Monday 13th May,200210819العددالأثنين 1 ,ربيع الاول 1423

     أول صحيفة سعودية تصدرعلى شبكة الانترنت

 

عروض الكتب عروض الكتب

هل تحتاج أمريكا إلى سياسة خارجية؟
تأليف/ هنري كيسنجر، 2002م، 304 صفحة
تتمتع الولايات المتحدة، في فجر الألفية الجديدة، بتفوق لم تضاهه حتى أعظم الامبراطوريات في الماضي، فمن صناعة الأسلحة إلى تنظيم العمل، ومن العلوم إلى التكنولوجيا، ومن التعليم إلى الثقافة الشعبية، تمارس الولايات المتحدة سيطرة لا مثيل لها في كل أنحاء العالم.
فالموقع الراجح جعلها المكون الذي لا غنى عنه للاستقرار الدولي، فقد توسطت في النزاعات في بقع الاضطراب الرئيسية إلى الحد الذي جعلها جزءاً لا يتجزأ من عملية السلام في الشرق الأوسط، وقد التزمت الولايات المتحدة التزاما كبيرا بهذا الدور لدرجة انها تقدمت بشكل شبه طقسي كوسيط، وأحياناً عندما لم يكن مرحباً بها من كل الفرقاء المعنيين كما في النزاع بشأن كشمير بين الهند وباكستان في تموز/يوليو 1999.
فالولايات المتحدة تعتبر نفسها مصدر مؤسسات الديمقراطية في كل أنحاء العالم والضامن لها، مما جعلها بشكل متزايد تنصب نفسها حكماً على نزاهة الانتخابات الأجنبية وتفرض عقوبات اقتصادية أو ضغوطاً أخرى إذا لم تستوف في معاييرها، ففي البلقان تؤدي الولايات المتحدة الوظائف نفسها في جوهرها التي قامت بها الامبراطوريتان النمساوية والعثمانية عند منقلب القرن الماضي، أي حفظ السلام بإقامة المحميات مقحمة بين المجموعات الاثنية المتحاربة، وهي تسيطر على النظام المالي الدولي بتوفير أكبر وأوسع سوق للصادرات الأجنبية، وتحدد الثقافة الشعبية الأمريكية معايير الذوق في كل أنحاء العالم حتى عندما توفر شرارة الاستياء الوطني بين الحين والآخر.
من خلال هذه الرؤية يحاول المؤلف هنري كيسنجر الدخول في توليفة تحليلية لاستشراف موقع الولايات المتحدة الآني في محاولة لرسم سياسة خارجية لها تطمح إلى المحافظة على الدور الريادي الذي تلعبه الولايات المتحدة الأمريكية وهو يقول في مقدمة كتابه:
«من المثير للسخرية ان التفوق الأمريكي يعامل بلا مبالاة في الغالب من قبل الأمريكيين الطامحين إلى تجنب الخوض في نقاشات حول السياسة الخارجية وتحديد الزعامة كانعكاس للعواطف الشعبية الحالية، لا بمثابة تحد لرفع الرؤى الأمريكية، لقد كانت الانتخابات الرئاسية الأخيرة الثالثة على التوالي التي لم يتناول فيها المرشحون السياسة الخارجية بشكل جدي، وفي التسعينيات بشكل خاص، كان تطور التفوق الأمريكي من التصميم الاستراتيجي أقل من تطوره من سلسلة من القرارات التي تهدف إلى ارضاء الناخبين المحليين، فيما دفع هذا التطور في الحقل الاقتصادي بواسطة التكنولوجيا والمكاسب الناتجة غير المسبوقة في الإنتاجية الأمريكية وقد أدى كل ذلك إلى بروز اغراء بالعمل كما لو ان الولايات المتحدة لا تحتاج إلى سياسة خارجية طويلة الأمد البتة وان بوسعها الاقتصار على الاستجابة إلى التحديات حالة بحالة عندما تنشأ، تجد الولايات المتحدة نفسها في أوج قوتها أي في موقع ساخن، ففي وجه ما قد يكون أعمق اضطرابات يشهدها العالم فشلت في تطوير مفاهيم ذات صلة بالوقائع الناشئة، الانتصار في الحرب الباردة يغري بالزهو، والاقتناع بالوضع الراهن يجعل النظر إلى السياسة بمثابة اسقاط للمألوف على المستقبل ويغري الأداء الاقتصادي المذهب صناع السياسة بالخلط بين الاستراتيجية والاقتصاد ويجعلهم أقل حساسية للتأثير السياسي والثقافي والروحي للتحولات التي أحدثتها التكنولوجيا الأمريكية».
لقد حاول كيسنجر في كتابه تسليط الضوء على قضايا تبدو أكثر سخونة في عالم السياسة الخارجية والتي شكلت منعطفاً هاماً على صعيد الولايات المتحدة الأمريكية وسياستها، مركزاً على الشخصيات السياسية التي مثلت دوراً هاماً في صنع قرارات كانت على تماس مباشر بالسياسة العالمية.
******
موسوعة عناصر العمارة الإسلامية
تأليف / يحيى وزيري، 2000م، 117 صفحة
هذه الموسوعة تأتي في عدة أجزاء وتضع بين يدي الباحث والمهتم بالعمارة والفن الإسلامي بعضا من أهم عناصر وتفاصيل العمارة الإسلامية، القديم منها والحديث، وتغطي بعض الجوانب والعناصر ذات الصلة في هذا المجال. وقد قام المؤلف بتجميع العناصر المعمارية الوثيقة الصلة بعضها ببعض في جزء خاص بها، ومعالجة العديد من المواضيع المهمة التي تدور حول زخارف وخطوط وهندسة وخط عربي، في بقية الأجزاء.
******
تخطيطه وتنفيذه وتقويم عائده التعليمي
تأليف/ محمد اسماعيل الغبيسي، 2001م، 330 ص
يهدف هذا الكتاب الى معالجة عملية التدريس على مستويات التخطيط والتنفيذ والتقويم، بما يتضمنه كل مستوى من مهارات وامثلة ميدانية، وقد جاءت هذه المعالجة في عشرة فصول، على النحو التالي: في الفصلين الاول والثاني تناول فلسفة الدراسات الاجتماعية في المنهج المدرسي واهداف تدريسها، وذلك من منطلق ان كل ممارسات التدريس هي انعكاس لطبيعة المجال الذي تحدث فيه، والذي يضفي عليها نوعاً من الخصوصية، كما تناول التخطيط لتدريس العلوم والدراسات الاجتماعية. الفصل الثالث يتناول مقدمة عن التدريس، ثم مهارات القراءة وكيفية التعامل بها ومعها من خلال تدريس الدراسات الاجتماعية، وذلك من منطلق فكرة القراءة الوظيفية والقراءة في مجالات المحتوى «Reading the Content A Reas». الفصل الرابع ويتناول المهارات الاجتماعية وتدريس الدراسات الاجتماعية، وقد وجه هذا الفصل لتلاميذ الصفوف الاولى من التعليم الاساسي، لحاجتهم الى كيفية اكتساب المهارات الاجتماعية في مرحلة تطبيعهم الاجتماعي «Aocialization» ولقد زود هذا الفصل باختبار في المهارات الاجتماعية، بالاضافة لتصميم بعض المواقف التدريسية الملائمة لطبيعة تلك المهارات، وطبيعة التلميذ في تلك المرحلة. الفصل الخامس ويتناول قضية من اهم القضايا المجتمعية وهي قضية الولاء للوطن والاتجاهات السائدة في تدريسه بصفة عامة وفي الدراسات الاجتماعية على وجه الخصوص، من منطلق ان هذه القضية هي لب اهتمامها واحد ابرز اهداف تدريسها. الفصل السادس ويتناول استراتيجيات التعلم الفعال، ويستعرض مفهوم التعلم الفعال وخصائصه وبيئته ثم يتطرق الى المحاضرة وكيفية تحسينها ليكون لها دور فاعل في عملية التدريس بالاضافة الى المناقشة، واعمال الذهن ومراحل حل المشكلة. الفصل السابع وهو استكمال للفصل السادس ويستعرض التعلم التعاوني من حيث المفهوم والخصائص ودور كل من المعلم والمتعلم فيه بالاضافة الى تقويم نواتجه التعليمية. الفصل الثامن ويتناول المدخل التكاملي في تنظيم المحتوى وتدريسه وتقويم عائده التعليمي. اما الفصل التاسع فيتناول المدخل البيئي في التدريس بصفة عامة وقد عرض بهذا الشكل من العمومية ليلائم طبيعة الموضوع الذي يقوم الطلاب بدراسته. واخيراً يتناول الفصل العاشر والاخير في مجال الدراسات الاجتماعية، وقد زود في العديد من الامثلة التوضيحية.
******
أجملهنَّ
تأليف/ عبدالسلام العجيلي، 2001م، 196 صفحة
رواية عبدالسلام العجيلي الجديدة «أجملهنَّ» تضاف إلى الإنتاج الإبداعي الغزير لهذا الأديب العربي البارز، الذي كانت أعماله محوراً للعديد من الدراسات المنهجية، لدارسين بعدة لغات. وأجملهنَّ تحكي قصة شاب عربي يزور النمسا لأول مرة ويلتقي فيها بالفتاة التي هي «أجملهنَّ» وعن طريق صلته بها يتعرف البطل على عقلية المرأة الأوروبية وعلى نظرتها إلى قضايا الفكر والروح والجسد، ويقارنها بنظرته الشخصية ونظرة الناس في بلاده إلى تلك القضايا. في هذه الرواية يمضي العجيلي في شوارع النمسا وضواحيها وشوارعها وأماكنها الأثرية، متأملاً صفحات الدانوب الأزرق مسترسلاً في وصفياته التي تستحضر شيئاً من التاريخ وشيئاً من الجغرافيا، وشيئاً من الفن، وشيئاً من التراث وشيئاً من الأدب وكثيراً من المشاعر الفياضة لأجملهنَّ قلباً وقالباً.
«سوزان.. أية حورية رائعة هذه الفتاة! لم يقصر في حق نفسه أو يخدعها حين وعدها، وعد نفسه، بأنه لن يتعرض في وقفته صباح هذا اليوم أمام «سان ستيفان» إلا لأجمل فتيات «فينا» حتى لو لم تكن سوزان أجملهنَّ وجهاً وقدّاًً، فإنها بلا شك أصفاهنَّ نفساً وأرقهنَّ طبعاً.»
******
الوخز بالإبر، العلاج بالأعشاب، التغذية والتأمل لأجل صحة كاملة
تأليف/نلسون باكرد، 1998م، 159 صفحة
الطب الصيني هو نظام يقوم على التشخيص وعلى طرق العناية بالصحة التي تطورت خلال الثلاثة آلاف سنة الماضية، والطريقة الصينية لادراك الجسم البشري فريدة من نوعها، وهي ترتكز على الادراك للكون كما جاء في معتقدات «الطاوية» الروحية، وقد ادى هذا الادراك الى نشوء مجموعة من الممارسات المعقدة والمصممة خصيصاً لمعالجة الامراض والمحافظة على الصحة والسعادة وهذه الممارسات، بما فيها الوخز بالابر، والمعالجة بالاعشاب، والنظام الغذائي والتأمل والتمارين السكونية والمتحركة، تبدو شديدة الاختلاف من حيث طريقة التطبيق غير انها متشابهة من حيث المعتقدات المتعلقة بطبيعة الجسم البشري وبمكانه في الكون.
وقد شهدت السنوات العشرون المنصرمة تزايداً لا يستهان به في شعبية العلاجات التي لا تمت اصولها للفكر العلمي الغربي بصلة. ومشتقات الطب الصيني، وخاصة الوخز بالابر، والمعالجة بالاعشاب، وتمارين «الكوكينغ» هي الاكثر شعبية ليس فقط بالنسبة الى المرضى الذين اختبروا فعالياتها، بل ايضاً بالنسبة الى المؤيدين داخل الجسم الطبي الغربي المناوئ في البداية.
مع ذلك، وبغض النظر عن النتائج العلاجية الايجابية، قد يتساءل المرضى خلال مرحلة العلاج: «كيف سينجح الامر؟» ظاهرياً، من الطبيعي ان يتساءل البعض: لم قد يؤدي ادخال الابر الى عدد من مواضع الجسم - التي غالباً لا تمت للمشكلة الاساسية بصلة واضحة - الى نتيجة فعالة. واي مريض يواجه مشاكل في استهلاك مزيج من الاعشاب، يذكر بساحرات «مكبث» قد يتساءل احياناً عما يجري معه.
الارتياح العرضي وتحسن الصحة والسعادة، بالاضافة الى نظرة اكثر تفاؤلاً للحياة بشكل عام.
وهذا الكتاب، يستعرض نشأة الطب الصيني وتطوره على مدى القرون، كمدخل لفهم مضمون الكتاب، حيث يورد ان الحفريات الاثرية في «1000 عام ق.م» قد كشفت عن دلائل على ممارسة الوخز بالابر وعن عظام تعود الى ذلك العصر كتبت عليها بعض المناقشات الطبية. وفي ما يتعلق بتركيز الفكر الصيني على السيطرة على قوى الطبيعة، من البديهي ان الممارسات تطورت من جراء مراقبة الطبيعة عن كثب، ويعود العديد من وضعيات «الستايكي» و «اليكغونغ» الى مراقبة تصرف الحيوانات. على سبيل المثال، تشكل حركات «الاوز الوحشي» قاعدة لتمارين «الكيغونغ» تربط حركات الجسم البشري بالنقط التي توخز بالابر وبجسم الطاقة. وهناك دليل واضح على وجود حضارة «شامانية» هي اساس للطب الصيني. وفي القرن السادس قبل الميلاد، اتضحت العلاقة بين «الشامان» كاهن معالج للامراض» وبين ممارس الطب الصيني، فقد قال «كونفوشيوس» «فيلسوف صيني»:ان الرجل الذي لا يتحلى بارادة صلبة لن يصبح ابداً شاماناً جيداً او طبيبا جيداً. وقد تطورت عمليتا الوخز بالابر والتدليك بطريقة تجريبية عن طريق مراقبة النتائج التي تؤديان اليها في بعض اجزاء الجسم وفي حالات محددة من الامراض الداخلية. وفي القرون الماضية كانت عملية الوخز تمارس بواسطة اجزاء مسننة من العظام قبل اختراع الادوات الاخرى.
وبحلول القرن الاول بعد الميلاد، جرى اتمام النص التقليدي الاول والاكثر اهمية للطب الصيني. وهذا العمل، الذي من المحتمل ان يكون لمؤلفين عديدين عبر عدة قرون، يتخذ شكل حوار بين «الامبراطور الاصفر» الاسطوري وبين وزيره «كي بو» حول موضوع الطب. ويناقش هذا النص المعروف بالكتاب الداخلي، نظرية الطب الصيني وفلسفته كما يتناول المنافع العلاجية للوخز بالابر، والاعشاب، والنظام الغذائي والتمارين. وفي القرون التالية، برزت مؤلفات خاصة بالوخز بالابر، بالاضافة الى مؤلفات حول موضوع المعالجة بالاعشاب، وفي القرن العشرين، تعكس ممارسة الطب الصيني التقاليد التي تطورت على مدى الثلاثة الاف سنة الماضية. مع ذلك، كان للحضارة الغربية تأثير عميق في الصين بسبب التوسع الاستعماري الذي شهدته القرون الماضية، وكنتيجة لذلك، تراجعت النظريات التقليدية القديمة المبنية وفقاً لمبدأ ال «ين» وال «يانغ» و «العناصر الخمسة» تحت وطأة الحتمية العلمية الغربية.
وفي عام 1954م اعلنت الحكومة رسمياً شرعية الاطباء التقليديين في الصين وبدأت من جهة اخرى تشجع انتشار الطب الغربي في ارض لاتزال تمارس عليها النظريات الطبية الصينية القديمة. ثم شرعت الحكومات بعملية دمج الممارسات الطبية المتعددة الاوجه في منهاج عصري للطب الصيني تم الاعتراف به رسمياً. وفي حين بدأت ايديولوجية الثورة الحضارية وعقيدتها تشهّر بهذه العملية، ظهر - على الرغم من ذلك - علم متماسك موضوعه «الطب الصيني التقليدي». وحول ذلك يقول المؤلف: ومن اجل تفادي الجدال حول شرعية الطب الصيني او عدم شرعيته وجب علينا التفهم ان ما سيوصف في هذا الكتاب هو نظريات من الطب الصيني الصرف. وبما ان النصوص التقليدية التي تحتفظ بها مراكز التعليم في الصين تمت ترجمتها واصبحت متوفرة في الغرب، برزت عملية توضيح افكار الطب ومبادئه وممارساته للقارئ الغربي، فقد كتب العديد من الاطباء الغربيين نصوصا تعليمية لا تقدر بثمن موجهة الى الطالب الغربي الذي يدرس الطب الصيني في حين سهل بعض الكتاب الآخرين نظريات الطب الصيني ومبادئه وممارساته للقارئ العادي سعياً لاكساب الطبيب الصيني التفهم والتقدير في مجتمع عنصري ومتعدد الجنسيات. وحول الهدف من هذا الكتاب، يذكر المؤلف انه يهدف الى مساعدة الناس على فهم الطب الصيني في المجتمع الغربي، والى تحديد المكانة التي بامكان هذا العلم احتلالها في ظل العصر الطبي المتطور الذي يشهده القرن الحادي والعشرين، وذلك من خلال تقديم الاجوبة على الاسئلة التالية:
* ماهو هذا العلم الذي بقي محصوراً في الصين طوال ثلاثة الاف عام والذي بدأ اليوم بغزو العالم؟
* بم يختلف النظام الصيني عن الانظمة التي اعتاد عليها الغرب؟
* كيف بمقدور ممارس الطب الصيني الاستفادة من هذا العلم بطريقة منظمة لفهم مشكلة المريض وتخطيط علاج لها؟
* مالذي بمقدور النظام الصيني تقديمه للطب الممارس في الغرب في هذا القرن؟
كما يعالج المؤلف المواضيع التالية:
1. النظرية الفلسفية التي تحكم الطب الصيني.
2. مناطق الجسم العلاجية وكيف تعمل.
3. اسباب عدم التوازن الجسدي.
4. كيف يتم التشخيص.
******
مشاهير العالم: الموسوعة الثقافية العامة
تأليف محمد التونجي، هيثم هلال، 1999م،432 صفحة.
يضم هذا الكتاب بجزأيه أهم أعلام العرب منذ الجاهلية حتى العصر الحاضر، ممن كان لهم دور أو مكانة في الأدب أو السياسة، أو في ميادين العلوم العامة والحركات القومية والاجتماعية. وقد حاول المؤلف أن يوجز التعريف بكل علم وبأهم أعماله، وإنتاجه، أو بأهم المناصب التي ارتقاها، مستعينا بآراء العلماء والمؤرخين فيهم، كما أدخل في سلك الأعلام العرب من لم يكن عربيا ولكنه عاش، في الأرض العربية، وأسهم إسهامات في الفكر والأدب والسياسة في كل ما يخص العرب، أو أنتج إنتاجا كتب بلغتهم. وقد جاءت الأسماء-465 علما- مرتبة بحسب الترتيب المعجمي، وتم اختيار الاسم كاملا أو بحسب ما اشتهر به لقبا أو كنية.

 

[للاتصال بنا][الإعلانات][الاشتراكات][الأرشيف][الجزيرة]
توجه جميع المراسلات التحريرية والصحفية الىchief@al-jazirah.com عناية رئيس التحرير
توجه جميع المراسلات الفنية الىadmin@al-jazirah.com عناية مدير وحدة الانترنت
Copyright, 1997 - 2002 Al-Jazirah Corporation. All rights reserved