على مدار أربع ساعات متصلة استقبل هاتف الجزيرة اتصالات القراء المشاركين التي زادت على المائة اتصال عدا المشاركات الفاكسية التي تتناول موضوع دمج الاندية وأثرها في تطوير الحركة الرياضية ,.
وكانت أغلب المشاركات تؤيد وبشدة الدمج اذا كان حلاً لمعالجة تردي نتائج بعض الاندية خاصة التي تقبع في الدرجة الثالثة، وجاءت المشاركة الاولى من,.
الدمج أفضل,,!
يقول الدكتور/ فهد عبدالله المحسن الرياض بأن دمج بعض الاندية هو الافضل شريطة أن تكون هناك أسس وشروط واضحة لماهية هذا الدمج والهدف منه ويكون أيضاً هناك اتفاق تام بين تلك الاندية لتضافر الجهود وتحقيق الهدف من هذا الدمج لان واقع بعض الاندية ذات الامكانات الضعيفة يتطلب هذا الدمج,.
ويشير الدكتور المحسن إلى أن المشاركة فقط من أجل الاعانة لم يعد مجدياً فجميع الالعاب تتطلب ميزانية تفوق اعانة تلك الاندية فما بالها اذا كان لديها أكثر من لعبة,
وطالب الدكتور المحسن بضرورة دراسة وضع الاندية خاصة المتقاربة المكان ودمجها لأنه الحل الامثل لمعالجة اخفاقاتها.
حالنا لا يسر
أما تركي الدوسري الدمام يقول حال بعض الاندية في المنطقة الشرقية أكبر دليل على دمج بعضها، مجالس الادارات لا تكون إلا بالترشيح والتشكيل من لدن الرئاسة العامة لرعاية الشباب لعدم الاقبال على مجالس الادارات لضعف الموارد المادية واحجام رجال الاعمال هنا أيضاً عن الدعم المادي وطالب الدوسري بدمج النهضة بالاتفاق والثقبة بالقادسية والخويلدية بالترجي وهكذا لان الدمج سيقضي على مشاكل كبيرة أهمها توحيد الجهود واستثمار الطاقات في بعض الالعاب لصالح المنتخبات الوطنية,
أهداف الدمج,.
اما محمد بن عبدالعزيز الضافي الرياض قال إن هذا الموضوع من المواضيع الجديرة بالاهتمام والمناقشة ولكن يجب أن تكون الآراء المطروحة على مستوى الموضوع نفسه وليس عمود الفكرة فقط فعندما ينادي بعض الكتاب من خلال ما يطرحونه في زواياهم الى الدمج فانهم يطرحون فكرة بدون ذكر مسببات أو أهداف ذلك الدمج بالاضافة الى تناسيهم السلبيات لهذا الموضوع، فالواجب على من ينادي بدمج بعض الاندية سواء من الكتاب او المسئولين ان يكون ملماً الماماً تاماً بالعوامل التي تساعد على انجاح مثل هذا الدمج بالاضافة الى المعرفة التامة بأوضاع الناديين كعدد الالعاب وعدد اللاعبين والالعاب البارزة واللاعبين البارزين ان وجد وغيرها من الامور التي تعني الدمج بصورة مباشرة اما أن ينادي أحد الكتاب لدمج ناديين وهو لا يعرف عن هذين الناديين إلا منطقة وقوعها فقط فهذا لا يجدي,
نجاح الدمج,.
ويضيف الضافي قائلاً أن هناك عدة عوامل تساعد على نجاح الدمج يأتي في مقدمتها موقع الناديين بحيث يكونان متجاورين غير بعيدين عن بعضهما حيث إن من أهم سلبيات الدمج بعد المسافة بين الناديين المدموجين مما يؤدي الى هجرة بعض اللاعبين الكرة لمجرد الدمج لكون هذا الدمج تسبب في بعد المسافة بين النادي ومحل اقامة اللاعب لان الدمج اذا كانت المسافة بعيدة تقضي على صغار السن خاصة اذا كانوا بارزين,
كما ان الدمج قد يقتل المنافسة الشريفة بل قد يساهم في احباط الروح المعنوية ويساعد ايضاً على عدم ظهور مواهب جديدة وطالب بضرورة ان تراعي مثل هذه الامور وتدرس احوال الاندية القابلة للدمج ويشارك رئيسا الناديين والرؤساء القدامى وأعضاء مجلس ادارة الناديين في تقديم اقتراحاتهم وآرائهم من أجل انجاح هذا الدمج وجني ثماره مستقبلاً,.
المتعصبون ضد الدمج
وأوضح جازع الشمري حائل بأن الدمج في ظل الظروف الحالية هو افضل الحلول ولكن هناك نقطة مهمة من يقنع اولئك المتعصبين الذين يهمهم وجودهم فقط لان الدمج معناه رحيلهم من هذا النادي او ذاك وأرى تشكيل لجنة في كل منطقة لدراسة آثار هذا الدمج ثم رفع توصياتها الى صاحب السموالملكي الامير/ سلطان بن فهد الرئيس العام لرعاية الشباب.
البقاء للأفضل!!
وذكر عبدالله المطيردي الدلم بأن دمج الاندية سوف يكون في صالح المنتخبات السعودية وسيوجد أندية قادرة على الاعتماد على نفسها بدلاً من وضعها الحالي وسيخدم أيضاً المحافظة التي بها ناديان لان البقاء للأفضل وسيكون أيضاً هناك ترشيد للانفاق بدلاً مما هو حاصل الآن.
لم يحقق هدفاً
وأشار محمد العويس الاحساء الى أن منطقة الاحساء كان فيها اكثر من فريق وتم ضمها ولكن النتيجة ما زالت كما هي مما يؤكد بأن الدمج لم يحقق هدفاً وطالب العويس المسئولين بالرئاسة العامة لرعاية الشباب بدراسة أوضاع الاندية وتخصيص كل ناد في لعبتين او ثلاث حتى يهتم بها ويبرز لان الحاصل الآن هو تسجيل أكبر عدد من الالعاب للمشاركة من أجل الاعانة رغم ان بعض الالعاب لا يوجد في الاساس لها ملاعب يتدرب اللاعبون عليها مما يؤكد بأن العيب هو في غياب المتابعة والتقييم,
الدعم المادي محدود,.
مضحي الدوسري الخرج أشار إلى أن هناك أندية الدعم المادي لها محدود وتعتمد على الدعم او الاعانة التي تردها من الرئاسة العامة لرعاية الشباب وتبرعات بعض محبي النادي مما يجعل الدمج في هذا الوقت بالذات مطلوبا وسيكون لصالح هذه الاندية الصغيرة عندما ندمج ناديين سوف نرفع المستوى في أكثر من لعبة ونوفر لهما القيادات الادارية الافضل.
اما عبدالله الراجح القصيم فقال من وجهة نظري الدمج ناجح بكل المقاييس لدينا في المملكة العربية السعودية من أجل توحيد وتخصيص الاندية في بعض الالعاب واشار الى أنه في منطقة القصيم على سبيل المثال يوجد ما يقارب 13 ناديا أغلبها من الدرجة الثالثة او الثانية والمستوى متدن وجميعها تتغذي من لاعبين من منطقة الرياض فمثلاً هذه الاندية لو قلصت الى 8 اندية سيكون لها شأن في مختلف الالعاب من أجل ذلك سيوجد تنافس على مستوى المنطقة والمملكة وسيرتفع مستوى اللعبة في جميع الالعاب.
دمج نجران والأخدود,.
اما مبارك اليامي نجران ذكر بأنه يعارض دمج الاندية لأن الدمج يقتل المواهب ويبعد الجماهير وهو ضد ذلك ولكن يطالب بتخصيص الالعاب في هذه الاندية فمثلاً ناد معين يطلب منه التركيز على أربع العاب فقط والاهتمام بها لان كثرة الاندية ليس بعيب بل تطالب بالتركيز من قبل الادارات والاهتمام بالالعاب وايجاد موارد مادية، وقال بأنه لا يمانع من دمج نجران والاخدود في ناد واحد اذا كان ذلك في صالح الرياضة بالمنطقة,
غياب الاتحادات والمعارف,.
ونوه عبدالله الغامدي الباحة بالاهتمام الذي تجده الاندية السعودية في بلادنا من حكومتنا الرشيدة لشغل أوقات الشباب بكل ما هو مفيد,, رغم غياب وزارة المعارف والاتحادات الرياضية في المشاركة والمساهمة في اقامة مراكز تدريبية ليس في المناطق الرئيسية بل في القرى لاستغلال الخامات هناك.
وعدد الاندية في بلادنا لا يتواكب مع عدد القرى والهجر والمدن فيها ومع ذلك هناك من ينادي بالدمج كأن عدد الاندية لدينا يفوق الالف ناد,, قبل الدمج ادرسوا اسباب اخفاق هذه الاندية المعنية ومن ثم الوقوف على اسباب هذا الاخفاق ثم ضعوا العلاج المناسب لذلك,
تقييم الأندية,.
وطالب ناصر الهزاني المزاحمية بأن يكون هناك نقاط معينة للتقييم لجميع الاندية في مختلف الالعاب واي لعبة لا تحقق الحد المعين يتم الغاؤها واذا وصلت نقاط هذا النادي الى نقطة معينة يتم حله او دمجه مع فريق قريب منه حتى تشعل الحماس في نفوس محبي هذا النادي ثم أن هناك نقطة جديرة بالاهتمام وهي سبب عدم تقدم الاندية ذات الامكانات الصغيرة وهي قصر الموسم الرياضي لدينا ولا يتم اعطاء بعض الجوانب الثقافية والاجتماعية الاهتمام الذي نعطيه للجوانب الرياضية، فهناك أندية متفوقة في الجوانب الثقافية والاجتماعية واعاناتها محلك راوح وتجد أنها تخسر رغم أن الرئاسة ترصد حوافز ولكن لا تكون بالصورة المتوقعة مثل النشاط الرياضي وأجزم بأن الدمج لن يكون نهاية المطاف كما يحلم الآخرون, بل سوف يزيد الاعباء ويثقلها بالديون فالاندية الصغيرة بحاجة للدعم اكثر من الاندية الكبيرة لانها تخدم قطاعا كبيرا من الشباب ومن الظلم ان يتم الدمج لأي سبب بل الافضل هو الدعم والأخذ بأيديها.
أعارض الدمج
وقال فايزالرويلي الجوف
بأنه ضد الدمج بتاتاً لأنه سيخلف ابعاد لاعبين لن يجدوا لهم مكانا في النادي الجديد ولكن اقترح ان تحول الاندية ذات الامكانات الضعيفة الى مراكز شباب ويعمل دوري بينها والمركز الذي يصل الى حد معين من التفوق يسجل كناد مثلاً درجة ثالثة ولكن الدمج لمجرد الدمج اعارضه وأقول انه ليس في صالح الرياضة.
يؤيد الدمج,,!!
وأوضح ناصر عيد الحربي الخرج بأنه يؤيد الدمج لانه أفضل من زيادة أعداد الاندية لانه في صالح الاندية التي من الضروري أن رسالتها واضحة الاهداف بدلاً من الوضع الحالي التي تعيشه بعض الاندية ان لم يكن أغلب الاندية القابعة في الدرجة الثالثة لان العبرة ليس بالكم بل بالكيف,
والدمج سيكون لصالح الرياضة السعودية ومردودها ايجابي على الاندية وسوف تزداد ايرادات الاندية ونبذ التعصب.
وادي الدواسر والقوى
وذكر ناصر الدوسري السليل .
بأنه ينادي بتخصيص الاندية في ألعاب معينة حتى ولو كان ذلك في لعبة واحدة فقط فمثلاً وادي الدواسر كمنطقة يبرز في نادي الوادي والصحاري لالعاب القوى فلو أعطينا هذين الناديين الاهتمام الكافي في هذه اللعبة من قبل وزارة المعارف والاتحاد السعودي لالعاب القوى لكانت النتائج كبيرة,
لان الدمج لن يحل مشكلة تعاني منها الاندية وهي قلة الموارد المادية خاصة في الاندية الصغيرة فيمكن مع الدمج ان ينشط النادي عاماً او عامين ثم يعود الحال الى حاله الاول.
لم تف بالغرض
خالد المطلق الدلم , قال بأن الاندية الصغيرة لم تف بالغرض امثال السد والشرق والكوكب لان وضعها الحالي هو الدمج فمثلاً دمج السد والشرق في ناد واحد والكوكب يدمج مع الشعلة لان الالعاب في هذه الاندية مازالت مكانك راوح.
مع الاخذ في الاعتبار ضرورة أن يكون هناك مراكز لبعض الالعاب في القرى والهجر يشرف عليها الاتحادات الرياضية ووزارة المعارف,
كميت هو المثل.
وقال عبدالسلام العتيبي عفيف , بان أي شىء يساعد على تطوير الكرة في بلادنا بوجه عام أهلاً به فاذا كان الدمج سيخلق نادياً قوياً فهذا الذي ننادي به اما ان يستمر الحال على سابقه فأعتقد بأن بقاء الاندية افضل,
فالاندية الصغيرة تفتقد الاهتمام من قبل اداراتها ومحبيها فمثلاً انظروا الى نادي كميت اهتم بتنس الطاولة فحقق بطولات وهو الان من الفرق الكبيرة على مستوى المملكة في هذه اللعبة وغيره كثير من الاندية التي أعطت اهتماماً لبعض الالعاب ونجحت وهناك أندية مع الاسف لا تدب الحركة فيها الا مع بداية الموسم الرياضي,
دمج مرخ وطويق,.
وقال ناصر العصيمي الزلفي , بأن الدمج هو نتيجة حتمية ومتوقعة للخروج بتلك الاندية الى الاضواء فمثلاً ناد طويق ومرخ دمجهما في ناد واحد هو الحل الامثل حتى يكون هناك ناد قوي يمثل هذه المنطقة التي هي بأمس الحاجة الى مثل ذلك فالمنشآت موجودة متمثلة في منشآت نادي مرخ ودمجهما سوف يشكل نادياً قوياً في مختلف الالعاب بدلاً من الوضع الحاصل الان ولن يبشر بالخير ويحقق آمال وتطلعات أبناء هذه المنطقة.
إنفاق بدون نتيجة
وأوضح محمد الحماد بريدة , بأن هناك أندية في الظل دمجها هو الحل الامثل لترشيد الانفاق اذا علمنا بأن الرئاسة العامة لرعاية الشباب تتحمل ايجار المقر بنسبة 80% ورواتب سكرتير ومدربي النادي وكل ذلك يرهق ميزانية الرئاسة العامة لرعاية الشباب وعندما نبحث عن نتائج النادي نجدها صفراً,
فهذه الاندية طوال تلك المدة ماذا تفعل لذا اؤيد الدمج وبكل قوة حتى يكون هناك فرق وأندية قوية في مختلف الالعاب,
منتخب عسير مثال,.
سلطان عسيري ابها , يقول بأن الدمج في منطقة عسير سيكون رائعا وقويا يعكس ظلاله على الرياضة في هذه المنطقة وخير دليل على ذلك منتخب عسير الذي يشارك في بطولة الصداقة لكرة القدم التي ينظمها النادي الاهلي,
وكيف شاهدنا فريقاً قوياً مثل المنطقة وشرفها فاذا كان الدمج مفيداً كما حصل من خلال منتخب عسير فأهلاً وسهلاً به والجميع يتذكر بأن هناك ألعاباً كانت بالممتاز والدرجة الاولى من خلال نادي الوديعة ابها وضمك والان في طي النسيان.
لن يكون علاجاً,.
محمد الدوسري الجبيل , يشير إلى أن الدمج لن يكون العلاج الناجح للمشاكل التي تعاني منها الاندية ولن يحقق الدمج اي هدف اذا كان الهدف الاساسي منه مادياً.
فالرئاسة عبر مكاتبها المنتشرة والاتحادات الرياضية مطالبة بتقييم الاندية وربط رواتب المدربين بما يحققه هذا المدرب من نتائج من خلال الدوري حتى نضمن الاستعداد الجيد والمتابعة لان كل مدرب وناد سيعملون على تحقيق الفوز لان المحصلة النهائية مرتبطة براتب هذا المدرب واعانة النادي.
الطائف خير برهان,.
وأوضح هاشم الهاشم الطائف , بأنه سبق ان تم دمج اندية في الطائف ولم يحقق هذا الدمج اي نتيجة تذكر لان الموارد البشرية والمادية مازالت تعاني منها اندية الطائف على سبيل المثال فالمدارس بعيدة كل البعد عن دعم الاندية بالخامات والمواهب اضف على ذلك بعد رجال الاعمال عن دعم فريقي عكاظ ووج وأصبح حال هذه الاندية لا يسر حتى ولو افترضنا الدمج فلن يحقق اي هدف بل سيزيد الاوجاع التي تشكو منها هذه الاندية للاسباب الآنفة الذكر.
افتحوا فروعاً,,.
ونوه فيصل الحاضر الرياض , بأن الدمج الذي نطالب به يستند على اهداف غير واضحة المعالم فالرياض شهدت دمج النجمة بالشباب فماذا كانت النتيجة رغم أن النجمة في ذلك الوقت يطلق عليه لقب البرازيل وكان بعبعا لفرق الرياض والرياض العاصمة على سبيل المثال هل الاندية الحالية تكفي لاحتضان شبابها؟.
فالاندية الاربعة مواقعها هي سر تميزها فالرياض مثلاً يقع في مكان بعيد عكس الشباب والهلال والنصر ثم أن المراكز التي ترعى المواهب في منفوحة مثلاً او العليا او السليمانية او الملز او النسيم ليس لها أي تواجد فأنا كأب لن أسمح لطفلي الذي لا يتجاوز عمر العشر سنوات ان يذهب مثلاً الى العريجاء وانا اسكن في النسيم لبعد المسافة لذا أرى بأن الدمج لن يكون علاجاً في مدينة مثل الرياض بل الافضل ايجاد مراكز ولو تكون تابعة لأندية الهلال والنصر والشباب في هذه الاحياء ولكن هناك مدن الدمج يمكن يفيدها اي ان هناك مناطق بحاجة الى زيادة الاندية او فتح فروع لها ومدن تحتاج انديتها الى الدمج,
الرسالة لم تتحقق!!
وأشار ناصر السبيعي الرياض , إلى أن الاندية الصغيرة التي لم تستطع حتى الان أداء رسالتها المناطة بها هي السبب فبعض هذه الاندية نجدها تعتمد على لاعبي الرياض والنادي مقره الاساسي ليس في الرياض وهذه الاندية معروفة للجميع لذا نجد بأن رسالة النادي الاساسية لم تتحقق ثم أن هذه الاندية الصغيرة تجدها تتعاقد مع مدربين وسكرتاريين برواتب تفوق الاعانة مما يجعلها تحمل النادي ديوناً وهناك أندية صغيرة تصرف مكافآت فوز وخلافه والضحية النادي فأقترح قبل الدمج ان يتم تقييم هذه الاندية تقييماً محايداً وشاملاً ثم وضع ميزانية خاصة لكل ناد لا يتم تجاوزها اضافة الى اجبار هذه الاندية بالاعتماد على العنصر الوطني في سكرتارية النادي او التدريب, واعتقد بأن اتباع ذلك سيكون حلاً قبل اللجوء الى الدمج, شريطة أن تكون فائدته كبيرة وتحقق الاهداف التي تسعى اليها الرئاسة العامة لرعاية الشباب,.
عارضوا الدمج,.
الاخوة صالح الصالح المجمعة وفهد الفايز الرياض وبندر الخرجي مرات وناصر الفهد عرعر وماجد المبارك الرياض وفارس العجمي الدمام وفؤاد الناصر الاحساء وحسين سفياني جيزان وناصر السيف الدلم ومعتز الجاسر الرياض وسماح السبيعي رماح .
جميعهم قالوا لا للدمج لانه يقتل المواهب,
لقطات ,, لقطات,
* أغلب الاتصالات كانت من الرياض ثم الخرج,
* قارىء مصري اتصل وطالب بضم الزمالك والاهلي لانهاء مشكلة الكرة المصرية المتمثلة في هذين الناديين.
* الجميع أشادوا بخطوة الجزيرة وأبدوا اعجابهم بالصفحات الرياضية فيها.
* أحد القراء اتصل هاتفياً وارسل مشاركة اخرى بالفاكس.
* احد المتصلين من الجبيل طالب المؤسسات والشركات بدعم الاندية ماديا ولم يعلق على الدمج.
* قارىء أكد بأن الدمج لن يكون حلاً والدليل الاندية السابقة التي تم دمجها مع اندية اخرى ولم ينجح الدمج على رقي مستوى النادي.
* قارىء من القصيم يؤكد بأن الدمج يقتل المواهب.