|
الجزيرة «بالعالم الرقمي» تحطِّم «الرقم القياسي» إبداعاً وحيوية
|
بعد صدور مجلة «العالم الرقمي» تلك الوثبة الثالثة والقوية من وثبات صحيفتنا الغراء ها هي مجلتها «العالم الرقمي» تحقق رقما قياسيا في صناعة الابداع والحيوية لهذه «الجزيرة» لنفاجأ بهذا العمل الصحفي.. الرائع.. وبالالوان.. والتناسق الجميل في الاخراج.
* نعم الجزيرة.. بحق تفوقت على مثيلاتها وبلا مجاملة.. وهي تصطحب هذه المجلات الرائعة وتطالعنا بهما يومي الاحد والثلاثاء.
إذ نحن ومع صبيحة كل يوم على موعد مع نتاج رجال الجزيرة الاوفياء ومن هم خلف الكواليس يعملون باخلاص وتفان.. مصحوبا بعمل دؤوب شهادته هذه الوثبات الراقية تحت قيادة ربان «الجزيرة» سعادة رئيس التحرير «خالد المالك».
* نعم وثبة.. تلو وثبة.. واعين ترقب فجر ولادة وثبات اخرى.. وكأن بجزيرتي لا تفتر.. ولا تكل.. عن هذا الابداع وهذا التطوير وها هي كما وعدنا ربان الجزيرة يجلسون.. يدرسون.. يخططون.
* كل ذلك لاجل قراء عاهدتهم «الجزيرة» على احترام ذوقهم لتقدم الجزيرة لقرائها ما هو بمثابة «الموسوعة» لكل طالب عن معلومة.
* فان بحثت عن عوالم وثقافات عدة كثقافة الاسرة وعالمها، والمنزل والسياسة والفضاء وقضايا حساسة ملتهبة والتكنولوجيا، الصحة والتأمين تحت المجهر، غرائب، فضائيات، وغرائب الشعوب، وعالم الطفل، فنون الادارة، وثقافة عالمية، رياضة عالمية، اخبار المسلمين في شتى انحاء العالم كل ذلك تجده في ثنايا اكبر وثبة للجزيرة.
في«مجلة الجزيرة»
* وان اردت ان تبحث عن الشبكة العنكبوتية مواقع شبكة الانترنت، دنيا الاتصالات وكل ما يخص الجوال، وان بحثت عن الالعاب، عن الركن التقني، والمهني، والامن الرقمي، وتعليم نت، وساحة الحوار، لوجدت ذلك كله في مجلة «العالم الرقمي».
فهنيئا للجزيرة ولمجلتها ولحفيدتها «العالم الرقمي» هذا الاعجاب المحموم من القراء.. ورسائل التبريكات.. وهنيئا لنا نحن بهذه الوثبات الرائعات.. وبهذا الكم الهائل من الثقافة المعلوماتية في كافة مجالات الحياة.
* وهنا وفت الجزيرة بوعدها.. يوم ان قال رجالها «بتفعيل عملنا الصحفي» والوفاء معكم ومصافحتكم بوثباتنا التطويرية القادمة».
وها هي الآن ماثلة امام اعيننا نفخر بها.. وتفخر بنا.. نفخر بهذا الكم الهائل من قرائها ومحبيها.
* وعدت أبا بشار فأوفيت.. تهانينا لك.. ولكافة طاقم العمل التحريري.. ولكم منا نحن محبيكم وعاشقي وصل حرفكم وكلمتكم كل المحبة والتقدير.
* ومزيدا من التقدم.. والتوفيق.. وجزيرتنا في اوج عزها وعطائها كما هي الآن.
والله يحفظكم ويرعاكم..
سليمان بن ناصر عبدالله العقيلي
معلم بمتوسطة صقلية محافظة المذنب
.....
الرجوع
.....
|
|
|
|
توجه جميع المراسلات التحريرية والصحفية الى
chief@al-jazirah.com عناية رئيس التحرير
توجه جميع المراسلات الفنية الى
admin@al-jazirah.com عناية مدير وحدة الانترنت
Copyright 2002, Al-Jazirah Corporation, All rights Reserved
| 