في الآونة الاخيرة كثر الحديث والنقاش واصبحت الساحة الفنية تبحث عن الحقيقة، نجد المحرر يكتب بما يسمعه عندما يجري حوارا مع رابح وراشد وكل منهما يقول انا الذي قدمت الآخر ولكن تبقى الحقيقة والحكم بعد المداولة للقارىء الذي يتابع اعماله واعمال الفنانين فنجد الفنان رابح صقر اعماله ضعيفة واسمه ضعيف في الساحة ولا نجد له اعمالا مميزة تجعله فنانا مرموقا ومن الصعوبة ان يتفوق على الفنان راشد الماجد؟!! اجعلونا نقارن اعمالهما فاعمال رابح قليلة ونجاحه ضعيف جدا لم يخدم الساحة الفنية باي اغنية حتى اللحن الذي يقدمه ضعيف، الشعراء او الملحنون والفنانون لا يرغبون التعاون معه واصبح لا يطاق في الساحة والنجاح مستحيل الحصول عليه, لو نقارن اغنية من اغاني راشد لتفوقها على جميع اغانيه لنرمي اغنية المسافر كبداية الحقيقة لنجعله يصمت قليلاً ويفيق من حلمه ولنجعله يصمت في بعض الحوارات التي يطلقها بين الحين والاخر ويقول انا الذي قدمت راشد الى الساحة هل يريد ان يقنعنا غصبا معتقدا بأننا لا نفهم شيئاً في الفن؟فالفنان راشد الماجد فنان اثبت لنفسه موقعاً فنياً في خارطة الفن واصبح مبدعاً في عالم الفن ان هذا الفنان وجه مشرق للساحة الفنية واصبح راشد فنانا ومبدعا وفنه يتبخر عطرا في ارض الفن,, اصبح راشد اسما معلقا على جدار الابداع وهو فنان العرب الاول وهل يا ناسينا والمسافر ودنيا حظوظ وغيرها تقنع رابح عن ابداع راشد اجل لماذا تريد اضحاك عشاق الفن,, وتنكر الحقيقة وتقول انك افضل من راشد وانك انت الذي قدمت فنه الى الساحة ارجو ان تقدم نفسك الى الساحة ولنرى ان تقدم فنانا حنجرته ذهبية عرف الفن وهو لم يبلغ من العمر الرابعة عشرة ولو قارنا عمر رابح لنجده فوق الاربعين عاماً عجوز ومن الافضل له ان يترك الفن قبل ان نقول عنه ان رابح فنان عجزة.