Culture Magazine Thursday  23/06/2011 G Issue 347
مداخلات
الخميس 21 ,رجب 1432   العدد  347
 
موسوعة الأدب العربي السعودي الحديث (مجلد الشعر)
بين الأخطاء المباشرة وما سقط سهواً
د. عماد حسيب محمد
-

إن موسوعة الأدب العربي السعودي الحديث، التي صدرت عن دار المفردات عام (2001) في عشرة مجلدات عملٌ عظيم، والجهد الذي بُذل -في سبيل إنجازها- طيبٌ ومقدرٌ من جميع الباحثين والمختصين في الأدب والنقد والترجمة، واللجنة العلمية التي أعدت هذا العمل تمثل مجموعة من كبار العلماء المختصين كل في مجاله، ولا يستطيع أحد أن ينكر جهدهم، فلهم كل التقدير والاحترام. لكن عندما قرأنا المجلد الثاني (الشعر)، الذي أعده الدكتور عبدالله بن حامد المعيقل، وعانى في إعداده معاناة العلماء الباحثين عن النصوص والمؤرخين لمراحلها الشعرية، وجدنا مجموعة كبيرة من الأخطاء، التي يقع بعضها في دائرة الأخطاء المباشرة، والآخر يمكن أن نطلق عليه (سقط سهواً)، وهذه الأخطاء قد يقع فيها بعض الباحثين، لكن من الواجب إظهارها وبيانها؛ لتحري الدقة في أعمالنا المكتوبة، والأمانة العلمية التي ينشدها كل باحث. وقد قسمنا هذه الأخطاء إلى ثلاثة أقسام:

- أخطاء في التوثيق.

- أخطاء في النصوص الشعرية.

- أخطاء لغوية وأسلوبية.

أولاً: أخطاء في التوثيق

ذكرنا بعضا من هذه الأخطاء في مقال سابق، ونكمل ما بدأناه على النحو الآتي:

- ص 39، أورد المعيقل خمسة أبيات للشاعر الغزاوي، تبدأ بالبيت:

عرفت من ذات نفسي غير ما عرفوا

فمن يلوم إذا ما قمت أعترف

وأسقط ثبتها في الهامش، فلم يشر إلى المصدر المنقول عنه، والمصدر (مسعد عيد العطوي: أحمد الغزاوي وآثاره الأدبية، تهامة، ط1، 1986، ج2، ص 1679)

- ص 68، إحالة رقم (95) (سعد البازعي: ثقافة الصحراء، دراسات في أدب الجزيرة العربية المعاصر، شركة العبيكان، ط1، الرياض، 1991، ص 24).

والخطأ هنا في رقم الطبعة، فالإحالة المشار إليها ليست عن الطبعة الأولى، بل الثانية.

- ص 69، إحالة رقم (97) (سعد البازعي: ثقافة الصحراء، م. س، ص 37)، والخطأ هنا في رقم الصفحة، والصواب ص (39).

- ص 74، إحالة رقم (103) (أحمد كمال زكي: شعراء السعودية المعاصرون، دار العلوم، ط1، الرياض، 1983، ص 240)، والخطأ في رقم الصفحة، والصواب ص 16

- ص148، قصيدة (فرحة.. نشوة.. دمعة) للشاعر حسين عبدالله سراج، جاءت الإحالة (ديوان إليها، تهامة، جدة، 1983، ص 61، 65)، والخطأ في تاريخ النشر، والصواب 1982.

- ص 150، قصيدة (أشجان الليل) للشاعر حسين عرب، جاءت الإحالة (المجموعة الكاملة، شركة مكة، د.ت، ج2، ص 46)، الخطأ في رقم الصفحة، والصواب ص 45.

- ص 193، قصيدة (يا ليل) للشاعر محمد سرور الصبان، الإحالة (أدب الحجاز، المطبعة العربية بمصر، 1926، ص 32 - 33)، والقصيدة وردت في الصفحات (65 - 68).

- ص 195، قصيدة (رباعيات) للشاعر محمد سعيد العمودي، الإحالة (رباعياتي، مطابع الروضة، جدة، د. ت، ص 59 - 61)، والخطأ في عنوان الديوان، والصواب (من رباعياتي)؛ لأن ديوان (رباعياتي) ينسب للشاعر سعد البواردي، عن دار الإشعاع عام 1971، وهناك رباعية وردت، ولم يشر لصفحتها، التي تبدأ بالبيت الآتي:

العالم الحر سراب وهل

لظامئ أن يرتوي بالسراب

وثبتها في صفحة (91)

- ص 325، قصيدة (إلى الصوت المسافر) للشاعر إبراهيم الحربي، جاءت الإحالة (رحلة الأمس، منشورات نادي جازان، 1996، ص 8)، نجد خطأين هنا، الأول: في اسم الشاعر، فهو غير صحيح، فاسمه أحمد إبراهيم ناصر الحربي، وإسقاط الاسم الأول أدى إلى اختلاف الترتيب الأبجدي للشعراء، والثاني: في رقم الصفحة، فالصواب ص 7.

- ص 486، قصيدة (اللحظة الحلم) للشاعر فيصل أكرم، الإحالة (الخروج من المرآة، النادي الأدبي بالرياض، 1997، ص 13 - 15)، والصواب ص 17 - 20.

- ص 489، قصيدة (أيهما أنا) للشاعرة لطيفة قاري، الإحالة (لطيفة قاري: لؤلؤة المساء الصعب، مؤسسة الانتشار العربي، 1998، ص 9 -12)، والصواب ص (12 -15)

- ص 505، قصيدة (أشرب الحب من عينيها) للشاعر محمد جبر الحربي، الإحالة (الصمت والجنون، دار العلوم، الرياض 1984، ص 35 - 43)، والخطأ في عنوان الديوان، فعنوانه (بين الصمت والجنون).

ثانياً: أخطاء في النصوص الشعرية

قسمنا الأخطاء في النصوص الشعرية إلى ثلاثة أقسام:

أخطاء في النقل والكتابة وإسقاط بعض الأبيات الشعرية.

أولاً: أخطاء في النقل

- في قصيدة (تداعي الجسم) للشاعر حسين سرحان، ص 146، في البيت الرابع:

وألقى عنه آصارا ثقالا

وآن له من النوم انتباه، الصواب (أنَّ)

- في قصيدة (أشجان الليل) للشاعر حسين عرب، في البيت الثالث عشر:

والظامؤون قد استبد بمائهم

في المهمة المجهول، شهب ذئابه، الصواب (المهمه)

- في قصيدة (ذكريات الصبا في المشيب) للشاعر عبدالوهاب آشي، البيت الأول:

أوغل العمر ممعنا في الذهاب

إثر عهد الصبا وعهد الشباب، الصواب (الصغر)

- في قصيدة (الحرب العالمية الثانية) للشاعر علي حسن غسال، البيت الأخير:

ولتبذلوا الجهد في إعزاز مواطنكم

فالذل يا قوم ذنب ليس يغتفر، الصواب (موطنكم)

- في قصيدة (يا ليل) للشاعر الصبان، ص 194، البيت الأخير:

لغدت بنا الأمثال تضرب

في الورى جمعا وصحبا، الصواب (الآمال)

- في قصيدة (همس الأهداب) للشاعر يحيى توفيق، ص 320، البيت الأول:

عيناك واحةُ وعشق لفها السحر

يغفو ويصحو على أهدابها القمر، الصواب (واحة عشق)

- في قصيدة (رائحة التراب) للشاعر إبراهيم مفتاح، ص 333، السطر السادس:

وسفينتي ماء الغدير، الصواب (وسقيتني)

- في قصيدة (في ضيافة أبي الطيب) للشاعر أحمد الصالح، ص 348، السطر الرابع:

نفضوا أكفهمو ولاكوا الأمر فيما بينهم، الصواب (داكوا)، وداك بمعنى (سحق)، والدوكة: الشر والخصومة، وهو المقصود في النص.

- في قصيدة (مساءلة ابن أبي ربيعة) للشاعرة ثريا العريض، ص 366، السطر السادس:

(وكالنحلة المثقلة ما زالت لا تنحنين)، الصواب (كالنخلة).

- في قصيدة (البروج) للشاعر علي الدميني، ص 466، (برج حواء) السطر السابع:

(أصطفيها مجللة بالبيادق ما بين نار وزيف)، الصواب (وسيف).

ثانياً: كتابة الأبيات

نحن نعلم أن البيت المدور، ذلك البيت الذي اشترك شطراه بكلمة واحدة، بحيث يكون بعضها في نهاية الشطر الأول (العروض)، وتتمتها في بداية الشطر الثاني، كقول أبي العلاء:

خفف الوطء ما أظن أديم الــ

(م) أرض إلا من هذه الأجساد

وكتابة البيت المدور من دون الوقوف عند نهاية الشطر الأول (العروض)، وما يقتضيه تمام التفعيلة، وبداية الشطر الثاني بحذف في تفعيلته الأولى، يؤدي إلى خلل عروضي واضح، وظهر ذلك في مجموعة من النصوص الواردة في الموسوعة في الصفحات الآتية:

ص 131 (البيت الثالث عشر)، و ص 132 (الأبيات: الأول والثالث والرابع والعاشر والرابع عشر والسادس عشر والسابع عشر والثامن عشر)، و ص 133 (الأبيات: التاسع والحادي والعشرين والثاني والعشرين)، و ص 165 (البيت الحادي عشر)، و ص 169 (البيت الخامس)، و ص 193 (الأبيات: الحادي عشر والثالث عشر والرابع عشر)، و ص 194 (الأبيات: الثالث والخامس والسابع والتاسع والعاشر).

ثالثا: إسقاط بعض الأبيات الشعرية.

- ص 19، أبيات الأسكوبي:

وما عليك إذا ما قلت فارقنا

شيخ كبير نحيل الجسم مثل أبي

إن المحبين لي كالرمل عدتهم

فهل يظن بأن عيني تراه صبي

أسقط بيت كان بين البيتين السابقين، وهو البيت القائل:

قد كان ذا مرض قضى لياليه

وراح ما همني دعني من الحب

- ص 39، أبيات الغزاوي:

قالوا لأنت أخو مروان مرتجزا

ولست إلا أبا الخطاب إذ يصف

كانت مجاملة منهم أخذت بها

حتى حسبت بأني مثل ما وصفوا

أسقط بيت كان بين البيتين السابقين، وهو البيت القائل:

وما زهير ولا الأعشى ورهطهما

ولا جرير سوى الإلهام ينقذف

- ص 68، نص محمد الثبيتي (أيا دار عبلة):

ومهري على شاطئ الزمن العربي

يلوك العنان

أسقط بعد هذا السطر أربعة أسطر، تتداخل في العلاقة التي يتحدث عنها المعد، ويعلق عليها وهذه الأسطر هي:

وفي كل يوم أموت

على الطرقات

ويفترش الجدري ملامح عشقي

ويمسخ لوني

- ص 173، قصيدة (الحرب العالمية الثانية) للشاعر علي حسن غسال:

أسقط البيت الأخير: وكافحوا وأد أبوا واسموا بهمتكم والله ينصر من للحق ينتصر

- ص 466، قصيدة (البروج) للشاعر علي الدميني، أسقط مقطع كامل عنوانه (رقصة أولى)، وذكر مقطع (رقصة تالية)؛ مما أخل ببناء النص؛ لأن مقطع (رقصة تالية) له علاقة وثيقة بالمقطع الذي أسقط (رقصة أولى).

ثالثا: الأخطاء اللغوية والأسلوبية

ص 13، «ينبغي أن نقدم لذلك بشيء من الحديث الموجز عن الواقع السياسي كتمهيد للحديث عن الشعر»، الصواب (تمهيدا)

ص 24، «الواقع أن دعوة الشيخ.. ولم يعرف لنجد صوت في الشعر الفصيح بعد عصور الانحطاط إلا من خلال» الصواب (إن - إلا)

ص 25، «إلى ما ينبغي إصلاحه في الأحساء»، الصواب (إصلاحه)

ص 26، أغثني أيها الساقي لعلي

إذا اظمتك نازلة سقيت

بكأس من جنى البن اليماني

بنفسي أنت من ساق فديت

أهذا البدر في كأس التهاني

مع الإشراق أم شفتا حسيت

الصواب (أغثني - إذا - أظمتك - أنت - أهذا - الإشراق - أم)

ص 27 «أحد الطقوس الهامة في تقاليد الضيافة»، الصواب (المهمة)

ص 27، عابوه بالشيب ضلالا ومن أدهى الدواهي أن يعيب المعيب

الصواب (أدهى - أن)

ص28 «ولكن قصائد الرثاء رغم تقليدية معانيها تتميز بصدق المشاعر وبحرارة الحزن»

الصواب (لكن - على الرغم من - وحرارة)

ص 28 «وقد تأثر الشعراء بالحركة الأدبية والفكرية في النجف الأشرف»، الصواب (الأشرف)

ص 29، «ونحن إنما نتحدث هنا عن البدايات»، الصواب (ونحن نتحدث)

ص30، «كان يتلقفها الناشئة في مكة بالكثير من الاندهاش والإعجاب»، الصواب (بكثير - الإعجاب)

ص 30، «ذلك أنه حتى وإن اصطبغت الموضوعات.. إلا أن بعض الكتاب»، الصواب (ذلك وإن اصطبغت - فإن بعض الكتاب)

ص 31، «ودعا الكتاب في مقالاتهم إلى إصلاح حال الأمة وحال الأدب.. وطالبوا بأن يكون الأدب»، الصواب (حال الأمة والأدب - وطالبوا أن يكون)

ص32 «ويقول أحد شهود تلك المرحلة والمشاركين فيها بأن الشباب.. في مصر وسوريا ولبنان وفي المهجر، وكانت هذه الصحف وتلك الكتب بما تحتوي عليه من أفكار»، الصواب (أن الشباب - في مصر وسوريا ولبنان والمهجر - بما تحتويه من أفكار)

ص 33، «ومن أكثرهم حماسا للنهضة والدعوة للإصلاح والتجديد.. يتداولون فيه أمر الأدب وهموم النهوض به وبالمجتمع.. ظلت شاهدة على خسارة الشعر السعودي لواحد من أهم وأبرز الأصوات الأدبية»

الصواب (للإصلاح - والمجتمع - أهم الأصوات الأدبية وأبرزها)

ص 33، «وبموضوعات وأسلوب أدباء المهجر بصفة عامة.. وتجمع بين اهتمامها بالقضايا المحلية مثل ضعف الأدب وتخلف المجتمع وبين قضايا الوطن.. وملاءمة موفقة بين الأساليب الرصينة وبين الموضوع الذي نعالجه»، الصواب (بموضوعات أدباء المهجر وأسلوبهم - وقضايا - والموضوع)

ص 35، «تجاوز عصور الضعف الأدبي في انطلاقتهم نحو التجديد ونحو ربط الأدب بقضايا الإصلاح»، الصواب (في انطلاقتهم نحو التجديد وربط الأدب - الإصلاح)

ص 35، «وكتاب نفثات من أقلام الشباب الحجازي في نفس العام»، الصواب (في العام نفسه).

ص 35، «يرصد لنا الكتاب اتجاهات وتفكير تلك النخبة»، الصواب (اتجاهات تلك النخبة وتفكيرها).

ص 38، «غير أن المبالغة أحيانا في مجاراة الشعر القديم أغراضاً وأسلوباً»، الصواب (غرضا)

ص38، «أحمد الغزاوي أشهر شعراء التيار الإحيائي وأكثرهم غزارة في الإنتاج»، الصواب (وأغزرهم إنتاجاً)

ص38، «وشعره حافل بأحداث ومناسبات المملكة»، الصواب (وشعره حافل بأحداث المملكة ومناسباتها)

ص 40، «ورغم هذا التعميم في القول فإننا يجب أن نقرر أن هناك تفاوتا..وأن نعترف بأن شعر ابن عثيمين والغزاوي يفوق فنيا وبمراحل كثيرة شعر فؤاد شاكر وابن بليهد»، الصواب (على الرغم من هذا التعتيم - أن - أن - شعر ابن عثيمين يفوق شعر فؤاد شاكر وابن بليهد فنيا)

ص 40، «وهي مسجلة في شعره سواء حضرها أو سمع بها فقط»، الصواب (سواء أحضرها أم سمع بها)

ص42، «واتضحت سمات التقليدية في تصنيف الشعراء لدواوينهم إلى أغراض وأبواب وفي تناولهم للأغراض القديمة، وتوظيفهم للشعر لقضايا الإصلاح»، الصواب (توظيفهم الشعر لقضايا الإصلاح)

ص 43، «ويبتعدون عن كل ما يوحي بالخروج عن تعاليم الدين، وبممارسة لذة محرمة أو إقامة علاقة غير مشروعة»، الصواب (وممارسة - وإقامة)

ص44، «يعتبر محمد حسن عواد من أبرز الأسماء في هذه المرحلة، وربما أبعدهم أثراً في جيله، وفي الأجيال التي تلت بعد ذلك، ورغم أنه كان شاعرا مكثرا إلا أن أهميته تعود إلى كونه ظاهرة متفردة» الصواب (يعد - وعلى الرغم من - فإن أهميته)

ص 52، «فإننا لا ندري ما الذي يجعل شاعرا رائدا عرف بمثالياته وبفكره المتحرر وبإيمانه بقيم متحضرة»، الصواب (عرف بمثالياته وفكره المتحرر وإيمانه)

ص 52، «ويرى أحد الدارسين بأن هناك تأثرا أجنبيا في شعرا الفقي»

الصواب (أن - شعر)؛ لأن كلمة شعر تعرب اسماً مجروراً.

ص53، «وهذا هو الذي جعل هؤلاء الشعراء يتشابهون كثيراً»، الصواب (وهذا ما جعل)

ص53 «ورغم الصياغة الجديدة»، الصواب (وبالرغم من الصياغة)، ويتكرر الخطأ نفسه في صفحة 54

ص58 «لكن قصائده في الغزل والمرأة والحنين إلى الحجاز ومكة المكرمة هي أكثر قصائده صفاء أسلوب وإشراق عبارة»، الصواب (هي أكثر صفاء في الأسلوب وإشراقا في العبارة)

ص 60، «ويتميز شعره بسلاسة لغته، وبتوظيفه لأسلوب الحوار»، الصواب (بسلاسة لغته وتوظيفه أسلوب الحوار)

ص 61، «وهو الذي عاش كدبلوماسي فترة طويلة»، الصواب (عاش دبلوماسيا)

ص64، «أيها الرياح الباردة»، الصواب (أيتها)

ص67، «فجاء التجديد في الشكل مصاحبا للتجديد في المضمون رؤيا ودلالة» الصواب (رؤية)

ص67 «وفي القصيدة توظيف لتقنية القناع الذي يعتبر من إنجازات القصيدة»، الصواب (التي تعد)

ص 75، «ويظل الإصرار علي التضحية من أجله يتراءيان من خلل القصيدة»، الصواب (على - خلال)

ص 77، «تمتزج المرأة بالوطن وبالحب وبرؤية الشاعر»، الصواب (بالوطن والحب ورؤية الشاعر)

ص81، «من الملاحظ في نصوص ثريا العريض، غياب الهاجس الشخصي المحض، هناك إلحاح على خطاب مثقل بالوعي الفكري بالنسبة لقضية المرأة»، الصواب (إلحاح - بالنسبة إلى قضية المرأة)

ص84، «وشعراء قصيدة النثر اليوم كثيرون في الغالب من الأجيال الشابة»، الصواب (وأغلبهم)

ص86 «وهو إنجاز أصبحت القصيدة معه وثيقة الصلة بالحياة»، الصواب (أصبحت القصيدة بسببه)

ص86، «وأظهر الشعراء عناية واضحة في انتقاء معجمهم الشعري» الصواب (بانتقاء)

إضافة إلى عدم كتابة الهمزة في كثير من الكلمات، التي همزتها قطع، مثل (الإسلامي - الأدب - إن - أن - أعطى - الإيقاع - إذا - الأنثى - الإشارة - الإصلاح - الإنسان - الأبواب - أغلب)، فقد تكرر هذا الخطأ في المقدمة أربعا وتسعين مرة، وكذلك كتابة (على) بهذا الشكل (علي) سبع مرات.

وفي النهاية نتمنى من الزميل أن يعيد النظر في هذا العمل فاحصاً ومدققاً ومصوباً، ويضيف بيانا يحوي تلك الاستدراكات في نهاية الموسوعة، فليس من العيب أن نصحح أخطاءنا، لكن العيب كل العيب أن نعرف أخطاءنا ونتجاهلها، وتأخذنا العزة بالإثم فندافع عن باطل، وتطغى عواطفنا وانفعالاتنا على القاعدة العلمية الراسخة، فنخسر أنفسنا ويبقى العلم حجة علينا.

-

+ - الرياض

 
 

صفحة الجزيرة الرئيسية

الصفحة الرئيسية

البحث

أرشيف الأعداد الأسبوعية

ابحث في هذا العدد

صفحات العدد

خدمات الجزيرة

اصدارات الجزيرة