* صديق صديقي: هل هو بالضرورة صديقي,؟
* عدو عدوي: هل هو أيضا بمثابة عدوي,؟
* عدو صديقي: هل يكون بعداوته لصديقي عدوي,!
* صديق عدوي: هل انه أيضا عدوي,؟
من الصعب ان نخضع صداقاتنا وعلاقاتنا من خلال هذه المعايير التي دائما ما حكمتها متغيرات الصلة بين اثنين أو اكثر دون ان نأخذ في الاعتبار تحديد مفهوم الصديق أو العدو ليس من خلال اقترابه أو اغترابه وانما من واقع المردود الفعلي لتلك العلاقة القائمة سلبا أو ايجابا ضمن اطارها الشمولي العام وليس الثنائي الضيق,.
التجربة من خلال الممارسة هي المحك الذي يكشف زيف العلاقة أو صدقها,, وقديما قال الشاعر:
جزى الله الشدائد كل خير عرفت بها عدوي من صديقي |
سعد البواردي