عندما يثار في مدارات الجزيرة أي موضوع يحاول محرر احدى الصفحات الاتصال بمن يعرفه من أطراف النقاش ليعرض عليه خدماته الشخصية وخدمات الصفحة التي يشرف عليها وكل الجريدة التي يعمل بها في سبيل ان يكتب ردا لديهم!!
ولا أجد أي تفسير لهذا إلا الافلاس الذي تعاني منه تلك الصفحة ومحررها الذي عرف بالاساليب النص كم ومحاولة تعقيد الشوش حتى افتضح أمره في المنطقة التي تصدر منها جريدته فحاول ان يتجاوز تلك المنطقة ظنا منه بأن الوسط الشعبي لا يعرف خفايا كل الصحف وتوجهات محرريها.
نحن في الجزيرة لايهمنا ما يحدث لكننا نشفق على المفلسين بل نشفق على جرائدنا ونعتب عليها لتمسكها بهؤلاء إلا ان يكون الأمر ليس واضحا لديهم وضوحه لكل المنتسبين الى ساحة الأدب الشعبي.
وقد كنت أسمع الكثير عن ذلك المحرر وادافع عنه الى أن اكتشفت الحقيقة مؤخرا بعد ان طرحنا في مدارات عدة مواضيع ساخنة حاول ان يلعب لعبته المكشوفة من خلال بعض أطرافها لكنه فشل كعادته بعد ان عرف افلاسه وان كان هو لم يعترف ولن يعترف بذلك لأن الفاشل يعتقد انه انجح الناس ؟!.
** فاصلة:
فاقد الشيء لا يعطيه!!
** حروف:

الاليتي غشيم بالقرايه وسالٍ خاطري مالي هوايه ولا أعرف الشعر هزله وجزله ولا في خافقي للعشق رايه ياليت الحب قلبي ما خفق له ياليتي عنه مصروفٍ نحايه

وعلى المحبة نلتقي