أول صحيفة سعـودية تصــدرعلـى شبكـة الانتــرنت صحيفة يومية تصدرها مؤسسة الجزيرة للصحافة والطباعة والنشر

الطبعة الثانيةالطبعةالثالثةاختر الطبعة

Friday 17th November,2000العدد:10277الطبعةالاولـيالجمعة 21 ,شعبان 1421

الريـاضيـة

كواليس
* الذي يصف رجال الاعلام بقوله:مستصحفين في محاولة للانتقاص من قدرهم ينطبق عليه القول اذا أتتك مذمتي من ناقص فهي الشهادة بأني كامل فهو بلا رصيد من أي نجاح ولولا الواسطة لما كان له وجود في الوسط الرياضي, فكل مقوماته وامكاناته تتركز في لسانه السليط الذي يوجه من خلاله بذاءاته هنا وهناك!.
* تشكيلة المدرب الغريبة ساهمت بشكل لا إرادي في استرخاء اللاعبين مما جعلهم يفقدون فرصة الوصول المبكر والمؤكد.
* الظهير الطائر أخذ مقلباً في نفسه بعد أن نبت له ريش وأصبح يناوش ويناكف اللاعبين الآخرين ويشاغبهم وجعل من نفسه فتوة صغير, ولعل الطرد الأخير يجعل هذا الظهير يراجع حساباته.
* صحيفة من الداخل حرضت اللجنة المنظمة ضد أحد نجوم ممثلي الوطن في البطولة وطالبت بإيقافه.
* تم انتقاء أكثر حكام البطولة حزما وصرامة لإطلاق تصريح تشكيكي ضدهم بهدف إبعادهم عن مبارياتهم الحاسمة, أو على الأقل وضعهم تحت ضغط نفسي عندما يؤدون مبارياتهم لتكون قرارتهم خفيفة أو عكسية لصالحهم في محاولة من الحكم لنفي التهمة التشكيكية,!! هذه الممارسات أصبحت مكشوفة محليا وخارجيا.
* يكاد الفريق المؤهل أن يدفع ثمن تهور وحماقة مدربه الذي لخبط تشكيلة فريقه وأراح عدداً من النجوم قبل أن يضمن التأهل,, هذا الخطأ الفادح أدخل الفريق في حسابات صعبة.
* تلك الصحيفة لا تتعامل بمواطنة مع أحد ممثلي الوطن في البطولة حيث تشكك في انتصاراته وتبرز تصريحات لاعبي الفرق الأخرى التي تتوعد هذا الفريق بالهزيمة!
* تراجع فورا عن تصريحه الشاذ بعد أن سمع أقوال الاستهجان على تصريحه المثير للاشمئزاز وكان منظره وهو يتراجع مثيرا للشفقة, هو اللي جابه لنفسه .
* مع اشتداد المنافسة بدأ الاداري المتسلط يكتشف نتائج عمله بتعمده إبعاد عدد من النجوم.
* نجومه الكبار الذين فرط فيهم يقودون فريقهم الجديد لإحراز احدى البطولات الكبرى فيما يقبع فريقه في ذيل الترتيب بعد أن تلقى الخسائر من أضعف الفرق.
* اللاعب أساء للاداري الشاب السابق الذي عمل بكل اجتهاد واخلاص بعد أن عاد شقيقه لموقعه كاداري.
* التكتيك للتعامل مع البطولة الذي تم الاتفاق عليه قضى بأن يتفرغ الاداري بمشاغبة الجميع من خلال تصريحات شاذة واستفزازية بهدف إشغال ادارة المنافس في مواجهات هامشية وابعادها عن تحضير واعداد فريقها ودعمه في البطولة, الاداري مني بفشل ذريع في مهمته الخاصة.
* التهمة الخطيرة التي أطلقها أحد اداريي الفرق المتنافسة حول تلقى بعض الحكام للرشوة يجب ألا تمر مرور الكرام, فإما أن يبعد الحكام المتهمون أو أن يعاقب من اتهمهم بغير وجه حق.
* حتى حكم نهائي كأس العالم لم يعجبهم,, انهم يريدون حكما بمواصفات خاصة تكون صافرته وبطاقاته موجهه للفريق الآخر, يريدون حكما أعور لا يرى إلا بعين واحدة.
* اللاعب الصغير ما زال بعيدا عن مستواه الراقي منذ عودته من المشاركة القارية فهل يستعيد اللاعب مستواه أم يعود لكرسي الاحتياط؟!
* ليست فقط جماهير الفرق الأخرى التي تمقته، بل ايضا جمهور ناديه الذي ينظر إليه كما لو كان نقيصة في ناديهم يتمنون التخلص منه.
* إطلاق التصريحات الجزافية وغير الموزونة والمسيئة للفريق المنافس وجماهيره وللحكام وللجنة المنظمة تكشف أسلوب الرغبة في الفوز بكل الطرق المشروعة وغير المشروعة بعيداً عن شرف المنافسة وسموها!

أعلـىالصفحةرجوع












[للاتصال بنا][الإعلانات][الاشتراكات][البحث]
أي إستفسارات أو إقتراحات إتصل علىMIS@al-jazirah.comعناية م.عبداللطيف العتيق
Copyright, 1997 - 2000 Al-Jazirah Corporation. All rights reserved