شاعر جازان الكبير علي النعمي أدخل مستشفى الملك فهد بجازان لتجدد معاناته مع المرض. الشاعر الكبير كانت عيديته في السرير الأبيض الذي حفّ بمحبيه وزواره الأوفياء. النعمي رغم معاناته إلا أن روح الشعر لم تفارقه. ممرضته (كفيتا) التي أسندته كذا مرة أثناء سيره حظيت ببعض أبيات يقول فيها:
أكد الدكتور يوسف أحمد العثيمين رئيس مجلس إدارة الجمعية العربية السعودية للثقافة والفنون أن الجمعية عبارة عن مبنى وإدارة، أما خدمة الفن كالمسرح أو الثقافة أو الفن التشكيلي بأن عبئها الأكبر يقع على الفنانين أنفسهم.
وأضاف الدكتور في لقاء سريع مع (الثقافية) أن المشكلة تكمن في أن بعض الإخوة الفنانين والفنانات في كافة النشاطات يتوقعون أن تنوب الجمعية عنهم في كل شيء،
...>>>...
تحيي الشاعرة غيداء المنفى غذا بأدبي المدينة المنورة أمسية شعرية برفقة الشاعر حسن السبع..وتعد غيداء المنفى (هيا العُريَني) من أبرز الأصوات الشعرية في الثمانينيات وهذه أمسيتها الأولى.. كما أن تجربتها الشعرية نالت اهتمام عدد من النقاد البارزين أمثال الدكتور عبدالله الغذامي والدكتور سعد البازعي.. وقد علمت الثقافية أن أدبي المدينة يعتزم إصدار مجموعتها الشعرية الأولية.
...>>>...
بات من المهم أن تنتهج المنابر الثقافية والأدبية - إن وجدت - أسلوباً جديداً يُعرّف بالعمل الشعري الحديث، وكذلك الفن الروائي المعاصر، لأن ما يقدم الآن من نتاج إبداعي لا يخرج عن كونه إعادة واجترار لما تم تقديمه منذ عقود.
فالفترة الآنية كما يشير الناقد محمد العباس تحتاج إلى سباق أكثر مواءمة في الفعل الأدبي الذي يتطلب وجود ذاكرة التلقي المتحفزة للانفتاح على النص،
...>>>...
أصدرت هذا الشهر دار نشر أثينا Athena البريطانية مجموعة قصصية للكاتب السعودي خالد العوض بعنوان Lingering Outside of Time وأصبح الكتاب متاحاً لقارئ اللغة الإنجليزية في جميع أنحاء العالم عن طريق المكتبات ودور النشر في العديد من الدول أهمها بريطانيا وأمريكا وكذلك على موقع أمازون الإلكتروني الشهير الخاص بالكتب Amazon.com. يضم الكتاب أربع عشرة قصة قصيرة سبق لخالد العوض أن
...>>>...
هذه المفردة التي تضج بالصدق والحب والنقاء.. لقد جعلها الله سبحانه إحدى الشيم التي تستحق أن يوصف بها الأنبياء، فقال عن النبي إبراهيم عليه السلام: (وإبراهيم الذي وفى)، وتراثنا العربي حفل بإضاءات هذه المفردة نحو الأشخاص والأشياء سواء كانت منازل لها بالقلوب، منازل أو جبالا، فيها ذكريات يحييها الحيا أو رجال أو نساء هم أهل لكل وفاء واحتفاء.
بالرغم من أن المسرح أبو الفنون، وأكثرها تفاعلاً مع الجمهور إلا أنه يلاقي التغييب لأسباب كثيرة. غير أن أيام عيد الفطر المبارك حملت عيدية المسرح إلى الكثيرين خصوصاً في الرياض وجازان، حيث يكن المسرح ومحبوه لمسة التقدير الجميلة من أمانة منطقة الرياض التي رعت ومولت ودعمت أكثر من عرض مسرحي عرضت طوال أيام العيد وحظيت الكثير من عشاق المسرح من شعبي ونخبوي . أما في جازان فقد حازت
...>>>...