بينما كنا نتجاذب أطراف الحديث أنا وبعض الزملاء من الإعلاميين والمثقفين في إحدى المناسبات وتطرّقت معهم في الحوار والنقاش إلى بعض الهوايات الخطيرة والمميتة التي يمارسها بعض الشباب طلب مني أحد الحاضرين استقبال رسالة (بلوتوث) وقد تألمت كثيراً عندما شاهدت ذلك المقطع فهو لشاب يقود سيارة تويوتا (ربع)، حيث كان يستعرض في الرمل وهو يسير إلى الخلف بسرعة كبيرة
اطلعت على ما كتبه بعض الإخوة عن طرق مدينة بريدة فأحببت أن أشاركهم عبر مجلتكم الغراء..يعاني طريق الملك فيصل من بعض الملاحظات منها:1) نهايات مؤلمة لهذا الطريق حيث ينتهي من الغرب بطريق خدمة وتحويلة عند مركز البصر ومن الشرق ينتهي بطريق الملك خالد، فنرجو وضع حد لهذه النهايات المؤلمة بحيث يوضع جسر عند تقاطعه مع طريق الملك فهد عند مركز البصر، وامتداده من
أثناء سفري إلى ألمانيا سمعت قناة إذاعية خاصة للبث الإذاعي لحركة السير في شوارع مدينة فرانكفورت على مدار الساعة وأخبار الحوادث والازدحام والاختناقات وما يطرأ من تغيير في سير حركة المرور في الشوارع، وأيضاً التوعية المرورية والإرشادية وما يحتاج إبلاغه لقائدي السيارات، وحيث إننا بدأنا في خطوة إيجابية أسمعها يومياً في إذاعة الرياض صباحاً بالاتصال مع أحد
شاهدتم الممارسات غير الصحيحة في عدد 90 يوم الأربعاء 1711430 بعنوان (الأمطار فرح أم عزاء) وأقول تعليقاً عليها: يكفي هذه الممارسات التي تجلب الأحزان لدى المجتمع ويكفي ما ذهب ضحيته ذلك من المغامرين في هذه الممارسة الخطيرة التي تؤدي إلى الهلاك يكفي هذا التهور وعدم أخذ الحيطة والحذر من جراء مداهمة السيول للأودية والنزول إليها. أليس فينا عقول تعي هذه الممارسات
ترحب مجلة « الجزيرة » بتعليقات قرائنا الكرام وانطباعاتهم حول ما ينشر في المجلة من موضوعات، كما يسعدنا تلقي إسهاماتكم في كل ما يخص عالم السيارات من معلومات تقنية وغيرها، مع مراعاة ألا تزيد المشاركة على 350 كلمة.