مشكلة التاسع والعشرين من فبراير تتسبب في وقوع حوادث ثانوية |
* واشنطن أ,ف,ب
أعلن المتحدث باسم المركز الرئاسي للانتقال الى العام 2000 جاك غريبن ليل الثلاثاء الاربعاء ان المشكلة التي كان يتوقع حدوثها في 29 فبراير في انظمة المعلومات لم تسبب سوى حوادث طفيفة في الولايات المتحدة وخصوصا في انظمة حفظ رسائل خفر السواحل.
وستنهي الخلية المركزية التي شكلها الرئيس الأمريكي بيل كلينتون من اجل دراسة اثر بقة العام 2000م مراقبتها لأنظمة المعلوماتية الوطنية في مارس الجاري.
وكانت المشكلة المتوقع حدوثها ستنجم عن عجز الكمبيوتر عن التعرف على العام 2000 كسنة كبيسة، والانتقال الى الأول من مارس بدلا من 29 فبراير.
وقال غريبن ان نظام الحفظ لدى خفر السواحل الذي لا يعتبر نظاما دقيقا رفض تلقي الرسائل التي تحمل تاريخ 29 فبراير.
وأضاف ان مشكلة اخرى سجلت في قاعدة أوفوت الجوية العسكرية في ولاية نبراسكا، في الكمبيوتر الذي يدير مخزونات القطع المستخدمة في الاصلاح.
|
|
|