«سرقت».. الأستاذة الجامعية.. بحث الطالبة..! وقدمته لأحد المؤتمرات العلمية.. ممهوراً باسمها الكبير...!
** وكان «قد سرق زميل لها من قبل» من جامعة أم القرى.. كتاباً كاملاً.. ووضع اسمه على الغلاف.. ولم «ينحدر» حتى لتغيير.. المقدمة..؟
يتصدر «بسرقته» قوائم الأرفف المُغْبرة..!
** والأستاذ.. والأستاذة وليس الذكر.. كالأنثى يهنئان بحماية الحرم الأكاديمي..!
ويستتران بهيبة «الحيثيات»!
** و«هما» الضمير الغائب مؤتمنان على صياغة الوعي.. والسلوك القويم.. في ذوات الطلاب..
** وفعلهما.. يمر عبر خبر صحفي «سريع الذوبان» كخبر «ولادة تيس من دون أرجل برنية»!!؟..
ومركبات الجهل.. يا رعاكم الله تنعم بحصانة «الدال» ومعطياتها ونتائجها..!
** والنماذج والأمثلة.. تترى.. بوجوه أخرى.. قد لا نراها.. ولكنها حتماً «قبيحة»!
من المسئول.. ومن السائل..؟!
|