كتبت اكثر من مرة عن بعض من يحاولون استغلال فرصة اتاحة المجال للآراء فصاروا يبعثون لنا بما يريدون تمريره سواء عنهم او عن آخرين لمصلحة شخصية.
وكنت اعتقد انهم سيفهمونها ويكفون عن المحاولات اليائسة,, لكن يبدو ان الجماعة لا يفقهون ما يقرأون او انني لم استطع ايصال الفكرة اليهم.
وهأنذا احاول بذكر بعض الاحداث فاحدهم بعث بدراسة عن احدى النكرات في الساحة على انها شاعرة رائعة وتستحق الاشادة وآخر كتب عن مجموعة من الشاعرات فذم البارزات ومدح بعض المبتدئات.
وجاءت الطامة الكبرى خلال هذا الاسبوع حيث كتب احدهم تغطية عن امسية القصيم وحاول الاساءة للشاعرين باسلوب لم اعهده منذ عرفت الصحافة,, فنحن لم نكلف احدا في التغطية لوجود مكتب الجزيرة في المنطقة.
وحرص الزملاء هناك على تغطية كل الفعاليات وقد غطوا الامسية تغطية نشرت في عدد الامس ومازلت حتى هذه اللحظة مستغرباً ما حدث ولن اعلق اكثر حتى لا افضح اناسا اجزم انهم وراء الموضوع.
لكنني اعيد ما قلته سابقاً باننا لن نسمح بتمرير اي شيء لا يتفق مع خط الصفحة.
فاصلة:
اذا لم تستح فاصنع ما شئت!!
آخر الكلام:
ما غيرت عبثات الايام مبداي ولا خدع شوفي سراب المظامي |
وعلى المحبة نلتقي
الحميدي الحربي