من خلال الحادث المروري الذي تعرض له رئيس نادي الرائد إبراهيم الربدي ومن خلال المتابعة لحالته والزيارات لمستشفى دلة بالرياض اتضح لي ان نادي الرائد له خصوصية لدى منسوبيه ومحبيه يكمن وراءها سر كبير من الصعب جداً اكتشافه الا عن قرب.
فالزيارات المتلاحقة والكثيرة والاتصالات الهائلة التي تلقاها الربدي ومن مختلف الرياضيين سواء حينما كان في حائل او في الرياض والتواجد الكثيف من الرائديين الى جانب رئيس النادي وهو على السرير الابيض يؤكد الروابط التي تؤطر علاقات ابناء الرائد القوية.
خصوصية ابناء الرائد كشفها الحادث المؤلم الذي نجا منه الربدي بحمد الله.