|
|
قرأنا في يوم الأثنين 2/4/1424هـ ما كتبته أستاذتنا الفاضلة مزنة الطيار في صفحة الرأي تلك الكلمة الوداعية المؤثرة بعنوان «وكانت لحظة» التي تبث من خلالها مشاعرها لزميلاتها وطالباتها في الثانوية 17 بالرياض بعد أن تم انتقالها إلى جهة عمل أخرى.. ونحن كوننا مجموعة من طالباتها اللائي نهلن من عطائها العلمي والتربوي ونيابة عن جميع طالبات الثانوية 17 نتقدم بالشكر الجزيل إلى أستاذتنا ومعلمتنا ومربيتنا ومهما كان الشكر فإننا لا نوفيها حقها ولا يمكن أن ننسى ذكرياتنا الجميلة معها ولا تغيب عن ذاكرتنا تلك الأيام السعيدة التي نعمنا بها وهي تقدم لنا كل ما يفيدنا في حياتنا. لقد وجدنا في استاذتنا مزنة رمز الوفاء والعطاء والاخلاص فارتوينا من حنانها.. إنها أختنا وصديقتنا. |
![]()
[للاتصال بنا] [الإعلانات] [الاشتراكات] [الأرشيف] [الجزيرة] |