عاشق الهذال رجل المبدأ، والفكر والثقافة والأدب، فهو الذي يمزج المشاعر الإنسانية بالعطاء الأدبي لتولد هذا الحضور المثالي رجل عاصر التجارب الأولى لميلاد الثقافة، حيث ظل يسهم بقلمه من خلال المقالة والقصة ويتواصل مع المجتمع من منطلق إنساني فريد يؤكد قدرة عاشق الهذال على البذل والعطاء وإنكار الذات.
فهد العلي العريفي (رحمه الله)