* طريقة الاتحاد الآسيوي في التنظيم والاشراف على تنفيذ المسابقات لا يعكس أي خبرات تراكمية لهذا الاتحاد ولجانه ومسؤوليه، فما زالت البدائية تتحكم في آلية العمل. وقد كان أبسط مفاهيم التنظيم أن تقرر منذ البداية أن تقام مباراتا التصفيات في كل المجموعات في وقت واحد. وأي فريق لا يستطيع تأمين ملعبين تجرى عليهما مباراتان في وقت واحد لا تسند له استضافة التصفيات.
* رغم أن الهلال ظهر كأفضل فريق في تصفيات العين إلا أن صدارته للمجموعة وتأهله للدور النهائي بات صعباً جداً. وقد يكفي الهلاليين مكسباً من التصفيات أن يعود فريقهم للمسابقات المحلية وهو في أفضل حالاته الفنية.
* المهاجم الكنغولي روك بوسكاب رفع غلة الأهداف النصراوية التي سجلت بأقدام أجنبية إلى 33 هدفاً بعد هدفه الثمين في شباك الشباب.
* من كان يعتقد أن الشطب ينتظر أحسن مهاجم سعودي قبل خمس سنوات وهداف العرب عبيد الدوسري؟! للأسف ان الامكانات الثقافية والفكرية لبعض اللاعبين لا ترتقي أبداً إلى مستوى امكاناتهم الفنية والكروية!!
* التنافس الهلالي القدساوي على خطف بطاقة التأهل لدور الثمانية في مسابقة كأس ولي العهد تأتي مكملة لتنافس الفريقين الساخن لخطف بطاقة المركز الرابع في كأس دوري خادم الحرمين الشريفين فهل يتقاسمان البطاقتين أم يستحوذ عليهما فريق واحد.
* الهبوط الذي يهدد الاتفاق في كفة ومشاغبات سامي شاص وإزعاجه للإدارة في كفة أخرى.
* اللوائح في صف الأهلي والهلال للمشاركة في السوبر السعودي المصري أما بغير اللوائح فيمكن لأي فريق أن يشارك.
* بكل صمت وعمل جاد ومخلص يقود المدرب الوطني القدير خالد القروني فريقه الوحدة إلى صدارة دوري الدرجة الأولى والعودة إلى الدوري الممتاز حيث الموقع الطبيعي للفريق الوحداوي وللمدرب الوطني.
| 
