(ألا ليت ريعان الشباب جديدُ
ودهراً تولى يا بُثين يعودُ)
لست من يبكي على أغنية
شردت.. غنيتها ملء الإهاب
املأ اللحظة.. فجرها، تكن
أبداً ريعان حب وشباب
1997م (1) البيت لجميل بثينة.
صفحة الجزيرة الرئيسية
الصفحة الرئيسية
البحث
أرشيف الأعداد الأسبوعية
ابحث في هذا العدد