|
|
لا شك أن معالي الدكتور ناصر السلوم عندما كان مهندساً ثم وكيلاً فوزيراً للمواصلات قد جند نفسه لخدمة الدين ثم المليك والوطن.. وقام بخدمات جليلة بكل أمانة وإخلاص، وكان يباشر الأعمال بنفسه في جميع ما له علاقة بالطرق والجسور ولم يتوان عن بذل الجهد بما أوكل إليه.. وكان في مستوى الثقة التي أولاها إياه خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين والنائب الثاني الذين هم وفقهم الله حريصون كل الحرص على تحقيق ما يصبو إليه المواطن في جميع المجالات.. وقد أدى الأمانة وأكمل الرسالة بما تم من انجازات في فترة عمله كوزير للمواصلات. |
![]()
[للاتصال بنا] [الإعلانات] [الاشتراكات] [الأرشيف] [الجزيرة] |