اعتبار أن هذه المحلات هي قنابل موقوتة ربما تنفجر في أي لحظة وتسبب خراباً ودماراً في الأرواح والممتلكات وكذا محطات الوقود التي لها سوابق كثيرة في هذا المجال وقد ذهب ضحية احتراقها عدد كبير
ترحب مجلة « نادي السيارات » بمشاركاتكم وآرائكم في كل مايخص عالم السيارات وملحقاتها وقطع الغيار وأنظمة السلامة والمرور والطرق مع مراعاة ألا يزيد المقال على 350 كلمةالبريد الإلكتروني: autoclub@al-jazirah.com.sa فاكس 01/4871120