على عكس ما يراه بعض الشباب، خاصة من هواة (التغبير) و(التعديل) و(التلميع) من أن السيارة غاية لدرجة أنهم منحوها الجزء الأكبر من وقتهم في (اللف والدوران) واقتطعوا من مداخيلهم (الشيء الفلاني)، (لزوم)، (الزبرقة)، وعلى النقيض مما تراه الغالبية الآن من أنها - أي السيارة - بموديلها الحديث وشكلها الأنيق ورقمها المميز جزء من شخصية صاحبها وعنوان لوجاهته وأهميته،
تزدحم الشوارع الرئيسية والفرعية بوجود السيارات بها أثناء الوقوف مما يسبب إرباكها للسير بالشوارع الرئيسية وازعاجاً كبيراً للسكان في منازلهم، وذلك بتراكم ووقوف السيارات بطريقة عشوائية وغير منظمة لا سيما إذا كان هناك مكان يدعو لمثل هذا التراكم كالمدارس مثلاً، خصوصاً المستأجر منها، وكذلك المستوصفات وأجهزة الأمن والمرور والمطافئ، وبالمناسبة إلى متى ستظل
هل تتذكرون معي أولاً لحظات قيادة المركبة.. كانت لحظات لا تنسى؟ شغف حب جنون تكبر غطرسة - اندفاع. حركات.. حتى إنني أذكر قيامي بالنوم في (الاولدز بُيل) أو كما يسميها بعض الزملاء (سفينة نوح) لضخامتها وهي بحق أعجوبة في كل شيء (رحم الله أيام زمان) الشاهد أن كثيراً منا مولع بالقيادة. بداية لعل من أهم أسباب هذا الولع الإحساس بالرجولة والفتوة.. والظهور بمظهر
ترحب مجلة « » بمشاركاتكم وآرائكم في كل ما يخصعالم السيارات وملحقاتها وقطع الغيار وأنظمة السلامة والمرور والطرق مع مراعاة ألا يزيد المقال على 350 كلمةالبريد الإلكتروني: autoclub@al-jazirah.com.sa فاكس 4871120