أول صحيفة سعـودية تصــدرعلـى شبكـة الانتــرنت صحيفة يومية تصدرها مؤسسة الجزيرة للصحافة والطباعة والنشر

الطبعة الثانيةالطبعةالثالثةاختر الطبعة

Thursday 5th July,2001 العدد:10507الطبعةالاولـي الخميس 14 ,ربيع الثاني 1422

الثقافية

القافلة
جازان على عتبة فجر جديد
محمد عبد الرزاق القشعمي
وفي العدد السادس من المجلد التاسع عشر نقرأ ضمن استطلاع موسع عن «جازان.. على عتبة فجر جديد» ص 26 37، )جازان .. منطقة في أقصى الطرف الجنوبي الغربي من المملكة العربية السعودية، كانت حتى عهد قريب ترزح تحت كابوس ثقيل من الأرزاء والكوارث، وتنخر في أوصالها آفات الفقر والجهل والمرض وتقبع في عزلة بغيضة تجتر بمرارة أصداء حروبها المتلاحقة، إلي أن نعمت منذ أقل من نصف قرن باستقرار أوضاعها واستتباب أمنها ، ومن ثم راحت تواكب مسيرة التطور الشامل. وهي اليوم تتطلع بكل ثقة واعتزاز إلى غدٍ مشرق ومستقبل زاهر لما تنعم به من مشاريع حيوية تعود عليها بالرخاء ورغد العيش..( ونختار من الموضوع ما يتعلق بالحياة الاجتماعية )فضلاً عن ارتياد المقاهي في المساء لشرب الشاي بالشمطري، يقضي الكثيرون من أبناء مدينة جازان عطلهم الأسبوعية على الشواطئ أو في المزارع القريبة أو على الجبال المكسوة بالأشجار الكثيفة حيث الشلالات المتدفقة والهواء العليل. وقد أنشئت محطة للإذاعة في جازان، كما ينتظر قريباً إنشاء محطة للتلفزيون.
ولأهالي المنطقة تقاليد موروثة، ولعل من أجملها ما يتعلق بأفراح الزواج.. فالشاب الجازاني لا يدخل في حسابه مهر عروسه وتكاليف حفل الزفاف، وكل ما يفعله بعد أن يتم عقد الزواج هو أن ينصب في صحن منزله «الخدره» وهي أشبه بسرادق كبير من الأشرعة والأعمدة، يشارك في إقامته الأصدقاء والأقارب. ثم تصف الكراسي الخشبية العريضة العالية في جنبات «الخدره» استعداداً ليوم«المقيل» أي وليمة الزفاف نهار الجمعة. وعند الانتهاء من رفع «الخدره» يؤدي الحاضرون رقصة «الكاسر» التي تتميز بأغانيها وألحانها البحرية. وفي يوم« المقيل» تبسط الموائد وتدار القهوة القشر المحلاة بالسكر وأكواب الشاي المعطر على الحاضرين، ويفعم جو الحفل بالبخور والطيب والعطور ويتخلل ذلك رقصات شعبية، أشهرها: «السيفي» وهي رقصة صامتة تبدأ بقرع الطبول قرعاً حماسياً مشجعاً ويقوم بالرقص شخصان بيد كل منهما سيف مسلول يلوح به في حركات بارعة، و«الدلع» وهي رقصة شعبية جماعية يصطف الرجال في شبه نصف دائرة يتوسطهم شاعر من شعراء الزجل يرددون اناشيد على قرع «الزلفة» و« المردّة» والزيفة والتي يقف فيها الرجال في صفين متقابلين ينتقل بينهما الشاعر ويبدأ الرقص على قرعات الطبول بحركات بطيئة. وفي يوم «المقيل» تنهال على العريس المعونات السخية التي تغطي نفقات الزواج، وتزيد، وحري بالذكر أنه في الليلة السابقة لحفل الزفاف يقوم أهل العريس بعرض ما أحضره العريس لعروسه من ثياب وحلي، وتقوم النساء برقصة تسمى «النشيرة».
ومن الأكلات التي يشتهر بها الجازانيون«المرسة» وهي طبق من الحلوى يتألف من الدقيق المضاف إليه الموز المهروس، والسمن والعسل ويخبز في «الميفا» أي التنور المصنوع من الصلصال، و«المغشى» ويتألف من اللحم والبهارات والبصل التي توضع في قدر ينحت من الصخور البركانية، ثم يوضع القدر في «الميفا» ويحكم غطاؤه الذي يطلقون عليه اسم «المغما» أما اشهر اكلة عند الفلاحين فهي«المرزوم» المؤلفة من خبز الدخن الذي يصب عليه الحليب والسمن والسكر(.
وفي العدد السابع من نفس السنة«1391ه» نقرأ في أخبار الكتب ص 48: )صدر للأستاذ عبدالعزيز الرفاعي ضمن سلسلة المكتبة الصغيرة بالرياض، كتاب عنوانه«5 أيام في ماليزيا» روى فيه ما شاهده في رحلة قام بها على تلك البلاد.
من الدواوين الجديدة التي صدرت مؤخراً «ديوان السياب» ويتضمن المجموعة الكاملة لشعر المرحوم بدر شاكر السياب، وقد نشرته دار العودة، و«معركة بلا راية» للأستاذ غازي عبدالرحمن القصيبي، وقد صدر عن دار الكتب في بيروت..(
صدر للعلامة حمد الجاسر مؤخراً الطبعة الأولى من مؤلفه التاريخي «مدينة الرياض عبر أطوار التاريخ» ضمن سلسلة «نصوص وأبحاث جغرافية وتاريخية عن جزيرة العرب».
أصدر الدكتور عبدالرحمن صادق الشريف، من جامعة الرياض، مؤلفاً جديداً عنوانه «منطقة عنيزة» وهو دارسة إقليمية شاملة تتناول البنية الجيولوجية، والتضاريس الجغرافية والموارد الزراعية، والخدمات الاجتماعية في المنطقة.
صدر للأستاذ محمد أمين ساعاتي أخيراً مؤلفان جديدان هما «قصص مختارة» و«الحكم والتحكيم لكرة القدم» وكلاهما منشورات دار الريحاني للطباعة والنشر في بيروت.
متى بدأت الخطوط السعودية
وفي العدد الثامن لشهر شعبان 1391ه« ص17 22» نقرأ لسليمان نصر الله موضوع «صناعة النقل الجوي التجاري في المملكة العربية السعودية» )... بدأت الخطوط الجوية السعودية خدماتها سنة 1945م بثلاث طائرات من طراز دي سي 3. وكانت أول طائرة تجارية تمتلكها الخطوط من ذلك الطراز هي التي قدمها الرئيس الأمريكي الراحل «روزفلت» هدية إلى جلالة المغفور له الملك عبدالعزيز، حيث أعطيت الرقم «1 sar» وهي لا تزال تعمل في حالة جيدة، وقد اقتصرت خدمات تلك الطائرات آنذاك على نقل الركاب والبريد إلى المدن الرئيسية في المملكة مثل جدة والرياض والظهران، وما لبث عدد الطائرات العامة أن ارتفع إلى ثلاث عشرة طائرة، بعد أن اشترت الخطوط خمس طائرات من نوع «بريستول» وخمساً أخرى من طراز دي سي 4 . وفي عام 1952م اشترت الخطوط الجوية العربيةالسعودية عشر طائرات من نوع «كونفير» مجهزة بمكيفات للهواء ومزودة بوسائل تكييف الضغط. ثم اشترت طائرات من طراز دي سي 6، مكنتها من القيام برحلات منظمة لبعض البلدان العربية. وكان من نتيجة ذلك أن حصلت الخطوط العربية السعودية على حصة أكبر في النقل الجوي للحجاج من مختلف البلاد العربية. ودخلت الخطوط الجوية العربية السعودية به مجال الطيران المدني في نهاية عام 1961م بشرائها طائرتين من طراز بوينغ 720 ب. وبهذا النوع من الطائرات النفاثة الضخمة آنذاك استطاعت الخطوط السعودية أن توسع مجال نشاطها وتضاعف من رحلاتها إلى ما وراء حدود الدول العربية. بحيث غدت أول خطوط للطيران في الشرق الأوسط تستخدم النفاثات الكبيرة على شبكتها.
وفي عام 1963م تحولت الخطوط الجوية العربية السعودية إلى مؤسسة تعمل كوحدة تجارية محضة، فأخذت منذ ذلك الحين تتطلع إلى مزيد من التوسع المطرد.. وفي سنة 1967 تقدمت الخطوط الجوية العربية السعودية بطلب عضوية كاملة إلى اتحاد النقل الجوي الدولي «اياتا» وقد قبلت عضويتها فأمكن لها التحليق في الأجواء العالمية. ومن ناحية أخرى راحت المؤسسة تدرس وتخطط لرفع مستواها، فكان أن دشنت في فبراير عام 1967م خطاً جديداً يربط جدة بالرباط. وبعد ثلاثة اشهر افتتحت المؤسسة أول خط أوروبي لها يصل المملكة بجنيف وفرانكفورت ولندن عن طريق بيروت. وفي أول مايو 1968 افتتحت المؤسسة أول خط جوي مباشر يصل بين جدة ولندن مرتين أسبوعياً. تخطط المؤسسة حالياً لاستبدال طائراتها من طراز دي سي 9 بطائرات بوينغ لأسباب عديدة منها توحيد أعمال الصيانة، وبناء على ذلك قرر شراء خمس طائرات من طراز بوينغ 737 قبل حلول شهر يونيو عام 1972 م واستخدامها ضمن شبكة خطوطها الداخلية(.
وضمن أخبار الكتب في نفس العدد نقرأ: )أصدر مجمع اللغة العربية في القاهرة الجزء الأول من «المعجم الكبير» ويتناول حرف الهمزة، كما أصدر الجزءين الأول والثاني من «معجم ألفاظ القرآن الكريم» ونشرته الهيئة العامة للتأليف(.
نجران فيحاء الجنوب
وفي العدد العاشر نقرأ استطلاع مطول عنوانه «نجران فيحاء الجنوب» ص 7 20 نختار منه: ).. إن أول ما يسترعي نظر القادم إلى مدينة نجران القديمة والقرى المحيطة بها تلك القصور الشاهقة التي تتميز بطرازها العريق وطابعها الفريد. ويتألف بعض تلك القصور من سبعة أدوار، وليس هناك قصر في نجران يقل عدد أدواره عن ثلاثة. ويبنى القصر من الطين المخلوط بالتبن ويبدأ «المعلم» البناء بصف مدماك كامل ويتركه يومين أو ثلاثة حتى يجف ثم يصف فوقه مدماكاً آخر وهكذا حتى يتم البناء، ثم يسقف بخشب السدر وسعف النخيل، وبعد ذلك يجري تلبيس الجدران، وزخرفتها بالجص والنيلة. ويزدان القصر من الأعلى بأفاريز ناصعة البياض ذات زخارف جميلة وأشكال بديعه يطلق عليها «الشراريف» ويعمد بعضهم إلى بناء حجرة في أعلى القصر تسمى «الخارجة» تستعمل كمصيف، وغرف القصر تمتاز باستطالتها، إذ يبلغ طول الغرفة أحياناً عشرة أمتار ولا يزيد عرضها على ثلاثة أمتار. أما الجدران فتتميز بتعدد نوافذها الصغيرة «بإيجات» وغالباً ما يركب عليها زجاج ملون «قمريات» ينبعث منها بريق أخاذ كلما انعكست عليها أشعة الشمس. كما تعلو النوافذ طاقات صغيرة مستطيلة تسمى باشورات(.
«سوق الخميس في نجران من أسواق العرب القديمة المشهورة بسوق نجران»، فقد كانت تحتل مركزاً تجارياً مرموقاً على طريق التوابل «الذي يبدأ من حضرموت ويمر بمأرب ويقف في نجران ليتفرع منها إلى فرعين: أحدهما يتجه إلى اليمامة والآخر إلى مكة المكرمة ويثرب وديدان «العلا» في وادي القرى والبتراء حيث يتفرع إلى طرق عديدة تتجه إلى غزة والحيرة ودمشق وبصرى. وفي سوق نجران قال أعرابي:


إن تكونوا قد غبتم وحضرنا
ونزلنا أرضاً بها الأسواق
واضعاً في سراة نجران رحلي
ناعماً غير أنني مشتاق

وسوق نجران اليوم أكثر رواجاً ونشاطاً مما كانت عليه في الماضي وليس أدل على ذلك من كثرة سيارات النقل ومحطات الوقود العديدة المنتشرة في أرجاء المدينة. ويقام السوق في الساحة التجارية بين شارعي الأخدود والملك فيصل يومي الإثنين والخميس من كل أسبوع، وتعتبر سوق الخميس أكثر الأسواق ازدحاماً إذ يتوافد عليها أهالي نجران والقرى المجاورة بالإضافة إلى أبناء البادية وأبناء اليمن الشقيق الوافدين إلى المملكة للتبضع.. ومن الأكلات المشهورة في نجران التي يؤلف البر والسمن القاسم المشترك بينها «الرقش» و«المعصوب» و«الوفد» و«الحريكة» وفي المساء يجتمع «النجارين» ليشربوا القهوة القشر التي يفضلونها علي القهوة العادية، ولها دلال خاصة جميلة تستورد من مكة المكرمة.
ومن المظاهر الاجتماعية المحببة في نجران مشاركة الجميع شيباً وشبانا في أفراح الأعياد والزواج والختان، فتقام الرقصات الشعبية على دقات الطبول ونقر الدفوف، ومن تلك الرقصات «الرزفة» وهي شبيهة برقصة العرضة النجدية. وتتجلى في الأشعار التي يرددونها وهم يؤدون الرقصة، ألوان الشجاعة والكرم والشهامة التي يتحلى بها أبناء نجران، ومنها قولهم:


لي لابة حدّها نجران مسميه
صبيان «يام» هل العادات لجوادي
تلقى إلى جيتهم هيل وبريّة
سلم لهم يعتبون البن واقنادي

ورقصة أخرى لا تقل شهرة عن سابقتها وهي «الزامل» التي يقف فيها الرجال في صفين متقابلين حاملين الدفوف يرددون أشعاراً تنسجم مع اللحن الذي يتغير بين الحين والآخر، وفي وسط الحلبة بين الصفين يندفع شابان أو ثلاثة يلوحون بجنبياتهم ويهزجون:


يامرحبا واهلين ياضيفان
ترحيبة عد المطر
ترحيبة من خبرة ظفران
على العدو منهم خطر

الحركة التعليمية: افتتحت أول مدرسة في نجران عام 1362ه وكانت تسمى «المدرسة الأميرية» ثم أصبحت تدعى «المدرسة السعودية» بعد أن نقلت إلى مبناها الحديث في أحد أحياء مدينة نجران القديمة.
النشاط الزراعي: تدل الاكشتافات الحديثة على أن وادي نجران مجرى لنهر من الأنهار القديمة التي كانت خلال العصر الميوسيني تصب في البحر الذي كان يغمر ماهو معروف اليوم بالقسم الشرقي من الربع الخالي، وقد أشار بطليموس الى ذلك في كتابه «الجغرافيا».
فلا غرو أن يكون هذا الوادي من أخصب البقاع وأجودها تربة بفضل ما تلقيه السيول من الطمي. ففيه تتوفر المياه الجوفية بشكل هائل، وليس أدل على ذلك من أن الأهالي نادراً ما يسقون نخيلهم نظراً لقرب المياه الجوفية من السطح، أما عن جودة التربة وصلاحها لنمو النباتات والأشجار فأمر غريب.. إذ يكفي أن تعرف أن الغراس تحمل ثمراً وهي لا تزال في المشاتل قبل نقلها إلى مكانها الدائم.. إلخ.
ونجد العدد الأول من المجلد الحادي والعشرين الصادر في محرم 1393ه مارس 1973م وتتكون هيئة التحرير من: المدير العام/ فيصل محمد البسام، المدير المسؤول/ عبدالله صالح جمعة، رئيس التحرير/ منصور مدني، المحرر المساعد/ عوني أبو كشك.
وفي العدد الأول المجلد السابع والعشرين الصادر في محرم 1399 ه ديسمبر 1978م تتغير هيئة التحرير لتصبح كالتالي:
المديرالعام/ فيصل محمد البسام، المدير المسؤول/ إسماعيل إبراهيم نواب، رئيس التحرير/ عبدالله حسين الغامدي، المحرر المساعد/ عوني أبو كشك. وتستمر بنفس الإخراج وبنفس عدد الصفحات 50 صفحة.
وفي العدد الأول من المجلد الحادي والأربعين الصادر في شهر محرم 1413ه يوليه 1992م يتغير اسمها الى القافلة بدلاً من قافلة الزيت ونجد هيئة التحرير كما هي في السابق عدا رئيس التحرير الذي يستبدل الغامدي بعبدالله خالد الخالد. ومن العدد الثامن لشهر شعبان 1413ه يحذف اسم المدير المسؤول/ إسماعيل إبراهيم نواب ليستبدل في العدد التالي باسم/ محمد عبدالحميد طحلاوي.
وفي العدد العاشر من المجلد الخامس والأربعين لشهر شوال 1417ه نجد أن هيئة التحرير هي السابق ذكرها عدا المدير العام فيستبدل باسم/ سالم سعيد آل عائض مع الإبقاء على المدير المسؤول ورئيس التحرير السابقين ومن العدد الأول من المجلد الثامن والأربعين لشهر المحرم 1420ه يحذف من هيئة التحرير وظيفة المدير المسؤول ليكتفى بالمدير العام ورئيس التحرير فقط.
أما في العدد التالي لشهر صفر 1420ه فتتغير اسماؤهم لتصبح كالتالي: المدير العام/ خالد جاسم البوعينين، ورئيس التحرير/ عصام زين الدين توفيق.
وآخر عدد أطلع عليه هو العدد ذو القعدة لعام 1421ه المجلد 49 ويحمل اسم «القافلة» مجلة ثقافية شهرية تصدرها ارامكو السعودية توزع مجاناً، وهيئة تحريرها، المدير العام/ خالد جاسم البوعينين، رئيس التحرير/ عصام زين العابدين توفيق، إدارة التحرير/ أحمد سليمان المحيطيب محمد العصيمي، المسؤول عن التحرير/ علي حسن المرهون. علماً بأن حجمها 27سم * 21سم وعدد صفحاتها 50 صفحة.
هذا وقد صدر كتيب بحجم 18سم * 12 سم يتكون من 188 صفحة ويضم بعض المختارات من المقالات المختارة والتي سبق نشرها في قافلة الزيت، وكتب في الصفحة الأولى: هدية من قافلة الزيت، إدارة العلاقات العامة، شركة الزيت العربية الأمريكية، وفي الصفحة الثانية نقرأ: هذا الكتيب كما يدل عليه عنوانه يحتوي مختارات مما نشر في قافلة الزيت منذ صدورها عام 1373ه حتى عام 1380ه. وقد توخينا في هذا الاختيار التنويع والشمول، لا الاستقصاء، وذلك لضيق المجال. ونحن إذ نقدم هذه الهدية المتواضعة نرجو أن نكون قد وفقنا على حسن الاختيار وإرضاء ذوق القارئ. أسرة التحرير دون ذكر تاريخ الإصدار.كما نجد في العدد الثاني من نفس الكتيب والصادر في ذي الحجة 1393 ه وبتقديم يقول فيه: هذه هي المرة الثانية التي تصدر فيها إدارة العلاقات العامة بشركة الزيت العربية الأمريكية «أرامكو» كتيباً يضم بين دفتيه مختارات مما نشر في «قافلة الزيت» بين عامي 1382ه و1392ه بمناسبة مرور عشرين عاماً على صدورها، وقد اشتمل الكتيب في المرة الأولى على مختارات مما نشر في القافلة منذ صدورها في عام 1373ه حتى عام 1381ه ونحن إذ نقدم هذا الكتيب الذي توخينا في انتقاء مختاراته التنويع والشمول، نأمل في أن يحقق الغاية المنشودة، ألا وهي خدمة القراء. هيئة التحرير ذو الحجة 1393هـ

أعلـىالصفحةرجوع


















[للاتصال بنا][الإعلانات][الاشتراكات][البحث]
أي إستفسارات أو إقتراحات إتصل علىMIS@al-jazirah.comعناية م.عبداللطيف العتيق
Copyright, 1997 - 2000 Al-Jazirah Corporation. All rights reserved