أول صحيفة سعـودية تصــدرعلـى شبكـة الانتــرنت صحيفة يومية تصدرها مؤسسة الجزيرة للصحافة والطباعة والنشر

الطبعة الثانيةالطبعةالثالثةاختر الطبعة

Friday 24th August,2001 العدد:10557الطبعةالاولـي الجمعة 5 ,جمادى الآخر 1422

الريـاضيـة

كواليس
*تعميم الوكيل الذي نشرت الصحيفة الكبرى صورته كشف التجاوزات النظامية لمن يدعون الفهم النظامي والقانوني في قضية المدرب الأوروبي.!
* تعميم الوكيل الواضح ينص صراحة على معاقبة «المتجاوزين» فهل ننتظر صدور عقوبة قريباً.؟!
* «من جاء بدون دعوة نام بلا فراش» .. مع التحية لمن ذهبوا للحفل الذي لم يدعوا له ولم يسمح لهم بالدخول.
* البطولة «العقدة» كشفت ضعف الجماهيرية وكان الحل الاغراء بالسيارات.!
* يتحدث عن سياسة «ملء الجيوب» على طريقة «كاد المريب ان يقول خذوني»!
* بعد زوابع «الثعابين» الاعلامية ثم «سمير محمد» المفتعلة ها هي فصول جديدة من القضايا الاعلامية تتوالى.
* رأي العضو المنشور صحفيا كان مثار استغراب الكثيرين لعدم منطقية التفنيد والاسباب التي ابداها حول المباراة الاولى.!
* كأس بطولة هذا العام باتت مضمونة في ظل وجود الفرق المتواضعة المشاركة.
* وجدوا في افتعال القضايا والملاسنات فرصة للظهور في المشهد الاعلامي والبقاء في الواجهة في ظل الابتعاد التام عن البطولات ومنصات التتويج.
* «المضلل الاعلامي» اصبح يقدم معلومات مغلوطة من اجل حماية موضوعات اصدقائه لكي لا يحرقها الآخرون.
* «احمد يكيكي» اصبح في وضع لا يحسد عليه بعد ان«تزهل» بكسب القضية واوعز لهم بالخطوات التي يجب عليهم اتخاذها ولكن الامور اتخذت اتجاها معاكسا وباتت خسارة القضية وشيكة.
* الاداري يكشف فبركة الصحفي فيثمن الاخير ثقة الاول. «ومن يهن يسهل الهوان عليه».
* بعد ان سكتوا على تصرفاته مع المدرب السابق والتزموا الصمت حيال «تجميده» ها هم يشهرون به مع اول مواجهة مع ا لمدرب الجديد.!
* سخروا منتداهم للهجوم على المنتخب ونجومه واصبحت امنياتهم بخسارته وفوز المنافسين تكتب علناً.
قاتل الله التعصب الذي افسد النفوس والقلوب وافقد المصابين به القدرة على التمييز بين النادي ومنتخب الوطن.
* صمت الطرف الآخر يؤكد ثقته في سلامة اجراءاته وترك للطرف الاول فرصة الظهور والبحث عن الاعلام التي يجيدها.
* وجوده في المقصورة وبجانب كبار المسؤولين حال دون قفزه من مقعده والتلويح بغترته بعد ان سجل فريقه المفضل هدفه الثالث واكتفى بابتسامة عريضة وتصفيق حاد.!
* الاصابع بدأت تشير إليه من قبل زملائه ورؤسائه على دوره الرئيس في القضية المثارة والمنظورة فيما يحاول هو ان يوحي لهم بانه بعيد تماماً والقريبون يقولون «على مين تلعبها»!
* المعسكر والمباريات الرسمية وجدها بعض الاعضاء فرصة للظهور وتوزيع الابتسامات امام الكاميرات.
* يتحدثون عن قرار برقم وتاريخ ويطالبون بتطبيقه رغم انهم لا يعرفون منطوقه ولا آلية تطبيقه!!
* مسؤول الصفحة الرياضية رمى بثقل صحيفته واسمها في القضية واتخذ موقفا منحازا مع احد الطرفين وستكون النتيجة محرجة له ولصحيفته.
* عاد من اجازته بشعر بلون هاجي وزملائه قبل ثماني سنوات واهل العقول براحة.!

أعلـىالصفحةرجوع















[للاتصال بنا][الإعلانات][الاشتراكات][البحث]
أي إستفسارات أو إقتراحات إتصل علىMIS@al-jazirah.comعناية م.عبداللطيف العتيق
Copyright, 1997 - 2000 Al-Jazirah Corporation. All rights reserved