قرأت ما كتب حول الحفاظ على البيئة وصحتها لم في ذلك من نفع للإنسان على ثرى هذه الأرض المباركة. ولكن لي وقفة هنا كنت أود أن أعرضها منذ فترة طويلة، وقد كتب عنها البعض، ألا وهي تلك السموم التي تنفثها عوادم السيارات والشكمانات في الطرقات ونستنشقها صباح مساء ونتأذى بلونها بمكوناتها ورائحتها. فسيارات الديزل تنتشر خلفها سحابة سوداء من الدخان الضار على الصحة
سئل أكثر من مئة من مستخدمي الجوال أثناء القيادة فجاءت هذه النسب:1- هل تستخدم الجوال أثناء قيادتك السيارة؟(أ) نعم كثيراً 55% (ب) نعم نادراً 41% (ج) لا 4%2- كيف تستخدم الجوال في أثناء القيادة؟(أ) استقبال المكالمات المهمة فقط 27%(ب) إجراء المكالمات المهمة فقط 24%(ج) إجراء واستقبال أية مكالمات 48%3- هل تستخدم اكسسوارات الجوال الخاصة بالسيارة؟(أ) نعم 30%
نقرأ بين فينة وأخرى عن جولات مفاجئة على محلات الإطارات من لجنة مشكلة لهذا الغرض ومصادرة الإطارات المستعملة التي قد تباع للمستهلكين. ولدي تساؤل: لماذا لا يتم فحص أيضاً الإطارات الجديدة ومدى ملاءمتها للاستعمال وكيفية تخزينها، وهل هي إنتاج جديد، فالتخزين السيئ له أبلغ الضرر على الإطار ولو كان جديدا لم يستعمل، فكثيراً من المستهلكين وأنا أحدهم يشترون إطارات
ترحب مجلة «نادي السيارات » بتعليقات وانطباعات قرائنا الكرام حول ما ينشر في المجلة من موضوعات ، كما يسعدنا تلقي إسهاماتكم في كل مايخص عالم السيارات من معلومات تقنية وغيرها ، مع مراعاة ألا تزيد المشاركة عن 350 كلمةفاكس : 4871120