هذه القصيدة بمناسبة ذكرى مرور مائة عام على تأسيس المملكة العربية السعودية

في الخامس من شوال نادى المنادي نادى على القلعه بعد ما رقاها نادى لبوتركي بحكم البلادي عم الفرح بنداه يوم أعتلاها نادى لمن خطط وقاد الجهادي في ليلة حدد مصيره لقاها يوم اقتحم بمجريات الهنادي حدب السيوف اللي سطت في عداها من قوى ضرب مفتلات الايادي شلفاه في المصمك دليلا علاها ما زالها كثر البطاء والبيادي ضرب اليمين اللي طويل مداها ما مثل فعل الصيرمي والعوادي عبدالعزيز ونخبته ومعداها معه اربعين الكل منهم سداي خاضوا غمار الموت حزت وغاها واللي بقوا عند الركايب وكادي امداد للغارة فداعا وراها ستين ما زادوا رجال وعتادي قوما تبيع ارواحها من ولاها في راي من عزم ونال المرادي داراً على نفسه عزيزا ثراها من شانها غامر بعيد العيادي اما تجي والا العمار لفداها طلاب ثار ولا اهتنى بالرقادي له هقوتٍ قدام محدٍ هقاها وفادا معزي والرياض استعادي والظلمة من الظلم عنها جلاها اظفاء علاها العز عقب الحدادي عز يعانق شمسها في سماها واستبشروا بالشيخ حضر وبوادي محبته في الناس ربي عطاها كله وفاء للشعب كله رشادي رشاد عدل وحنكته ماسواها بمر الوالي علام سر العبادي شبه الجزيرة جالها من حماها سامي هدف واختار سامي المبادي مبدا الشريعه مطلبه واهتداها عبدالعزيز الليث نعم القيادي صعب المراجل عشقته واحتواها له سطوة ترعب قلوب الاعادي سادت له اسود العرب وزعماها وحد على التوحيد فوق الشدادي بالسيف والمصحف ونصرا لئلاها شتات شعب عاش فقر ونكادي فيه الطوايف بالجريمة تباها طارد ومطرود وصباح وهجادي ناس بحد السيف تطرد عشاها قويهم يبطش على غير قادي كم حلةٍ بالبطش غار وسباها حتى رجع من شرق حر الهدادي زال الجهل والناس حصّن ادماها والامن بايمامه تشيّد وسادي اسس على التقوى القويه ابناها زال المرض والجوع والخير زادي هذي مائة عام نعيش بصداها ذكرى تغلغل في صميم الفؤادي الكل منا سيرته ما نساها عساه في الجنة نعيم وبرادي مع نوح واسماعيل ويوسف وطاها ويحفظ لنا ابناء الصيرمي والحفادي من قادها سيرة معزي مشاها وصلوا على محمد شفيع العبادي شفيعنا في ما قفٍ ما يضاها