اعلنت جامعة الامام محمد بن سعود الاسلامية الاسبوع الماضي عن تشكيل لجنة متخصصة لدراسة المشكلة الألفية الثانية للحاسب الآلي لاتخاذ عدد من التدابير
لمواجهتها,وستقوم تلك اللجنة المشكلة بدراسة وتحديد البرامج التي يمكن ان تتأثر بعلة القرن وتقديم الحلول المناسبة لها,
وأكدت الجامعة على جميع الوحدات التابعة لها بعدم شراء أية أجهزة أو برامج تتعامل مع التاريخ مالم تكن متوافقة مع العام 2000م مشيرة الى ضرورة ان ينص على
ذلك في خطاب اعتماد العقود ومطالبة المتعهدين بتقديم شهادات من الشركات المصنعة لهذه البرامج والأجهزة تثبت قدرتها على التغلب على المشكلة,