أول صحيفة سعـودية تصــدرعلـى شبكـة الانتــرنت صحيفة يومية تصدرها مؤسسة الجزيرة للصحافة والطباعة والنشر

الطبعة الثانيةالطبعةالثالثةاختر الطبعة

Monday 25th June,2001 العدد:10497الطبعةالاولـي الأثنين 4 ,ربيع الثاني 1422

الريـاضيـة

زمن مي وصالح
جلوي بن سعود بن عبدالعزيز
قرأت موضوعاً بقلم سعيد غبريس الرياضية عدد )5014( الجمعة تاريخ 1/4/1422ه الموافق 22/6/2001م واسم الموضوع )المنزرعون في الكراسي( وإليكم بعضاً مما جاء في هذا الموضوع يقول سعيد غبريس ليس هناك أفضل من تسمية الخلود بقلم يحكي عن انزراع إداريينا في الرياضة العربية في كراسيهم لعقود عدة وذهب بقوله إلى أن هناك أجيالاً من اللاعبين قد تغيروا وبقيت الإدارات ثابتة مثلها مثل النتائج ويعلل الإداريون الخالدون بقاءهم الأبدي بأنهم يدفعون من جيوبهم ولأنهم أقاموا علاقات مع أصحاب المناصب الرفيعة وقد عزا البعض ممن يوصفون بالتاريخيين والرمزيين إلى وجود نظام جديد أوجد حلقة من الفراغ والتخبط الإداري ومضى أيضاً يقول: من المؤسف أن يتصدى طالبو الكراسي إلى الأبد لمحاولات تحديث القانون إلى ان قال إن هذه عينة من العوامل والأسباب التي تجعل رياضتنا العربية تراوح مكانها وتتأخر في حين يسير الآخرون بخطوات كبيرة إلى الأمام انتهى كلام سعيد غبريس وفي نفس اليوم وفي جريدة عكاظ العدد )12718( ونفس التاريخ كتب صالح محفوظ الغامدي الأتي:هناك حملة مركزة هذه الأيام ضد النادي وإدارته النظامية ونعرف الهدف من مثل هذه الحملات ومن خلفها ولكن النادي برجاله سيحققون طموحات جماهيرهم إلى ان قال الإساءة لرموز النادي الذين ضحوا بمالهم وعمرهم وصحتهم من أجل النادي. انتهى كلام الغامدي وفي مقال طرحته الكاتبة مي في نفس جريدة صالح كان طرحها لا يعدو كونه مقالات وعبارات كتبت عام 1390ه ومازالت ترددها حتى الآن فمتى ننتقل مثل غيرنا من زمن ماض وذكريات اهرامية إلى حاضر مشرق تجاوزت أطروحاته نفق مي وصالح المظلم صفوة. الحديث هل تعلمون أن الفرق الكبير بين فكر الكاتب الرياضي المثقف سعيد غبريس وفكر وذوق مي وصالح كالفرق بين ماء السماء المتجدد والماء القديم الحائر.
سؤال
يقول الكاتب والصحفي في «الجزيرة» سعود عبدالعزيز في زاويته الاسبوعية انه قد حان الوقت لكي نشكو الإعلاميين الكاذبين ولأن هؤلاء الضعفاء بالامكان شكواهم وإيقافهم وحجبهم وضربهم ان استدعى الأمر فقد كتب سعود ما كتب أما إدارات الأندية )الأقوياء( التي شيدت مسرحاً ضخماً للأكاذيب والأحداث الدامية فلمن نشكوها يا سعود.؟؟؟ ولأنهم أقوياء يا حجي فلا عين رأت ولا أذن سمعت،،،، وعاشت أيامك.

أعلـىالصفحةرجوع



















[للاتصال بنا][الإعلانات][الاشتراكات][البحث]
أي إستفسارات أو إقتراحات إتصل علىMIS@al-jazirah.comعناية م.عبداللطيف العتيق
Copyright, 1997 - 2000 Al-Jazirah Corporation. All rights reserved