(عندما تهطل الجنادرية.. وفاء) أذكر هذا العنوان جيداً قبل نحو عامين تقريباً وعلى صفحات هذه المجلة.. وأتذكر أكثر إصرار أستاذي الزميل (أبو يزن) على إخراج تلك المادة التحريرية المعنونة بالعنوان أعلاه بصور المكرمين، مضافاً إليها صور عدد من الشخصيات التي نرتقب اليوم الذي ستكرم فيه..!

كنت أتفحص تلك الوجوه (المكرمة)، وكنت أتنقل ما بين جهات وطننا الأثير إلى الجميع وأتطلع إلى تظاهرتنا (الوطنية) والعربية وربما العالمية (الجنادرية) تأخذ ذات المسار فتشمل كامل أجزاء الجسد.. وبعد أن كرمت أحد عشر كوكباً، أود أن ترافقني أنظاركم وقبلها قلوبكم إلى هذه الأسماء.. إنها وطنية ورائدة..

فمتى يكرم هؤلاء؟

- علي بن صالح السلوك

- إبراهيم مفتاح

- حجاب الحازمي

- هاشم النعمي

- عبد العزيز التويجري

- عبد الله بن ادريس

- سعد البواردي

- راشد المبارك

- محمد الشامخ

- صالح العثيمين

- محمد العلي

- عبد الفتاح أبو مدين

- عبد الله الجفري

- علي العمير

- عبد الله مناع

- عابد خزندار

- حسن الصيرفي

- أحمد الصالح

- عمران العمران

- أبو عبد الرحمن بن عقيل الظاهري

- محمد الخنيزي

- عدنان العوامي

- إبراهيم الدامغ

- عبد الرحمن الأنصاري

- منصور الحازمي

- عبد الله الغذامي

- عبد الوهاب أبو سليمان

- عصام خوقير

- إبراهيم الناصر الحميدان

- عبد الله الشباط

- عبد الرحمن الرفاعي

- عبدالله العثيمين

- عبدالعزيز الخويطر

- عبدالعزيز المانع

- محمد الهدلق

- سعد البازعي

- غازي القصيبي

- إبراهيم العواجي

- عزت خطاب

قصاصة من الخبر المنشور في الثقافية العدد 94

هؤلاء وغيرهم ليسوا بحاجة إلى شهادة أو إشادة.. فقط نود أن نتذكرهم بتكريم يليق بهم.. وليس لدينا ما هو أعلى من جائزة المهرجان (الوطني) للتراث والثقافة.. الجنادرية...

لقد بحث الأصوات المطالبة بجائزة الدولة التقديرية.. والعشم في الأديب المسؤول إياد مدني كبير والأمل في دأبه وإخلاصه للفكر والثقافة قائم عله ينجح في إقرار جائزة الدولة التقديرية.

هنا لن تغيب الواجهة الوليدة معرض الرياض الدولي للكتاب التي خلقت وأبدعت اشكالاً تكريمية رائعة للغاية شملت من خلالها العديد من رموزنا الأدبية والثقافية، والأجمل أن معرض الكتاب عندما يكرم من يستحق فهو يكرم وطناً بأسره

والتكريم .. أمانه