* الرياض - عبد الرحمن المصيبيح:
أعرب عدد من الطلبة الفلسطينيين عن شكرهم وتقديرهم لتفضل خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبد العزيز لاستضافته «1000» من أسر شهداء فلسطين وقالوا في أحاديث للجزيرة ان هذه المبادرة واللفتة الكريمة من خادم الحرمين الشريفين تجاه هؤلاء الاسر لها عظيم الاثر في نفوس الجميع واعتبروا هذه المبادرة امتدادا للعناية والرعاية التي يجده الشعب الفلسطيني من المملكة قيادة وشعبا منذ ان اسس موحد المملكة الملك عبد العزيز طيب الله ثراه وحتى هذا العهد الزاهر وقضية فلسطين وحقوقه المشروعة تحظى باهتمام المسؤولين في المملكة. وأبدى هؤلاء الطلبة شكرهم وامتنانهم لصاحب السمو الملكي الامير سلمان بن عبد العزيز امير منطقة الرياض لوقفته العظيمة ومناصرته الدائمة مع الشعب الفلسطيني والمساعدة على تخفيف معاناته من جراء الاحتلال الغاشم للارض الفلسطينية وسألوا الله العلي القدير ان يحفظ لهذه البلاد قائد مسيرتها خادم الحرمين الشريفين ويلبسه ثوب الصحة والعافية وان يديم على هذا الوطن نعمة الامن والامان والاستقرار انه سميع مجيب.
وقال الطالب أنس فايز الصيفي: اجدها مناسبة طيبة لاقدم الشكر لخادم الحرمين الشريفين على جهوده الجبارة في استضافة اخواني واخواتي في الاسلام لاداء فريضة الحج التي ان شاء الله سيعوضها له بجنة النعيم فنحن نسأل الله ان يجعل ذلك في ميزان حسناته ويمحو كل السيئات باذن الله ولا يخيب الله ظنه والسلام عليك يا من لا تتخلى عن صلاة من صلاة الله ولا تستغفر غير الله لذلك انت محبوب من بلادك كلها ولا يوجد من يكرهك وكل اعدائك يهابونك لأنك لا تعبد الا الله لان الله ينصرك وشكرا لك شكرا يعجز عنه كل الشاكرين فأنت لا تبخل على احد ولا تكره احدا حتى اعداءك مع انهم يخافونك لكن يوجد في قلوبهم حب لشخص قد كان يوما سببا في خير ما لهم او لشخص غالٍ على نفوسهم فهم لا يتكلمون عليك ولا يتجرؤون على التعدي عليك لانك كما ذكرنا انهم يهابونك فلقد اعنت الفقير وحفظت المسكين وربيت المسلمين وعلمت الجاهلين وحميت الديار ورفعت المنهار وأضحكت المبكي ولم تخف من احد قط الا الله لانك فهد الجزيرة ورمز البلاد والسلام عليك وشكرا من اعماق كل انسان يتمنى رؤيتك وجزاك الله خيرا.
وقال الطالب محمد عابد : شكرا يا خادم الحرمين الشريفين أطال الله في عمرك وحماك من كل اذى فرحنا بكل ما بذلته من اجل الشعب الفلسطيني وشكرا خاصا على استضافتك لألف من أسر الشهداء الفلسطينيين لاداء فريضة الحج وهذا عمل يجزى صاحبه به يوم القيامة عند الله سبحانه وتعالى ونأمل منه سبحانه ان يوفقك في جميع امورك الدينية والدنيوية ومن معنى حديث قاله الرسول صلى الله عليه وسلم كل عمل لابن آدم يجزى عليه. وان يوفقك لادارة وطننا ووطني المملكة العربية السعودية وجزاك الله الف خير وأطال الله في عمرك وجعل ذلك في ميزان اعمالك نسأل الله ان يوفقنا لما يحب ويرضى وينصرنا على العدو الصهيوني الذي هو السبب في التفرق والبعد عن الاهل هذا واقول ذلك من قلبي و شكراً على حسن معاملتك.
وقال الطالب فراس جهاد: شكرا لخادم الحرمين الشريفين على ما قدمه لنا وللوطن من صدقة والتعليم والتوسعات ومساعدتنا على اداء العمرة واداء فريضة الحج وعلى دعوة أسر الشهداء على اداء فريضة الحج ونشكر له جزيل الشكر على ما قدمه لنا من تسهيلات في العمرة والحج وأشكره جزيل الشكر واتمنى له طول العمر.
وقال الطالب ايمن كمال خالد: انني أشكر الملك فهد بن عبد العزيز حفظه الله من كل قلبي ان هذه أكبر مساعدة يمكن تقديمها لاخواننا الفلسطينيين لكي يؤدوا فريضة الحج وهم في جو الحصار وحظر التجول فاننا كلنا نعتز بالملك فهد بن عبد العزيز حفظه الله ونشكره من كل قلبنا فهو عمل كثيرا من اعمال الخير والتبرعات الكبيرة جدا .
وقد ساعد كثيرا من الناس ليزوروا البيت الحرام فان الملك فهد بن عبد العزيز حفظه الله له أعمال جليلة وانني أكرر شكري للملك فهد بن عبد العزيز ويجب علينا جميعا ان نشكر الملك فهد بن عبد العزيز حفظه الله اطال في عمره لاستضافته ألف أسرة من اسر الشهداء الفلسطينيين لادء فريضة الحج.
وقال الطالب محمد عطية سالم السرساوي اشكر خادم الحرمين الشريفين على هذه اللفتة المباركة الكريمة جزاه الله خيرا ووفقه.
وقال الطالب سعيد الجبصي اشكر الملك فهد على استضافته اسر شهداء فلسطين وتمكينهم من اداء هذا الركن العظيم وهذا ليس بمستغرب على الملك فهد فهو دائما مع فلسطين وقضية فلسطين ومساعدة الفلسطينيين.
وقال الطالب لؤي سلامة: حقيقة اننا نقدر هذه اللفتة من خادم الحرمين الشريفين ونشكره على هذه المبادرة او هذه اللفتة الابوية الحانية.
وقال الطالب محمد اسماعيل عبد الحميد الحيلة: اشكر خادم الحرمين الشريفين على هذه المبادرة واتمنى له التوفيق وطول العمر.
وقال الطالب محمد حسونة حمدان: لاشك انها لفتة كبيرة وعظيمة من خادم الحرمين الشريفين تجاه اسر الشهداء وهذه اللفتة المباركة ليست بمستغربة فنحن هنا في المملكة نجد كل رعاية وعناية واهتمام من جانبه، وثمن الطالب محمد علي يوسف هذه المبادرة من خادم الحرمين الشريفين وسأل الله له الاجر والثواب على هذا العمل الجليل.
وقال الطالب محمد عبد الله محمود غانم : يعجز القلب عن الشكر لخادم الحرمين الشريفين من الخدمات والمساعدات التي يقدمها للشعب الفلسطيني ماديا ومعنويا مع شكري الجزيل لخادم الحرمين الشريفين ولما بذله من جهد في استضافته لاسر الشهداء لاداء فريضة الحج.
وما قدمه خادم الحرمين الشريفين من المساعدات المالية وهي عبارة عن مبالغ هائلة واذكر ما قدم من المساعدات حيث احضر كثيرا من الجرحى الفلسطينيين الى المستشفيات المتخصصة من اجل ان يعالجوا وتداوى جرحاهم وهذا من حساب خادم الحرمين الشريفين الشخصي حيث تداوى الجرحى بمساعدة الملك فهد خادم الحرمين الشريفين وهناك كثير من المساعدات التي قدمها الملك فهد وانا اشكر الملك فهد على هذه المساعدات التي يقدمها للشعب الفلسطيني وان يستمر بمساعدته والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
وقال الطالب: محمد علي يوسف علي مصطفى اقدم لخادم الحرمين الشريفين جزيل الشكر والتقدير وجزاه الله الف خير واشكر ولي العهد الامين الامير عبد الله بن عبد العزيز واشكرهما جزيل الشكر على ما فعلاه معنا من خير وان يدخلهما جنة نعيم وان الشهداء احياء عند الله تعالى ويجب الدعاء لخادم الحرمين الشريفين والامير عبد الله بن عبد العزيز في كل صلاة بالتوفيق والنجاح في عملهما الشريف وان شاء الله مقبول عند الله تعالى وندعو لهما كل خير وان يجعل الله لهما في الالف الشهيد مليون حسنة ان شاء الله يا رب تقبل منا دعواتنا.
وقال الطالب بدر حسن الامير: بداية اشكر خادم الحرمين الشريفين على هذه اللفتة واتمنى له التوفيق.
وقال الطالب احمد عبد الله اسماعيل: اشكر خادم الحرمين الشريفين على هذه اللفتة والمبادرة واتمنى للجميع التوفيق ولاشك ان هذه اللفتة الكريمة لها عظيم الاثر في نفوس جميع الفلسطينيين والكل يرفع اكف الضراعة ان يحفظ خادم الحرمين الشريفين ويلبسه ثوب الصحة والعافية.
وقال الطالب محمد سعدي: اولا اقدم الشكر لخادم الحرمين الشريفين على هذه اللفتة الكريمة لتمكين هؤلاء الاسر لاداء فريضة الحج واسأل الله ان يجعل ذلك في ميزان حسناته.
وابدى الطالب صالح ابو كباب سعادته بهذه المكرمة واللفتة الطيبة من تجاه هؤلاء الاسر ولاشك ان هذه اللفتة تأتي ضمن اهتمام وحرص الملك فهد تجاه الشعب الفلسطيني نسأل الله له الاجر والثواب.
وقال الطالب رامي الهندي اشكركم على هذا اللقاء ولاشك ان مبادرة خادم الحرمين الشريفين حفظه الله وتكفله باستضافة هؤلاء الاسر لاداء فريضة الحج عمل جليل يشكر عليه الملك فهد جزاه الله خيرا.
وقال الطالب محمد نبيل: حقيقة كم هي مكرمة كريمة ولفتة رائعة من خادم الحرمين الشريفين ولمساهمة في تمكين هؤلاء من اداء الركن العظيم اسأل الله ان يجعل ذلك في ميزان حسناته انه سميع مجيب.
وقال الطالب ماهر عدنان اولا نحن نقدر هذه العناية والرعاية التي يجدها الشعب الفلسطيني من المملكة قيادة وشعبا لاشك ان تفضل خادم الحرمين الشريفين باستضافة هذه الاسر لتأدية فريضة الحج عمل جليل يشكر له عليه نسأل الله ان يحفظ خادم الحرمين ويلبسه ثوب الصحة والعافية.
وقال الطالب ماهر سمارة: لاشك ان تمكين هذه الاسر من اداء فريضة الحج هو عمل جليل يقدر لخادم الحرمين الشريفين كما انه يأتي امتدادا للرعاية الكريمة للفلسطينيين. اشكر خادم الحرمين الشريفين واسأل الله له الاجر والثواب.
وقال الطالب احمد تيسير: اولا نحن سعداء بهذه المكرمة ونسأل الله له الاجر والثواب على ما قام به تجاه هؤلاء الفلسطينيين والملك فهد حفظه الله دائما مع الفلسطينيين فنشكره على هذا العمل الجليل.
وقال الطالب سامر حسونة: حقيقة الكل سعيد بهذه المكرمة وهذا العمل الجليل نسأل الله ان يجعل ذلك في ميزان حسنات خادم الحرمين الشريفين.
|