أول صحيفة سعـودية تصــدرعلـى شبكـة الانتــرنت صحيفة يومية تصدرها مؤسسة الجزيرة للصحافة والطباعة والنشر

الطبعة الثانيةالطبعةالثالثةاختر الطبعة

Monday 24th April,2000العدد:10070الطبعة الأولىالأثنين 19 ,محرم 1421

مدارات شعبية

من المدار إلى المدار
ممدوح المسطح
حقيقة


الرجل ما يذبحه كود النخاوي
وان تعذر ما سلم من ذمها
والبشر هذي تفاخر بالحكاوي
حشة العرقوب اكبر همها

ابو فيصل
مكاشفة
في الصحافة نقرأ دائما عن التطبيل وفلان يطبل لفلان وفي اعتقادي الشخصي ان هناك شبه التباس في الموضوع ويعود ذلك الى ان هناك اسماء تستحق الاحتفاء بينما المغرضون يعتبرونها نوعا من التطبيل,.
يا جماعة الخير ان كان فيه تطبيل مزيف يالله اكشفوا لنا الحقائق بالادلة الصحفية ومع هذا مشكورين اما غير هالكلام ما ينفع.
أمسيات
لي وجهة نظر من ناحية اقامة الأمسيات الشعرية بالنسبة لشاعر لأن الأمسية الشعرية من شأنها ان تزيد الشاعر نجومية وجماهيرية ولكن لها وجه آخر وذلك بانها تفقد الشاعر الكثير خصوصا اذا اصيب بالاحباط بعد الأمسية.
هناك مقاييس يجب دراستها جيدا من قبل الشاعر وذلك تحاشيا لوقوع المصيبة اللهم اني قد بلغت .
إبداع


مدري ولكن حبها حافظه زين
في خافقي ما غيري احد ينوله
لا كلمتني سافر الهم عامين
وان شفتها يسرج قصيدي خيوله

مشاري السليس
من غير ليه
في إحدى المقابلات الصحافية معي وقبل ان اجيب على الاسئلة طلب مني الصحفي ان اشتم فلان واشكك بشاعرية فلان و,, الخ وعندما سالته عن السبب في ذلك قال لي وبالحرف الواحد: الا تريد ان يتميز لقاؤك ونفرد لك ثلاث صفحات, إلى هنا كان نهاية كلام ذلك الصحفي الفاشل ولكن هل من المعقول ان هناك شعراء يرضخون لمثل هذه الطلبات مما يجعلنا نقرأ دائما هذه المهاترات في صحافتنا ,, ومني الى المتخصصين.
التوبة


اليوم كل له صديق موالي
قرايب واخوان وآل وقبيله
ونالي اللي زابنه ما يسالي
جزل العطا مبري العظام العليله
من شر خلقك لا يذبك ولالي
غيرك ملاذ شامخ ينعني له

محمد العوني
سؤال
من هو الشاعر القادم الذي يستطيع سد الفراغ الذي سوف يتركه شاعرنا الرائع بعد عمر طويل خلف بن هذال خصوصا بالمناسبات الوطنية,مجرد سؤال عن الشاعر الحلم القادم من هو؟
على الذمة
ماشفت غيرك يالورق صادق احساس
لابعت قلب ولا تناسيت ذمة
بدر الحمد

أعلـىالصفحةرجوع




















[للاتصال بنا][الإعلانات][الاشتراكات][البحث]
أي إستفسارات أو إقتراحات إتصل علىMIS@al-jazirah.comعناية م.عبداللطيف العتيق
Copyright, 1997 - 2000 Al-Jazirah Corporation. All rights reserved