الأديب والقاص (أبو عبدالسلام) ملء السمع والبصر فهو الذي قدم عطاؤه الأدبي على هيئة عوالم سردية شيقة عن البيئة، حيث أورد الطريف من القصص، والجميل من القول، وامتازت تجربته الإنسانية بالتواصل الحميمي على نحو علاقته المميزة مع صديق الجميع الراحل فهد العلي العريفي، رحمه الله.