في جميع دول العالم المختلفة يسن المرور أنظمة وقوانين في مجملها تكون لصالح السائق والأفراد الآخرين والمجتمع عموماً، وربما يكون في هذه الأنظمة والقوانين بعض السلبيات التي لن أتطرق إلى كثير منها. إن المرور العزيز يطالب السائقين عموماً بالتعاون معه في تطبيق الأنظمة والتعليمات واللوائح التي يصدرها بين آونة وأخرى وهذا لا شك شيء طيب وجميل ذلك لأن هذه الأنظمة
تشمل المشاكل المرورية على الطرق: الحوادث المرورية وتعطّل المركبات وانتشار المخالفات على الطرق وأيّ أحداث عشوائية تقلّل من الاستيعابية التشغيلية.ويمكن توسعة هذه الحالات لتشمل تدهور الأرصفة والانجرافات الأرضية وأوقات حدوث الضباب والفيضانات وغير ذلك من الظروف المناخية. وقد بيّنت الدراسات في الولايات المتحدة الأمريكية أن ما يقارب من 95% من المشاكل المرورية
عرضت مجلة نادي السيارات المميزة في عددها الصادر بتاريخ 21-6-1429هـ موضوعاً يهم بعض الشباب وهو التغبيرة .. وتباينت الآراء بين معارض ومؤيد .. ولعل المعارض عندي أقرب للصواب ذلك أن هناك عدداً من الإشكالات التي تبدو من خلال التغبير لعلِّي أوجزها فيما يلي:1 - لم يعد التغبير نسبة إلى الغبار بل أصبح له ألوان خاصة ورشات مميزة .. يدفع على بعضها أثمان خيالية