لعل من أبرز الظواهر السيئة فيما يتعلق بقيادة السيارات ظاهرة (التفحيط) وما ينتج عنها من آثار سلبية وإزعاج ووفيات وإصابات بل وإهدار للأموال والممتلكات. إنني أتساءل دائماً في قرارة نفسي: ما الذي يجنيه المفحط؟! ولماذا يلجأ إلى هذا التصرف المميت؟! ألا يخاف أن تنتهي حياته بهذه الطريقة؟! ثم ألا يعد ذلك انتحاراً؟! ولكن إن أردتم الحقيقة فإنه لا تفحيط بلا جمهور
نشرت جريدة الجزيرة الأسبوع الماضي قصة طريفة عن جنرال موترز وأحببت أن أنقل لقراء المجلة بعض تفاصيلها لأن فيها عبرة مهمة.وجه أمريكي رسالة لرئيس شركة بونتياك قال فيها إنه اشترى سيارة بونتياك جديدة ومنذ ذلك الحين أصبحت رحلاتي اليومية إلى السوبر ماركت لشراء الآيسكريم تمثل مشكلة. فقد لاحظت أنني عندما أشتري آيسكريم فانيليا وأعود للسيارة لا يعمل المحرك معي
بداية أعبر لكم عن تقديري للمستوى الجيد الذي وصلت إليه مجلة نادي السيارات حيث تقدم لنا كل أسبوع مواد متنوعة تفيد القارئ العادي والمهتم بعالم السيارات. وألاحظ التنوع في الصفحات الذي يشمل الجديد والتقنيات والمستقبل والأخبار والسلامة والبيئة والسباقات وغيرها من التقارير والمواد المفيدة. واستكمالاً لهذا المستوى وأسوة بالمجلات العالمية المتخصصة أقترح عليكم
يواجه سالك طريق (الخبي ماوان) المنعطفات الخطرة وأيضاً المنحدرات والمنخفضات حسب طبيعة جغرافية الأرض الصحراوية الجبلية وهذا الطريق يفتقر لوضع الإرشادات وتوضيح مساره بالألوان والتخطيط وعيون القطط وصيانة أرصفته الدورية لأنه يتعرض للسيول الجارفة وعدم الاهتمام بهذا الطريق تسبب في عدد من الحوادث الأليمة التي راحت فيها الأنفس. لذا أوجه لفت نظر للاهتمام بهذا
إن كثيراً من الحوادث المرورية المروعة تنجم عن انفجار الإطارات، لذلك يجب العناية بها وحسن استخدامها، والخطوة الأولى في المحافظة على الإطارات هي اختيار الإطار المناسب، الذي تدخل فيه عدة عوامل منها: درجة الحرارة- السرعة- الحمل- تاريخ الإنتاج. ومن الأسباب الرئيسية التي تؤدي إلى تآكل أو انفجار الإطار هي أن كل زيادة أو نقص في ضغط النفخ يتجاوز 20% من الضغط
ترحب مجلة « نادي السيارات » بتعليقات قرائنا الكرام وانطباعاتهم حول ما ينشر في المجلة من موضوعات، كما يسعدنا تلقي إسهاماتكمفي كل مايخص عالم السيارات من معلومات تقنية وغيرها، مع مراعاة ألا تزيد المشاركة على 350 كلمة.