لقد سعدنا هذا العام وخلال أيام الامتحانات بالتفاعل الكبير من قبل إدارة مرور منطقة القصيم مع أجواء الامتحانات بتوفير (100) دورية للوقوف على المدارس منعاً لأي إزعاج أو تصرفات طائشة، مما كان له الأثر الكبير في أداء الامتحانات بكل طمأنينة وارتياح، وكانت هذه الخطوة الموفقة نتاج اجتماع عقد
تنتشر في جميع مدن وطرق المملكه في كل شارع وزاوية ورش مكتوب عليها وزن جميع السيارات بالكمبيوتر على لوحات ولا يوجد عندهم أي جهاز حديث.فقط وضعوا ديكوراً من البلاستيك أو الصاج ورسمو عليه علامة وزن وصور سيارات عند الخطاط ليوهموا الزبائن بأنه جهاز كمبيوتر وهم يزنون السيارات بطريقة بدائية بواسطة خيط وبعضهم يوجد عنده جهاز قديم عطلان مجرد ديكور وبعض الأجهزه
نعلم جميعاً أن السيارة وسيلة للنقل وخدمة الإنسان في تنقله وقضاء احتياجاته ولكننا بدأنا في الفترة الأخيرة نرى تلك التصرفات والتقليعات الشبابية التي لم نكن نعهدها بهذا الشكل وهذا الانتشار سابقاً. حيث يتم إضافة أشياء غريبة ليست مهمة وليس للقيادة أو للسيارة ذاتها حاجة ماسة لها!!
قرأت ما نشر بعدد (الجزيرة) رقم (13233) الصادر يوم الأحد 23-12-1429هـ صفحة (33) حول المطالبة والاهتمام بمحطات الطرق السريعة، حيث معاناة المرتادين من سوء المرافق الخدمية فيها وبعدها عن الرقابة، فنجد المساجد ودورات المياه في أسوأ حالاتها، وغرف السكن لا ترقى لأدنى المواصفات المطلوبة، وسوء الغذاء في المطاعم والوساخة وعدم تنظيم البقالات،
ترحب مجلة « نادي السيارات » بتعليقات قرائنا الكرام وانطباعاتهم حول ما ينشر في المجلة من موضوعات، كما يسعدنا تلقي إسهاماتكم في كل ما يخص عالم السيارات من معلومات تقنية وغيرها، مع مراعاة ألا تزيد المشاركة على 350 كلمة.