اتذكر اننا هنا في روزنامة قد أكدنا ان المشكلة التي ستواجه الادارة الاتحادية وهي آنذاك تبحث عن مدرب لفريقها الكروي ان غالبية الاتحاديين قد سيطرت عليهم عقدة المدرب السابق ديمتري,, والانجازات التي حققها مع الفريق بدءاً من الثلاثية والتي اعقبها انكسار اتحادي بعد رحيله,,! وليعود مرة اخرى ومعه البطولات الاتحادية والتي كانت هذه المرة رباعية تحدث عنها القاصي والداني.
وعلى الرغم من التعاقد مع المدرب ريفاز ومايحمله من سجل تدريبي جيد الا ان الاصوات تعالت تدفعها العقدة الديمترية باقصاء ريفاز والبحث مجدداً عن ديمتري آخر,,!
وليصبح ديمتري بالفعل عقدة اتحادية مزمنة خاصةً في ظل هذه الممارسات الغريبة لتكريس العقدة بشكل أو بآخر لأهداف مختلفة.
|