من فيض الخاطر!!

متى يسكت الحاقدون
** أتمنى من الله مخلصاً ان تكف بعض الاقلام غير الواعية والحاقدة عن ترديد الاشاعات ومحاولات بث الفرقة في الفريق الشرقاوي وكأنهم يريدون زعزعة الاستقرار داخل النادي والشيء العجيب ان من يهاجمون النادي ومجلس ادارته الآن هم انفسهم الذين كثيراً ما اشادوا بالانجازات وصفقوا لكل صغيرة وكبيرة.. وابناء النادي يدركون جيداً من المحب للنادي ومن الاحرص على مصلحته.
الزامل رجل المواقف الصعبة
** كلمة شكر وتقدير للاستاذ احمد عبدالله الزامل رئيس هيئة اعضاء الشرف على ما قدمه ومازال يقدمه للقلعة القدساوية فالحملة الموجهة ضده في الفترة الاخيرة والتي شنها مدّعو الانتماء مرفوضة فهذا الرجل مثال يحتذى به يعمل باخلاص وحب وتفانٍ واختياره عضواً باللجنة العليا لتطوير الانشطة الشبابية والرياضية بالمملكة خير دليل على ذلك فلقد تعامل معه الكثيرون عن قرب وشهادتنا فيه مجروحة ولكن يكفي أن يواجه هذه الحملة بالصمت لانه ليس لديه وقت سوى العمل الجاد لدى ناديه ووطنه.
عصر المصالح
** يبدو اننا نعيش الآن في عصر المصالح الشخصية.. عصر الاقزام، المنافقين، الفاشلين، والذين يبحثون عن طموحات كاذبة وهمية بعيدا عن المصلحة العامة وهذا ما جعلنا نؤكد اننا نواجه دائما شخصيات البعض منها لديه «انفصام في الشخصية والبعض الآخر مازال يفكر؟؟» وعجبي!!
اللي مايعرف الصقر.. يشويه
** عندما سمحت جريدة لإحدى الشخصيات الوهمية بالكتابة ضمن سطورها في زاوية عميقة ليس لها طعم ولا رائحة ولا لون فمهمتها تجريح الخلق والتعدي على الرموز الرياضية واعتقد أخونا في الله بانه بقدرة قادر اصبح صحفياً هماماً ونسي أن من يهاجمهم اليوم هم اول من وقفوا معه في بداية حياته وصاحب النفس الضعيفة لم يستح وما زال يبث سمومه متخيلاً بانه «عنتر بن شداد» ونسي منبوذ في الوسط الرياضي مطبقاً المثل القائل «عشيني وغديني وامدحني بكرة».
خاص وعاجل جداً
** يعجبني كثيراً اعضاء مجلس الشرف بالاندية الشرقية الذين يدعمون انديتهم دون ضجة اعلامية ولا يريدون الافصاح عن اسمائهم وكذلك عن قيمة ما يدعمون به خزينة ناديهم.
** ولا تعجبني الشخصيات المنتحلة صفة العضوية الشرفية ومهمتها تنحصر في حب الظهور الاعلامي وهم في الحقيقة بوق مخروم لأشخاص معينين ويتهربون عن اداء واجب ناديهم وهو في عز محنته..!!
** يعجبني من يسطر عبر الصحف فكراً قيماً ويطرح قضية يمكن مناقشتها وان يتفاعل جمهور القراء معها من اجل الصالح العام.
** ولا يعجبني الاسلوب العقيم الذي يطرحه خبير مرجحشي الحارة وان يتحول حب ناديه الى حب لذاته يفرح عند الهزيمة ويعبس عند كل انتصار وستظل مثل الجيفة راعي رائحة عفنة حتى لو عطرت بأجمل العطور..!!