بدأت مشكلة حوادث المرور تاريخياً منذ اختراع المركبات، وبالرغم من التحسينات الكبيرة التي أدخلت على السيارات واستخدام الأساليب الفنية لبناء الطرق، فإن مشكلة الحوادث استمرت وأصبحت أسوأ بكثير وأكثر ضرراً وخاصة في الدول النامية.يقول د. عصام شرف: إن الموقف من هذه المشكلة أصبح اليوم حرجاً بدرجة كبيرة؛ لأن الاحتياجات التي تعتمد على أنظمة النقل والمواصلات تزداد
لقد وصلت سرقات السيارات في بعض الأماكن والأحياء إلى حد الاحتراف. ومعنى محترف أي متقن الصنعة بتفوق وجدارة، وتدريب مستمر. لا أحد يتوقع أن يأتي هؤلاء (الحرامية) مباشرة إلى السيارة ويقوموا بسرقتها دون أخذ دورات تدريبية واستخدام وسائل متطورة في السطو والسرقة.. سوف تجد صعوبة كبيرة في فَهم كيف تمت سرقة سيارتك المُحكمة الإغلاق حتى بالأقفال، لكن الذي يجب أن
كلنا نسمع ونشاهد تلك الحوادث الناتجة عن سوء أو رداءة الإطار، وأعتقد أن الإطارات هي أكثر ما يهدد قائد المركبة والدليل على ذلك أنه لو تعطلت الماكينة أو القير، فإن السيارة ستتوقف عن العمل حتى لو كان الشخص يسير بسرعة عالية، ولكن دعونا نتخيل ما سيحدث لشخص مسرع انفجر إطار سيارته فجأة.. الله أعلم بنهايته ولكن غالباً ما يؤدي ذلك إلى انقلاب المركبة.والملاحظ
ترحب مجلة « نادي السيارات » بمشاركاتكم وآرائكم في كل مايخص عالم السيارات وملحقاتها وقطع الغيار وأنظمة السلامة والمرور والطرق مع مراعاة ألا يزيد المقال على 350 كلمةالبريد الإلكتروني: autoclub@al-jazirah.com.sa فاكس 01/4871120