المعلق الكروي والخبير الرياضي المخضرم محمد رمضان تساءل عن سبب إدراج اسم الحارس الاحتياطي محمد خوجلي في قائمة المنتخب للمونديال وهو الذي غادر إلى اليابان مع البعثة محمولاً على عكازين!! الخبير الكروي لا يبحث عن إجابة ولكنه يرمي إلى أبعد من ذلك.
منتخب الأرجنتين كان أول منتخب يتأهل إلى نهائيات كأس العالم من التصفيات لكنه خرج من الدور الأول بينما البرازيل الذي تأهل بصعوبة بالغة أصبح الآن أكبر المرشحين للفوز بكأس العالم.
الآراء الناقدة الجيدة لأسباب إخفاق المنتخب في المونديال ضاعت وسط ضجيج وهوجة الآراء المجتهدة والآراء المتعصبة.
هل وصل حد المزاح بين لاعبي المنتخب إلى أن يكسر أحدهم اصبع زميله.. ولماذا فعل ذلك؟! وهل كان مزاحاً بالفعل؟!
الأهلي بلا إدارة ولا تنتظره بطولة هامة قريبة ولكنه أنهى التعاقد مع المدرب القدير ديمتري ونجم الدفاع البحريني في حين أن أندية أخرى تنتظرها مشاركات كبرى وما زالت نائمة في العسل.
كل نجاحات المدربين الوطنيين كانت مع فرق الوسط والمؤخرة.. ولم يكتب النجاح لأي مدرب وطني قاد فريقا كبيرا فهل يكسر خالد القروني هذه القاعدة مع الاتحاد؟!
ما السبب الذي يجعل لاعبا مثل فهد الهريفي يتحدث عن زملائه لاعبي المنتخب في كل مقابلة تلفزيونية أو صحيفة بكلام تفوح منه رائحة الغيرة والحسد؟!!
|