تعتبر محافظة الزلفي من كبريات محافظات المملكة مساحة وسكاناً ولقد حظيت كغيرها بحمد الله بمشاريع كثيرة تأتي في مقدمتها مشاريع الطرق، لكنها لتطورها المستمر وتوسعها تحتاج إلى مزيد من الطرق ولا سيما ما هو مهم جداً لمواطنيها والمواطنين الآخرين العابرين إلى محافظات أخرى وكذا زيادة المنتزهات التي تقع بجوار المحافظة والتي تعتبر من أجمل المنتزهات ولا سيما في

إن المتأمل في أحوال الناس يجد أن هناك قصوراً شديداً، وانفصالاً ظاهراً بين المفروض والممكن والواقع.. ولنضرب لذلك مثلاً بسلوك الناس عموماً في القيادة علي الطرق. المفروض أن كل من يقود سيارة يكون قد تدرب تدريباً كافياً يؤهله لقيادة السيارات بإدراك وتمكن ولياقة كافية لسلامته وسلامة مستعملي الطريق أمثاله. ولكن إذا تفحصت سلوك الناس على الطرقات من قائدي السيارات

لقد أضحت الحوادث المرورية للطرق إحدى أهم مشكلات العصر الحديث التي تعاني منها الدول المتقدمة والدول النامية، على حد سواء. وقد شهدت المملكة العربية السعودية خلال العقدين الماضيين فترة تنموية كبيرة في المجالات الاقتصادية والاجتماعية أدت إلى زيادة ملحوظة في الحركة والنقل، سواء داخل مدن المملكة أو خارجها.كما شهدت مدن المملكة وشبكات الطرق بها في السنين الأخيرة

يذهب إلى إحدى كبريات شركات تأجير السيارات ويقدم نفسه على أنه ولد الملياردير.. (بعد رحلة شياكة) طويلة.. يطلب تأجيره سيارة آخر موديل مرسيدس - فياجرا - حوت - ضب، ثم ينطلق بها إلى الشارع كأنه قادم من المريخ، وهو يحاول أن يضع لنفسه مكاناً بين (الشبعانين)، لعله يحظى بصحبة أحد (يعطيه وجه).. وإذا تأزم الأمر وقف عند إحدى كبائن الصرافة؛ ليقول: أنا سكرتير ومدير

ترحب مجلة « نادي السيارات» بمشاركاتكم وآرائكم في كل مايخصعالم السيارات وملحقاتها وقطع الغيار وأنظمة السلامة والمرور والطرق مع مراعاة ألا يزيد المقال على 350 كلمةالبريد الإلكتروني: autoclub@al-jazirah.com.sa فاكس 4871120