لم أشعر بمثل ما شعرت به وأنا أقرأ قصيدة الزميلة الشاعرة ريمية التي كتبتها عن الوطن,, ورموزه العظام فقد هالتني بصدق مشاعرها,, وقوة شاعريتها,, في مجال يعتبر جديدا عليها,.
لكن عندنا تذكرت أن القصيدة عن حكام بلادنا الغالية وفضلهم الذي عم القاصي والداني وطيبهم الذي هو السمة المميزة لهم كرجال,, وكحكام آمنت بأن كبر القصيدة من كبر منصاها .
فقد كانت ريمية مبدعة,, وتحدثت عن رجال يبدع الإبداع بالحديث عنهم حيث قالت:

شعري,, وف,, آل سعود,, فرقٍ عن الناس شفنا,, وجربنا,, ورحنا,, وجينا طيب العرب,, فضه,, واخو,, نوره الماس يشهد,, به الورّاد,, والصادرينا طيب الصحيح معرّب الفعل والساس لا مدعي في مده ولا هجينا وقفاتهم شيمه وعزة ونوماس ومشكّرين الخير ومذكرينا تفردوا في كل ما يرفع الراس حتى استووا والجود بالفرقدينا قومٍ غدوا للعدل شمسٍ ونبراس تفخر بهم لبّاسة العِقل فينا ماهو بمدح لسادة المجد والباس ولا نفاق لصفوة المكرمينا مواقفٍ وادركتها شوف واحساس وادرك ثناها قبلي العالمينا من وصلهم يامن من الخوف والياس والجوع والوحشه وغدر السنينا نشهد لهم لا من جحد كل دسّاس شهادة الإنصاف حقٍ علينا لأهل البلاد وبعدهم ساير الناس ما مثلهم بالكون للمسلمينا