Friday 10th September, 1999 G No. 9843جريدة الجزيرة الجمعة 30 ,جمادى الاولى 1420 العدد 9843


ك,,و,,ا,,ل,,ي,,س

* المدرب البرازيلي سيسير على نفس الطريق الذي سار عليه مدربو الموسم الماضي للفريق الكبير حيث اقترب إنهاء العقد.
* * *
* الاخبار التي تبثها الوكالة الاجنبية عن رياضتنا المحلية تكشف اسلوب عمل مراسلها غير السعودي الذي يبعث بهذه الاخبار للوكالة بعد ان ينشرها باسمه في الصحيفة المحلية التي يعمل فيها.
* * *
* هداف العرب اصبح في نظرهم طفلا لانه رفض الانضمام لناديهم,!!
* * *
* الرئيس غائب ومنصب النائب مازال شاغراً والطاسة ضائعة في ذلك النادي الذي اصبحت جماهيره العريضة تبكي حال ناديها.
* * *
* بعد ان فشلت الصفقة قال الرئيس مايهمني الآن هو رد اعتباري ! على ايه,, المسألة لاتحتمل كل هذا.
* * *
* ما قام به رئيس النادي الغربي من خطوات متهورة تهدف الى التنازل عن هداف الفريق ونجمه الكبير اسهم في ابتعاد الجميع من حوله ومطالبتهم باستقالته فوراً.
* * *
* قرار الغاء عقد المدرب هو القرار الذي سيعقب قرار إسكاته ومنعه من التصريحات.
* * *
* الاوضاع المأساوية التي يعيشها النادي الكبير في ظل الاسلوب الاداري المتخلف الذي يدار به اسهمت في انفضاض جماهيره العريضة من حوله مما ادى الى اندساس ثلة من المشجعين غير المنتمين للنادي يرتادون مكاتبه ومدرجاته اثناء التدريبات والمباريات وتكون مهمتهم بث الشائعات ومهاجمة النجوم وتحطيم المواهب الناشئة بالصراخ وإطلاق العبارات الجارحة على مرأى ومسمع من يعتبرون انفسهم مسئولين في النادي.
* * *
* حارس النادي الشرقاوي عاد لموقعه بعد غياب عدة مواسم وكانت البداية الخسارة بهدف من منتصف الملعب.
* * *
* المعلق التلفزيوني قال بأن المدرب الاوروبي ميلان تعاقد معه النصر بتوصية من المدرب بروشتش ويبدو ان هذا المعلق لايعلم ان بروشتش متوفى منذ اكثر من خمس سنوات,, إلا اذا كان يقصد ان بروشتش كتب ذلك في وصيته قبل وفاته,,!! ليه تحرج نفسك ياعبدالسلام,؟!
* * *
* سكرتير الاتحاد القاري يتلاعب بقرار ومصير الاتحاد دوليا فهو الذي يقرر,, ننسحب,, نشارك,, نقاطع,, نحتج,,!! ولا احد من القارة يوقفه عند حده,!
رجوعأعلى الصفحة
الاولــــى
محليـــات
مقالات
المتابعة
أفاق اسلامية
عزيزتي
الرياضية
تحقيقات
شرفات
العالم اليوم
تراث الجزيرة
الاخيــرة
الكاريكاتير


[للاتصال بنا][الإعلانات][الاشتراكات][البحث][الجزيرة]

أي إستفسارات أو إقتراحات إتصل علىMIS@al-jazirah.comعناية م.عبداللطيف العتيق
Copyright, 1997 - 2000 Al-Jazirah Corporation. All rights reserved