* إعداد - سلطان المهوس:
تتجلى صورة التفوق والنجاح واضحة كل الوضوح من خلال تتبع مسيرة الرياضة السعودية والعربية التي يقودها وبكل اقتدار «وجه السعد» صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن فهد بن عبدالعزيز آل سعود.
- حيث حافظت الرياضة السعودية بمختلف مسمياتها وتخصصاتها على البقاء دوماً في دائرة الضوء الدولية ولم تغب ألعابنا لحظة واحدة عن اللحاق بركب الدول المتميزة والعصرية رياضياً.
- الأمير الشهم المثقف صاحب المبادرات الإنسانية الجليلة وحامل الفكر السديد والرأي الصائب كان دائماً ما يتخذ من الديموقراطية شعاراً له في العمل وهذا الشعار أطلق العنان مجدداً لإنجازات سعودية خليجية وعربية وآسيوية وعالمية في شتى أنواع الرياضات.
- لقد أثبت هذا الأمير المخلص لدينه ووطنه ومليكه أنه جدير بحب وتقدير واعتزاز جميع شباب الوطن باختلاف مسمياتهم وانتماءاتهم..
- الكل يحب «سلطان»..
- الكل يهتف «لسلطان»...
- الكل أجمع على حب «سلطان»..
- يقاتل ببسالة شديدة من أجل إسعاد المجتمع الرياضي بأكمله.. يحمل هاجس سعادة الآخرين قبل سعادته.. ولذلك استحق أن تتزين صدور الرياضيين بصورته .
- لقد أصبحت الرياضة السعودية في عهد «وجه السعد» الأكثر إثارة ومتابعة وشهرة بشهادة البعيد قبل القريب..
- حتى ومنتخبنا الوطني يخرج جريحاً بعد مونديال 2002م في كوريا واليابان كان «وجه السعد» الطبيب الحاذق المستقرئ للمستقبل..
- وقف صامداً متأنياً أمام سيل الانتقاد والإرشاد..
- كان يسمع ويقرأ كثيراً ويتحدث قليلاً كما هي عادة الكبار...
- وفي خضم ذلك كانت «بطولة العرب» تتشرف بأن تكون كأسها بين يدي «وجه السعد» دون ضجيج أو صراخ..
-كم نحن محظوظون ب «سلطان» وكم نحن نحب «سلطان» لطيبته وحسن تعامله واحترام الجميع له كباراً وصغاراً.
- ولذك ونحن نعيش ختام الموسم المحلي لا بد أن نعود للوراء لنكتب للتاريخ عن الانجازات السعودية في عهد «وجه السعد» خلال المدة من 2000م إلى 2002م لأن كتابة جميع الإنجازات تحتاج إلى صفحات وصفحات.
- إنجازات يتمناها الكثيرون ممن حرموا نعمة التخطيط والعلم..
- بالاضافة إلى ذلك الرصد التوثيقي للإنجازات نستعرض نماذج مختصرة جداً من شخصية الأمير سلطان بن فهد بن عبدالعزيز..
- نحاول أن نقول له شكراً أيها الأمير..
- شكراً لكل ما قدمته وتقدمه لأبناء وطنك..
- دمت لنا قائداً للرياضة والشباب..
- دمت أميراً للرياضة العربية..
- دمت بألف صحة وخير.. وأطال الله عمرك..
أمير الشباب مع منتخبنا الاول بطل كأس الخليج الخامسة عشر
الإنجازات الدولية لكرة القدم السعودية على مستوى المنتخب الأول:
أولاً: إنجازات الاتحاد السعودي لكرة القدم:
1 - المنتخب الأول:
* المركز الثاني «الميداليات الفضية» في كأس أمم آسيا 2000م التي أقيمت في لبنان.
* المركز الأول في الدورة الخامسة عشرة لكأس الخليج العربي والتي أقيمت في «الرياض».
* التأهل لكأس العالم 2002م بكوريا واليابان.
* المركز الأول في بطولة كأس العرب الثامنة التي أقيمت في الكويت 2002م.
2 - منتخب الشباب:
* المركز الثالث في كأس آسيا تحت 20 سنة.
* التأهل لنهائيات كأس العالم 2003م للشباب.
* المركز الثالث «الميداليات البرونزية» في دورة الصداقة الدولية «أصفهان».
3 - منتخب الناشئين:
* المركزالأول «الميداليات الذهبية» في البطولة الخليجية الثانية بالرياض.
ثانياً: الاتحاد السعودي
للكرة الطائرة:
* حصل المنتخب الأول على المركز الأول في البطولة الرابعة لمجلس التعاون 2001م والمركز الخامس في البطولة العربية الثانية عشرة في الأردن عام 2002م.
* حصل منتخب الشباب على المركز الثاني «الميداليات الفضية» في البطولة الآسيوية.
* تأهل إلى نهائيات كأس العالم للشباب في بولندا.
ثالثاً: الاتحاد السعودي
لكرة السلة:
* المركز الأول «الميداليات الذهبية» في بطولة الملك عبدالله الثاني لكرة السلة بالأردن.
* المركز الثالث في البطولة الخليجية الثامنة بدبي.
رابعاً: الاتحاد السعودي
لكرة اليد:
* المركز الثالث «الميداليات البرونزية».. على دول آسيا في التصفيات التأهيلية لنهائيات كأس العالم 2001م في فرنسا.
خامساً: الاتحاد السعودي لألعاب القوى:
* سبع ميداليات ذهبية والمراكز الأولى في سباقات 100م و5000م و10000م و400م حواجز و 4*400م والوثب الطويل والوثب الثلاثي.
* فضية واحدة في سباق 400م في دورة الألعاب الآسيوية ببوسان.
* المركز الأول للوثب الطويل في بطولة قطر الدولية لألعاب القوى 2001م.
* بطولة العالم الثامنة لألعاب القوى للناشئين في المجر.
* البطولة الآسيوية التاسعة لألعاب القوى للشباب «بروناي» 2001م.
سادساً: الاتحاد السعودي للسباحة:
* المركز الأول للشباب في البطولة الآسيوية «هونج كونج» 2001م.
* المركز الأول في «50 م صدر و 100م صدر» بالبطولة الآسيوية للشباب بهونج كونج.
* الحصول على ثمان ميداليات ذهبية وفضيتين وبرونزية في بطولة الأمير فيصل بن فهد بإيران 2002م.
* الحصول على خمس ذهبيات وفضية في دورة غرب آسيا بالكويت 2002م.
* الحصول على العديد من الميداليات المختلفة في بطولة الخليج الرابعة عشرة بالكويت.
سابعاً: الاتحاد السعودي
لرفع الأثقال:
* المركز الأول للكبار في البطولة العربية السادسة بالاردن.
* المركز الأول في البطولة الخليجية الثانية 2002م.
* المركز السادس عالمياً في بطولة العالم للناشئين في تشيكو سلفاكيا.
* المركز الثالث في بطولة العالم للناشئين باليونان.
* حصل خلال مشاركاته الأخيرة على 67 ميدالية ذهبية و15 فضية و5 برونزيات.
ثامناً: الاتحاد السعودي للكاراتيه:
* ميدالية ذهبية في وزن 80كجم في بطولة الشرق الأوسط للكاراتيه بالأردن 2002م.
* الميدالية الذهبية في بطولة اندونيسيا المفتوحة في وزن 65 كجم والميدالية الفضية وزن 75كجم والبرونزية وزن 75كجم في بطولة غرب آسيا الثانية بالكويت.
* المركز الثالث في البطولة الاسيوية الخامسة بماليزيا.
* الميدالية البرونزية في دورة الألعاب الاسيوية الرابعة عشرة في بوسان.
* المركز الثالث في القتال الجماعي في بطولة اندونيسيا المفتوحة.
تاسعاً: الاتحاد السعودي للملاكمة والمصارعة:
* الحصول على ذهبيتين في بطولة كأس العرب بالقاهرة.
* الحصول على فضيتين وبرونزية واحدة في نفس البطولة.
* الحصول على برونزيتين في بطولة مصر الدولية.
عاشراً: الاتحاد السعودي للجمباز:
* المركز الأول في البطولة الأولى لاتحاد غرب آسيا في الحركات الأرضية بذهبية وثلاث برونزيات.
* المشاركة في بطولة العالم ال «35» للجمباز في بلجيكا.
* المركز الثالث في بطولة غرب آسيا بطهران بميداليتين برونزيتين.
الحادي عشر: الاتحاد السعودي للفروسية:
* المركز الثالث بدورة الألعاب الأولمبية ال 27 بسدني.
* المركز الثاني في بطولة مورينا بايطاليا.
* المركز الثالث في بطولة سيرفيا بايطاليا.
* المركز الرابع في بطولة ايطاليا.
الثاني عشر: الاتحاد السعودي للمبارزة:
* حصول المبارز محمد الجيزاني على المركز الأول في بطولة العالم للشباب والتي أقيمت في القاهرة.
الثالث عشر: الاتحاد
السعودي للبولنج:
* حصول اللاعب طلال الطويرب على المركز الثالث في بطولة العالم في جمهورية لاتفيا.
الرابع عشر: اللجنة
السعودية للجولف:
* الحصول على المركز الأول في البطولة الدولية للجولف والتي أقيمت في الرياض.
* الحصول على مراكز متقدمة في المشاركات العربية والخليجية.
* حصول منتخب الجولف السعودي على المركز الأول في بطولة مجلس التعاون لدول الخليج العربي العاشرة «فئة الصافي - نت».
الخامس عشر: الاتحاد السعودي لذوي الاحتياجات الخاصة:
* حقق منتخب المملكة لألعاب القوى لذوي الاحتياجات الخاصة المركز الأول في البطولة الواحدة والعشرين للجنة التنظيمية لرياضة المعاقين بدول مجلس التعاون، بعد حصوله على «51» ميدالية ذهبية و «30» ميدالية فضية و«14» ميدالية برونزية.
* حقق منتخب المملكة لرفع الأثقال لذوي الاحتياجات الخاصة المركز الأول في بطولة مجلس التعاون لرفع الاثقال للمعاقين.
* السادس عشر: الاتحاد السعودي للتنس:
حصول منتخب المملكة للشباب على المركز الأول في بطولة مجلس التعاون ال (14) للتنس بالرياض.
* السابع عشر: الاتحاد السعودي للجودو والتايكوندو:
* حصول منتخب الناشئين على بطولة الخليج الأخيرة.
الرياضة.. وطن الكل:
وعلاوة على تلك الانجازات التي يفتخر بها كل منتم لهذا الوطن الغالي كان الأمير الوقور سلطان بن فهد يرسم أروع اللمحات الإنسانية ويقدم أعظم دروس الوفاء وذلك عندما ترأس شخصياً الاتحاد السعودي لذوي الاحتياجات الخاصة كدليل دامغ على إنسانية هذا الأمير وبعد نظره وعمق تفكيره فهو يعطي المثل الحي بأن الرياضة السعودية هي وطن .. الكل.. وطن الجميع فكانت هذه اللفتة من سموه الكريم دلالة أكيدة على ما يحمله قلب «سلطان» من محبة صادقة مخلصة لأبناء هذا الوطن وشبابه الذين يؤكدون دوماً وأبداً أن مجتمعهم الرياضي بخير وسيبقى كذلك بوجود «سلطان» على هرم الرئاسة داخل المؤسسة الرياضية.
لمّ.. الشمل العربي:
لم يكتف هذا الأمير المخلص بأن تكون نوازع الخير والنماء في عمله حبيسة الشأن المحلي لمحور أعماله بل أطلق يديه ليتسنم مقود القيادة بالاتحاد العربي لكرة القدم بعد أن حظي بثقة الوفود الرياضية العربية بدون استثناء وأمام تلك المسؤولية الجسيمة كانت نوازع الخير والنماء والحب تنطلق عربياً لتضفي على الرياضة العربية آفاقاً رحبة ولتعمل على لم الشمل العربي المتردد بدوافع سياسية ومادية وبشرية لتنهض المنافسات العربية من جديد كقوة تطويرية فاعلة سواء على صعيد الأندية أو المنتخبات وليجسد «وجه السعد» الصورة البهية المتفتحة للقائد العملي الرياضي داخل معترك التشابك والتضاد والمنافسات الحامية.لقد أعطى الأمير سلطان كل ما يملكه كإنسان مسلم مستنير لينهض بشباب أمته الرياضي وسط ملامح عولمة قادمة لا تعرف عواقبها المستقبلية إلا أن حنكة هذا الأمير أنبرت لتضفي عولمة عربية رياضية جديدة وتنافساً أخويا رائعاً في مهرجانات كرنفالية مميزة فكانت القاهرة وبيروت والكويت وطرابلس وعمان ودمشق والمنامة والدوحة ودبي وعاصمة الثقافة «الرياض» تعيش رحى المنافسات بروح الوطن الواحد.. الجسد الواحد..المصير الواحد.. لقد أثبت الأمير سلطان دبلوماسية فائقة وهو يعيد الروح للمنافسات العربية.. أعطاها ما يملك .. دفع ما يستطيع .. من أجل أمته التي لن تنسى تلك الوقفات التاريخية ل «سلطان» الذي يستحق أن يكون أمير الرياضة العربية.
دروس ... في المحافل الدولية
عند الاختيار تكمن حاسة الذكاء والشجاعة والاستقراء المستقبلي وهكذا كان أمير الرياضة العربي سلطان بن فهد فقبل انتخابات رئاسة الاتحاد الدولي لكرة القدم كان المرشحان السويسري جوزيف بلاتر والكاميروني عيسى حياتو يعرفان تمام المعرفة ما تحمله الرياضة السعودية وصوتها الناخب من ثقل على المستوى العربي والآسيوي فسارعا إلى عقد اجتماعات منفردة بالأمير سلطان الذي كان كالعادة مهتماً بمصلحة رياضة وطنه وأمته العربية.. فلم يجامل أو يماطل بل كان حاسماً اختار الفريق الذي رآه لمصلحة بلاده وبالفعل تدور الأيام وتثبت صحة اختيار الأمير الواعي المثقف.
سياسة الباب المفتوح
على الرغم من انشغاله الدائم وكثرة ارتباطاته العملية إلا أن أمير الرياضة العربية نهج ما نهجه قادة هذه البلاد الطاهرة فكان مكتبه ومنزله مفتوحاً للجميع كباراً وصغاراً يهتم بأمورهم ويحل مشاكلهم ويزيل العقبات من طريقهم ويواسيهم ويهنئهم ويدعمهم.
لم يطرق أي رياضي باب الأمير سلطان ووجده مغلقاً ولم يستغث أي رياضي بسلطان إلا وكان الجواب قبل النطق بآخر حرف من الاستغاثة.يزور المرضى بمنازلهم وبمستشفياتهم ويمسح الدمع عن اليتامى ويعجل بمساعدة كل من قادته الحاجة إلى أن يطرق باب «سلطان».
سلطان .. والثقافة
يهتم الأمير سلطان بن فهد بن عبدالعزيز بتنمية العلاقات الأخوية بين الطبقتين الرياضية والثقافية ومن أجل ذلك كان حريصاً كل الحرص على إنماء روح المنافسة بين الشباب الرياضي في المجالات الثقافية والتي أصبحت ذات صيت مميز داخل مقرات الأندية وأضحى شباب الاندية يهتمون بتثقيف مداركهم بمختلف العلوم.ومن المعروف عن سموه حبه للعلم والمثقفين وحضوره الدائم للأمسيات الثقافية والمحلية والعربية مما يدل على ما يتمتع به من روح وثابة لفهم تغيرات وتحولات مستمرة داخل ساحة العالم العربي والإسلامي.
الثقة بالنفس.. وقوة الإرادة
مثلما كان جده الموحد عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود المغفور له بإذن الله يتصف بقوة الارادة والثقة بالنفس كانت تينك الصفتان تنتقلان إلى مكانهما المناسب داخل شخصية الأمير سلطان بن فهد بن عبدالعزيز.
مواقف عديدة .. وصعوبات جمة.. وتحولات خطيرة .. وانتكاسات مفاجئة..كل ذلك أثبت أن «سلطان» بثقته العالية بنفسه وبقوة وصلابة ارادته دائماً ما يكسب الرهان أمام الآخرين.لقد درس الجميع أن الحكمة والثقة والهدوء هي نبراس حقيقة الإنجاز والتفوق وهذا الدرس كان درسا نموذجيا ألَّفه سلطان بن فهد بن عبدالعزيز ليكون العنوان الرئيسي لكل من يريد تحقيق النجاح والتفوق.
نجاحات متواصلة
أصبح من المألوف والطبيعي أن يعيش الإنسان الرياضي السعودي الفرحة بإنجاز جديد للاتحاد السعودي لكرة القدم بين فترة وأخرى فالإنجازات متواصلة ومستمرة سواء على صعيد المنتخب الأول أو الأولمبي أو الشباب أو الناشئين أو على صعيد الأندية السعودية التي تشارك خارجياً مدعومة مادياً ومعنوياً من قبل الاتحاد السعودي لكرة القدم، ولا شك أن ذلك النهر الجارف من الإنجازات يحمل وراءه عملاً وتخطيطاً جباراً متواصلاً للبقاء في دائرة الضوء والتفوق وهذا ما جعل الاتحاد السعودي لكرة القدم واحداً من أفضل الاتحادات الرياضية في العالم.
شهادات دولية
ولأن الاتحاد السعودي لكرة القدم واحداً من أكثر الاتحادات الرياضية تطوراً في العالم كانت اشادات الثناء والتقدير تتساقط بين رفوفه من خبراء الكرة ورؤساء الاتحادات وقبل ذلك من رؤساء المؤسسة الرياضية الدولية «الفيفا» حيث ما زال البرازيلي «هافيلانج» يؤكد في كل مناسبة يتم التطرق فيها للكرة الآسيوية دائماً يؤكد الدور الكبير الذي تلعبه المملكة العربية السعودية ممثلة بالاتحاد السعودي لكرة القدم في تطور الكرة الآسيوية وخروجها لدائرة الضوء العالمي ابتداء من مونديال امريكا مروراً بمونديال فرنسا وأخيراً مونديال كوريا واليابان، وعندما حل السويسري «جوزيف بلاتر» رئيسا للاتحاد الدولي لكرة القدم كان يعرف الدور الكبير الذي تلعبه الرياضة السعودية فكانت زيارته للمملكة العربية السعودية وتلبية دعوات المشاركة والحضور أمراً يستلزم منه الامتثال لاحترامه لشعب وقيادة رياضية أضحت الآن موطناً لجميع الألعاب الرياضية.
1 نهائيات كأس العالم 1994م أمريكا 14
2 نهائيات كأس العالم 1998م فرنسا 22
3 نهائيات كأس العالم 2002م كوريا - اليابان -
كأس أمم آسيا
1 كأس أمم آسيا الثامنة 1984م سنغافورة الأول
2 كأس أمم آسيا التاسعة 1988م قطر الأول
3 كأس أمم اسيا العاشرة 1992م اليابان الثاني
4 كأس أمم آسيا الحادية عشرة 96م الإمارات الأول
5 كأس أمم آسيا الثانية عشرة2000 م لبنان الثاني
كأس العرب:
1 نهائيات كأس العرب 1985م المملكة - الطائف الثالث
2 بطولة كأس العرب 1998م قطر الأول
3 بطولة كأس العرب2003م الكويت الأول
كأس الخليج:
1 كأس الخليج الإمارات الأول
2 كأس الخليج الخامسة عشرة السعودية الأول
الدورة العربية:
1 الدورة العربية السادسة1985م المغرب الرابع
2 الدورة العربية السابعة1992م سوريا الثاني
| 
