أول صحيفة سعـودية تصــدرعلـى شبكـة الانتــرنت صحيفة يومية تصدرها مؤسسة الجزيرة للصحافة والطباعة والنشر

الطبعة الثانيةالطبعةالثالثةاختر الطبعة

Friday 26th October,2001 العدد:10620الطبعةالاولـي الجمعة 10 ,شعبان 1422

الريـاضيـة

فواصل
*** رغبته في الاستفادة من أضواء الانجاز جعلته يعلن تكريمه للمدرب الذي سبق ان طالب بعزله وإبعاده!!
*** في التنافس الساحلي الغربي انقلبت العقدة.
*** عقدة "الرمزي" كانت خلف كل الهجوم والحرب الخفية لكيلا يتحقق اي انجاز ولكن كان الفشل مصير كل تلك المحاولات..
*** الفرح بقرار منع الدوليين لم يدم سوى اربع وعشرين ساعة لأن المتضرر واحد.
*** كانوا يحاربونه واللاعبين طوال المشوار.. وبعد الانجاز احتفلوا بطريقة كاذبة!!
*** بعد ان تنتهي افراح الانجاز سيعاودون "الردح" والهجوم على المدرب والنجوم.
*** بعد ان تسبب في الاهداف التي ولجت مرمى فريقه في اول مباراة يلعبها حاول المدافع "العربي" الهروب من المباراة الثانية بادعاء الاصابة لكن طبيب الفريق فضح المحاولة.
*** أسماء كبيرة من اندية مختلفة طالبت بإنصاف الفريق الداعم للمنتخب إلا اصحاب الشأن لاذوا بالصمت وكأن الداعم غيرهم.
*** من دور البطولة في "الكاميرا الخفية" الى منصب المشرف العام على اللعبة المختلفة والقادم يحمل الكثير.
*** ما بين دعمهم بعشرة لاعبين للأخضر ودعم المنافس بنفس العدد مسافة تمتد لربع قرن ساهم الدعم الأول في فشل تاريخي فيما بلغ المونديال بالدعم الثاني.
*** المدرب الاوروبي للصغار فوجئ بأول مواجهة مع المنافس انه يضم اربعة صغار منسقين من فريقه فتساءل بغضب من خلف هذا القرار؟!!
*** الذي اعلن رغبته في تكريم المدرب الوطني بعد الانجاز ألا يعلم ان خير تكريم للمدرب تسليمه بقية مستحقاته التي تقترب من نصف مليون عندما كان مدرباً لديهم!!
*** لن يتحقق اي شيء ما دامت الاجتماعات تعقد في المنازل!!
*** كانوا يحاربونه ويتمنون خسارته وتأهل المنافس ولكن الخذلان كان نصيبهم!!
*** يحاولون تغطية فشل اجنبييهم وعدم التعاقد مع ثالث الى ضعف الموارد المالية.. والمسألة ليست فشل اجانب فقط، بل مدرب ايضا يعني الشق اكبر من الرقعة!!
*** مدرب الفريق الغربي قاطع الصحافة وبات يرفض الحديث للصحفيين بعد ان اصبحت المقالات الصحفية المطالبة بإبعاده تترجم له وبدأ يشعر ان انهاء عقده اصبح وشيكاً.

أعلـىالصفحةرجوع



















[للاتصال بنا][الإعلانات][الاشتراكات][البحث]
أي إستفسارات أو إقتراحات إتصل علىMIS@al-jazirah.comعناية م.عبداللطيف العتيق
Copyright, 1997 - 2000 Al-Jazirah Corporation. All rights reserved