أول صحيفة سعـودية تصــدرعلـى شبكـة الانتــرنت صحيفة يومية تصدرها مؤسسة الجزيرة للصحافة والطباعة والنشر

الطبعة الثانيةالطبعةالثالثةاختر الطبعة

Thursday 15th February,2001 العدد:10367الطبعةالاولـي الخميس 21 ,ذو القعدة 1421

الريـاضيـة

في محفل العز.. التواجد وهج
والرياح تحمل المطر.. والخير في قدوم قلوب الحضور
)سلطان أبو نايف( على الناس.. سلطان
يملك قلوب للملأ.. دون طارق
في مدح )أبو نايف( جميع الشعر زان
طرقه.. وفرقه.. والمعاني مطارق،
في ظاهرة التجمع من أجل الحب والالتقاء..
كان الهدف.. تجديد عهد الاخوة والألفة في محفل العز..
الذي يرعاه صاحب السمو الأمير/ سلطان بن محمد بن سعود الكبير..
بروح المحب.. لمظاهر الفرح في عيون الجميع.. في ميدان الفروسية دون استثناء..
)سلطان الميادين(.. الذي بصراحة.. )ملك القلوب وزرع الحب والسلطنة على الميادين في المملكة العربية السعودية(.. دون كبرياء أو غرور.. واستطاع أن يكوّن قاعدة الصدق.. واتساع المساحة المغطاة باخضرار العطاء.. لوطنه.. )ابناً باراً لها(.. شرب أولويات الولاء.. والعشق للوطن طفولة موسومة بالإيمان.. وصدق العزيمة.. وشيم الرجال.. وهمم الأبطال..
وبالفعل: )لا ما تساوى الخلق.. من قال: غلطان
إلا أنت من بين الملأ.. فوق طارق(
التواجد.. وهج..
والرياح.. تحمل المطر.. والخير في قدوم..
النبات الأخضر.. في قلوب الحضور..
لتشرق شمس الفرح..
ضواحة.. على المساحات الذهبية..
بلمعان الاستعداد والابتهاج..
فمنذ انطلاقة هذه الدورة وهي في اشتعال وتوهج.. تحظى باهتمام خاص.. لدى )أهل الفروسية(.. لما تحققه لهم من الشعور الكامل بالاحتواء.. لنبل المشاعر من خلال زرع بذرة التنافس في مجال من أورع مجالات الخير المتداولة بين الناس عامة والمهتمين بهذا المخلوق الجميل الأنيق الرقيق.. خاصة.
الزلفي المحافظة الرائعة الوادعة الهادئة
)ميدان الزلفي(.. في المحافظة الرائعة.. الوادعة الهادئة..
النائمة في احضان الطبيعة الطيبة المطمئنة..
يلبس أجمل حلل الابتهاج في )كرنفال( )كأس كؤوس عز الخيل(.. وكأنه الطفل البهي الطلعة الذي يستقبل أول أيام العيد.. بجهد أبنائه.. ورجاله..
ودعم من )سلطان الميادين(.. الذي يرى غرسه في كل ميدان من ميادين المملكة الحبيبة..
)الزلفي( هذه المحافظة الرائعة.. لها في قلبي حب كبير.. )منذ مبطي(..
حيث كانت أول محافظة..مدت يديها للحضارة المحافظة.. فكان أول )موتيل( أراه في هذه الرقعة التي لم يبخل أبنائها على جعلها.. محط الأنظار.. بكل جمال.. وإبهار..
لهذا الميدان.. لا أملك إلا أن أقول له: «هنيئاً لك ب سلطان..
فهو: )مثل النهر على روح عطشان
برد وسلام ما حدٍ فيه غارق(..
والمباركة لمن يستحق الفوز عن جدارة وجهد وشطارة وإثارة..
سنا البرق

أعلـىالصفحةرجوع













[للاتصال بنا][الإعلانات][الاشتراكات][البحث]
أي إستفسارات أو إقتراحات إتصل علىMIS@al-jazirah.comعناية م.عبداللطيف العتيق
Copyright, 1997 - 2000 Al-Jazirah Corporation. All rights reserved