أول صحيفة سعـودية تصــدرعلـى شبكـة الانتــرنت صحيفة يومية تصدرها مؤسسة الجزيرة للصحافة والطباعة والنشر

الطبعة الثانيةالطبعةالثالثةاختر الطبعة

Thursday 28th June,2001 العدد:10500الطبعةالاولـي الخميس 7 ,ربيع الثاني 1422

الريـاضيـة

لا لتجاهل فيصل أبو اثنين ولا لاعتزاله
لماذا المدرب بوجود المصيبيح؟
نعم ففي ظل كل ما يحدث وسوف يحدث نجد أن ما يدور في نادي الهلال من مدير الفريق فهد المصيبيح قد تعدى حدود اللامعقول فنحن نعلم أن مدير الكرة الحقيقي هو من يسعى لحل كل مشاكل اللاعبين ومناقشة أوضاعهم وتفهم حالاتهم بالطريقة الصحيحة في عصر الاحتراف ولكن ليس لحد التدخل في عمل المدرب ! والأدهى الاختيار حسب اهواء مدير الكرة فمن يعجبه مهم ومن لم يعجبه ليس بالمهم؟!
فهذا وضع خطير جداً وخاصة عندما يتجاهل نجما بحجم فيصل أبوثنين بسبب تلك الاهواء وهذا ما استغربناه في بقاء فيصل على دكة الاحتياط بالرغم من احتياج الفريق اليه وخاصة ما يقوم به فيصل من مجهودات لا تخفى علينا كجمهور داخل الملعب. فاذا كان المصيبيح يصنف اللاعبين حسب مزاجه فلماذا المدرب فليضف ذلك الى صنايعه السبع.
اذا كان حصد نادي الهلال للبطولات بسبب ادارة الكرة في النادي فلماذا خسر الهلال في ايران!؟
ابعاد فيصل أبو ثنين من قائمة الفريق في إيران كان سببا في خسارة الفريق.
المصيبيح عرف عنه النفي لكل الحقائق الهلالية المثبتة فلماذا يضع نفسه في الاحراج؟
مصلحة نادي الهلال فوق كل شيء وخاصة بوجود أبنائة الأوفياء امثال فيصل أبو ثنين.
هنيئاً للهلاليين بوجود رئيس أعضاء شرف نادي الهلال صاحب السمو الملكي الأمير هذلول بن عبدالعزيز ونظر سموه في مطالبته بإبعاء فهد المصيبيح.
لاننسى ابعاد نجم الهلال يوسف الثنيان عن أكثر من بطولة كان وراءه فهد المصيبيح.
هناك مواهب فقدها الهلال ونلاحظ عدم بروز لاعبين شباب فهل نضب المعين الهلالي أم السبب المصيبيح؟
نطالب باستقالة فهد لمصيبيح قبل أن يقضي على البقية المتبقية من نجوم الهلال.
فيصل أبو ثنين نرجو ونتمنى أن ترجع عن فكرة الاعتزال لأننا ولأن النادي في أمس الحاجة اليك.
الى ابراهيم السويلم: نواف التمياط من خريجي مدرسة وجه السعد الامير عبدالله بن سعد «رحمه الله» وليس كما قلت.
محبا الزعيم
سلطان خالد الحربي
عبدالعزيز سعود الكويتيب

أعلـىالصفحةرجوع





















[للاتصال بنا][الإعلانات][الاشتراكات][البحث]
أي إستفسارات أو إقتراحات إتصل علىMIS@al-jazirah.comعناية م.عبداللطيف العتيق
Copyright, 1997 - 2000 Al-Jazirah Corporation. All rights reserved